Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » رفض دفع 728 مليون جنيه استرليني.. “ديلي ميل”: نقل الوليد بن طلال لسجن الحائر شديد الحراسة ووضعه يزداد سوءاً
    تقارير

    رفض دفع 728 مليون جنيه استرليني.. “ديلي ميل”: نقل الوليد بن طلال لسجن الحائر شديد الحراسة ووضعه يزداد سوءاً | القصة الكاملة

    وطن13 يناير، 2018آخر تحديث:15 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الوليد بن طلال watanserb.com
    تبرع الوليد بن طلال بثروته
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأن فرص الأمير الوليد بن طلال في المحاكمة أصبحت ضئيلة جدا، مؤكدة بأن السلطات قامت بنقله إلى سجن “الحائر” شديد الحراسة بعد رفضه دفع مبلغ 728 مليون جنيه استرليني.

     

    وقالت الصحيفة، إن “وضع الأمير الوليد ازداد سوءاً بعد نقله هذا الأسبوع من الفندق إلى سجن الحائر المشدد، وهو ما يعني تضاؤل فرص محاكمته أو حتى الوصول لاتفاق”، موضحة أن “ابن طلال” كان واحداً من عدد قليل من الأمراء الذين رفضوا الاستسلام.

     

    وبحسب الصحيفة فإن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يطالب “ابن طلال” بدفع 728 مليون جنيه استرليني، وهو ما رفضه الأخير بالإضافة لرفضه تسليم السيطرة على بعض شركاته الاستثمارية للدولة.

     

    وأشارت “ديلي ميل” إلى ما نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركة قبل أسابيع من معلومات عن رفض الوليد التسوية مع ولي العهد السعودي، مقابل دفع عدة مليارات وتنازله عن نسبة كبيرة من شركة المملكة القابضة المملوكة له.

     

    ويمتلك الأمير الوليد في الوقت الحالي حصةً كبيرة من أسهم شركة “تويتر” العالمية وشركة “Lyft” و “AccorHotels” وفندق “فور سيزونس”، كما أن ناطحة السحاب المعروفة باسم “المملكة” التي تمتلكها شركته في الرياض تعد واحدة من أهم المعالم في المدينة.

     

    ويقول مقربون من الأمير، إنهم يعتقدون أن مكانته المرموقة ساعدت محمد بن سلمان بالتحرك ضد ملوك الأعمال في المملكة.

     

    وتشير الصحيفة إلى أن “المملكة القابضة” عملت لفترة طويلة كذراع اقتصادية للدولة، أو لتنفيذ صفقات كبيرة لولي العهد أو للصندوق السيادي الضخم للمملكة، أو لصندوق الاستثمارات العامة.

     

    وتأثرت استثمارات بن طلال المحلية والخارجية سلباً، مع طول أمد الاعتقال الذي يقترب من انتهاء شهره الثاني، فيما تؤكد الإدارات التنفيذية لشركاته أنها تعمل كالمعتاد.

     

    وساعد بن طلال العديد من المؤسسات المالية والمصرفية خلال السنوات الماضية، أبرزها “سيتي غروب”، خلال الأزمة المالية العالمية 2008.

     

    ونشرت صحف سعودية مطلع الشهر الجاري، أن فندق “الريتز” أتاح خدمة الحجز مرة أخرى على الإنترنت بعد توقفها لمدة شهرين، بسبب وجود الأمراء الذين يحقق معهم في قضايا “فساد” داخله.

     

    وبحسب “ديلي ميل” فإن الأمراء الذين لم يتم تسوية وضعهم نقلوا جميعاً إلى سجون سعودية.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أن عددا من الأمراء قاموا بتسوية أوضاعهم المالية مع السلطات السعودية، وكان أبرزهم وزير الحرس الوطني ونجل العاهل السعودي الراحل الأمير متعب بن عبدالله، الذي دفع نحو مليار دولار، مقابل الإفراج عنه، بحسب صحيفة نيويورك تايمز الأميركية.

     

    وكانت ديلي ميل قد ذكرت قبل ذلك، إن الأمراء السعوديين ورجال الأعمال المليارديرات، الذين اعتقلوا في عملية انتزاع السلطة في وقت سابق من هذا الشهر، نوفمبر/تشرين الثاني، يتعرَّضون للتعليق من أقدامهم، والضرب من قبل مرتزقة أميركيين تابعين لشركة أمن خاصة.

     

    يشار إلى أنه منذ وصول الأمير محمد بن سلمان إلى منصب ولي العهد العام الماضي، وهو يشن حملة موسعة على ما سمّاه الفساد، إلا أن مراقبين يعتبرون أن هذه الحملة بغرض “تأديب” من يحاول الاعتراض على سياسات ولي العهد الجديد.

     

    والأسبوع الماضي اعتقلت قوات الأمن 11 أميراً، بحجة اعتراضهم على عدم دفع الدولة فواتير الكهرباء لقصورهم، إلا أن مغردين مشاهير على الشبكات الاجتماعية شككوا في هذه الرواية، وقالوا إن السبب الأساسي وراء القبض عليهم هو الاعتراض على اعتقال عدد من الأمراء وترحيلهم إلى السجون.

     

    وألقي القبض على الملياردير الوليد بن طلال قبل شهرين، إضافة إلى نحو 200 أمير، ضمن ما سمّته الحكومة السعودية “محاربة الفساد”.

     

    واحتجز الوليد بن طلال مع حوالي 200 من الأمراء وكبار المسؤولين في فندق الريتز، إلا أن هذا العدد تضاءل بعدما استسلم العديد من المعتقلين السابقين لولي العهد محمد بن سلمان.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأمير الوليد بن طلال الفساد سجن الحائر شركة المملكة القابضة فندق الريتز محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. - on 14 يناير، 2018 12:46 ص

      بزر سافل منحط متصهين مطيه للصليبيين
      اصبح يحكم ببلد الحرمين
      فلا اقول سوى
      تفوووووووووووووووو عليكم من قطيع مسعود سافل
      الزنوج بامريكا قبل تحريرهم كانوا لديهم شرفا وكرامه اكثر منكم
      الا من رحم الله وقليل ماهم من الشرفاء

      رد
    2. ابوعمر on 14 يناير، 2018 1:38 ص

      انها دعوة المظـلوم التي ليس بينها وبين الرب حجـــــــاب….هذا السعودي الوليد سبق له أن ظلم .وأعتدى اعلاميا وماديا وتحريضا ضد شرفاء مصــر الذين زكاهم الشعب المصري في الانتخابات الديمقراطية التي لأنقلب عليها طغاة ومجرمي القرن عساكر مصر..الذين باركهم وزكاهم ووقف معهم هذا السعودي ومول انقلابهم ماديا ومعنويا……فليعش صديق الطغاة الظلم والجور والخزي الدنيوي في انتظار الآخـــــــــــــــــــــــــــــــــــرة….وما أدراك ما الآخـرة…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter