Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » اخواننا في غزة “مبحبحين” بالكهرباء.. الرئيس الفلسطيني: : قلنا “لا” لترامب ولن نقبل صفقة العصر | القصة الكاملة
    الهدهد

    الرئيس الفلسطيني يؤكد: القدس العاصمة الأبدية ولن نقبل الوساطة الأمريكية في القضية الفلسطينية

    وطن14 يناير، 2018آخر تحديث:14 يناير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن الفلسطينيين لن يقبلوا أن تكون الولايات المتحدة وسيطا بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

     

    واعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس في كلمته بالجلسة الافتتاحية للدورة 28 للمجلس المركزي الفلسطيني في رام الله، أن القدس أزيحت عن الطاولة بـ”تغريدة” من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

     

    وأضاف الرئيس الفلسطيني أن “القدس درة التاج وزهرة المدائن والعاصمة الأبدية لدولة فلسطين”، معربا في هذه المناسبة عن انزعاجه لعدم مشاركة حماس في هذا الاجتماع.

     

    وتابع: “نلتقي هنا لندافع عن القدس ونحميها ولا حجة لأحد في المكان”، مؤكدا أنها لحظة خطيرة وأن مستقبل فلسطين على المحك، ما يحتم على الفلسطينيين ألا يرحلوا ويعيدوا أخطاء 48 و67.

     

    وأكد عباس أن السلطة الفلسطينية لا تأخذ تعليماتها من أحد وتقول كلمة “لا” لأي كان إذا كان الأمر يتعلق بمصير فلسطين وقضيتها، وأضاف: “قلنا لا لترامب ولن نقبل مشروعه، وصفقة العصر هي صفعة العصر ولن نقبلها”، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني ليس بحاجة لمن يقول له دافع عن وطنك.

     

    وشدد عباس على استمرار السلطة الفلسطينية في مطالبة بريطانيا بالاعتذار عن وعد بلفور، وتعويض الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن بريطانيا بدأت التفكير في السيطرة على فلسطين عام 1653، وأن القنصل الأمريكي في القدس عرض على اليهود سنة 1850 بناء مستوطنات لهم في فلسطين.

    وأفاد بأن السلطة الفلسطينية ستواصل ملاحقة الكنيست الإسرائيلي في كافة المحافل الدولية، مطالبا بضرورة تنفيذ قرارات القمم العربية حول القدس.

     

    وتابع: “إسرائيل أنهت اتفاق أوسلو، ونحن سلطة من دون سلطة وتحت احتلال من دون كلفة ولن نقبل أن نبقى كذلك”.

     

    وأكد التزام فلسطين بحل الدولتين على أساس الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية على حدود عام 1967 ووقف الاستيطان وعدم القيام بإجراءات أحادية.

    وأشار عباس إلى ضرورة مواصلة الذهاب إلى مجلس الأمن حتى الحصول على العضوية الكاملة، معربا عن وقوفه مع المقاومة الشعبية السلمية ومحاربة الإرهاب.

     

    وأردف قائلا “سنواصل الانضمام للمنظمات الدولية وسنستمر في لقاءاتنا مع أنصار السلام في إسرائيل”، مطالبا بضرورة العمل بكل جهد لعقد المجلس الوطني الفلسطيني في أقرب وقت، وتحديث منظمة التحرير الفلسطينية والاستمرار في تحقيق المصالحة التي لم تتوقف ولكن تحتاج إلى جهد كبير ونوايا طيبة لإتمامها، بحسب ما جاء على لسانه.

     

    وتطرق الرئيس الفلسطيني إلى موضوع المصالحة وقطاع غزة, مؤكداً أن حركته مستمرة بالمصالحة وأن السلطة قدمت تسهيلات كثيرة لقطاع غزة وخاصة فيما يتعلق بموضوع الكهرباء قائلاً ” اخوننا في غزة مبحبحين بالكهرباء الان.

     

    الزعنون: آن الأوان لإعادة النظر بمسألة الاعتراف بإسرائيل

    من جهته قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون في كلمة افتتاح الدورة الـ28 للمجلس إن القدس لن تكون إلا عاصمة لفلسطين ولن يغير هذا أي قرار جائر.

     

    واعتبر الزعنون أن المطلوب إعداد خطة متكاملة لمواجهة الإعلان الأمريكي والإجراءات الإسرائيلية في القدس، مشددا في السياق على أنه آن الأوان ليعيد المجلس المركزي النظر في مسألة الاعتراف بإسرائيل.

     

    وانطلقت، مساء الأحد، أعمال الدورة الـ28 للمجلس المركزي الفلسطيني، بعنوان “القدس العاصمة الأبدية لدولة فلسطين”، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله.

     

    وتنعقد هذه الدورة الطارئة، التي تستمر على مدار يومين، استجابة لدعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لتأكيد الموقف الوطني الفلسطيني الموحد، ووضع كل الخيارات أمامه عقب إعلان الرئيس الأمريكي ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها.

     

    وتكتسب الدورة الحالية أهمية بالغة بحكم القضايا المصيرية التي ستناقشها، فهي تشكل منعطفا مهما في مسيرة العمل الوطني الفلسطيني سواء على صعيد بناء الاستراتيجية والشراكة الوطنية، أو إعادة النظر في المرحلة السابقة بكافة جوانبها.

     

    يذكر أن الدعوات وجهت إلى الكل الوطني الفلسطيني للمشاركة في هذه الدورة الطارئة، إلا أن حركتي “حماس” والجهاد الإسلامي اعتذرتا رسميا عن المشاركة، كما أعلن أمناء سر حركة فتح في الضفة الغربية، مساء الأحد، مقاطعة الجلسة الافتتاحية للمجلس المركزي بسبب حضور القنصل الأمريكي في القدس لأعمال الجلسة الافتتاحية للمجلس.

     

    وكان رئيس المجلس الوطني سليم الزعنون، قال إنه من المتوقع حضور 90 عضوا من أصل 114 من أعضاء المجلس المركزي، أي أن نصاب الانعقاد الجلسة سيكون مكتملا.

     

    وأضاف الزعنون في تصريحات لـ”صوت فلسطين”، السبت، “سيحضر الاجتماع نحو 160 عضوا مراقب، أي الذين سيحضرون الجلسة ما يقارب 250 عضوا”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل الرئيس الفلسطيني السلطة الفلسطينية القدس المصالحة حماس دونالد ترامب فتح محمود عباس مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. - on 14 يناير، 2018 6:43 م

      الذي يسمي هذا المسخ الصهيوصليبي – رئيس –
      فهو الفلسطيزي السافل.
      حرروا الضفه اولا من البهائي واذنابه ان كان بكم ذره شرف !

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter