Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » على خلفية الأزمة المندلعة بمثلث حلايب المتنازع عليه.. مصادر أمنية تكشف تحركات مصر ضد السودان عسكرياً ودبلوماسياً
    تقارير

    على خلفية الأزمة المندلعة بمثلث حلايب المتنازع عليه.. مصادر أمنية تكشف تحركات مصر ضد السودان عسكرياً ودبلوماسياً | القصة الكاملة

    وكالات وطن12 يناير، 2018آخر تحديث:12 يناير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حلايب watanserb.com
    حلايب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت مصادر أمنية النقاب عن تحركات مصر ضد السودان عسكرياً ودبلوماسياً، على خلفية الأزمة المندلعة بين الدولتين بمثلث حلايب المتنازع عليها، مشيرة إلى صدور قرار “باتخاذ ما يلزم من إجراءات لضمان استمرار انشغال السودان في معالجة مشاكله الأمنية والصراعات الداخلية”.

     

    وقالت المصادر في تصريحات خاصة لموقع “الخليج أونلاين”، إن أجهزة الأمن المصرية السيادية بحثت إمكانية قيام السودان بتنفيذ عمليات تهديد أمنية محدودة؛ كاختطاف عناصر عسكرية أو مدنية من منطقة الحدود، أو القيام بأعمال “استفزازية”؛ من خلال اختراق خط الحدود البحرية أو البرية، أو السعي لإحداث خسائر بشرية بهدف تدويل قضية مثلث حلايب المتنازع عليه.

     

    ووفق المصادر، فقد أوصى اجتماع أمني مصري باتخاذ حزمة من الإجراءات؛ منها تكثيف أعمال الاستطلاع الجوي بمنطقة مثلث حلايب، وتأمين الأهداف الحيوية والنقاط العسكرية.

     

    وعلى الصعيد الدبلوماسي، تقول المصادر، فقد كلِّفت وزارة الخارجية المصرية بتكثيف التعاون مع تشاد وجنوب السودان في مختلف المجالات، والاستمرار في تعزيز التعاون الاستراتيجي مع إريتريا، بما لا يخل بالتزامات مصر بقرارات العقوبات الأممية على أسمرا.

     

    ويتضمن التعامل مع الأزمة الراهنة بشأن مثلث حلايب تحركاً من ثلاث مراحل. وتشمل المرحلة الأولى البدء بحملة إعلامية ضد السودان، وفرض حظر كامل على الواردات السودانية لمصر، وإيجاد أسواق بديلة لاستيراد اللحوم والماشية.

     

    وتشمل المرحلة ذاتها أيضاً تقديم شكاوى ضد السوان في منظمات الكوميسيا (منظمة تجارية تضم 19 دولة)، ومنظمة التجارة الدولية، واتفاقية التجارة العربية الحرة.

     

    وإلى جانب ما سبق، تقوم المرحلة الأولى على التضييق على دبلوماسيي السفارة والقنصليات السودانية بمصر، وإرسال تعميم بعدم الاتصال بشكل مباشر مع الوزارات والجهات الرسمية دون الرجوع إلى وزارة الخارجية المصرية، والوقوف ضد أي ترشيحات سودانية في المنظمات الدولية، ووقف أي دعم مصري للسودان في تلك المنظمات.

     

    أما المرحلة الثانية فتقوم على البدء ببناء منشآت جمركية في منفذ “رأس حدربه” الحدودي في حلايب دون تشغيلها في هذه المرحلة، وسرعة الانتهاء من مجمع “طواحين الذهب” بحلايب وشلاتين لخفض عمليات التسلل.

     

    وتقوم المرحلة الثالثة على تكثيف الحضور العسكري المصري في المثلث الحدودي، وإجراء مناورات عسكرية في المنطقة، وتعزيز القوة الأمنية المصرية فيها، وزيادة تسليحها.

     

    وتشمل المرحلة الثالثة أيضاً إفساح المجال أمام المعارضين السودانيين للدخول إلى مصر، ودعم الاتصالات مع جماعات المعارضة المختلفة، وإحكام الحصار على القوات السودانية في حلايب وشلاتين، ووقف جميع الدورات التدريبية التي يشارك فيها السودان.

     

    وشهدت الأسابيع الأخيرة تصعيداً كبيراً بين الجانبين بسبب الخلاف على المثلث الحدودي؛ حيث أعلنت مصر إقامة 100 منزل بالمنطقة إلى جانب مشاريع تنموية أخرى، ونقل التلفزيون المصري آخر خطبة جمعة في ديسمبر الماضي، من حلايب، وهي الخطبة التي ألقاها مفتي البلاد محمد شوقي علام، في سابقة هي الأولى.

     

    وتقدم السودان بشكواه الدائمة للأمم المتحدة والتي طالب فيها بدفع مصر للقبول بالتحكيم الدولي في هذه القضية.

     

    ويجدد السودان هذه الشكوى منذ عام 1958، ويقابلها الجانب المصري برفض التفاوض أو التحكيم الدولي بشأن المثلث الحدودي.

     

    وجاءت هذه الخطوة بعدما استدعى السودان، الأسبوع الماضي، سفيره لدى مصر للتشاور، دون الإعلان عن سبب الاستدعاء.

     

    – استدراك سوداني

     

    من جهتها كشفت الحكومة السودانية، الخميس (11 يناير 2017)، عن تهديدات مصرية إريترية محتملة على حدودها الشرقية، وذلك بعد أيام من تقارير عن إرسال قوات سودانية إلى الحدود مع إريتريا.

     

    وهذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها السودان بشكل رسمي تحسبه لتهديدات أمنية من جارتيه مصر وإريتريا.

     

    وقال إبراهيم محمود حامد، مساعد الرئيس السوداني نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني الحاكم، إن المكتب القيادي للحزب اطلع على الترتيبات الأمنية في بعض الولايات، خاصة ولاية كسلا، بعد ورود معلومات عن تهديدات من الناحية الشرقية، لا سيما التحركات الأخيرة لمصر وإريتريا في منطقة “ساوا”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أجهزة الأمن المصرية إريتريا السودان حلايب مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. إيهاب on 12 يناير، 2018 10:02 ص

      هذا اسلوب حقير و مبذتل من الجانب المصري و هذا دليل على فشلهم فى كل المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والأخلاقية وسقوط هذا النظام قريب إن شاء الله .

      رد
    2. عزالدين on 12 يناير، 2018 11:01 ص

      هذا الهنبول ياتمر بأوامر خارجية سوف ترتد علي الشقيقة مصر وشعبها الطيب باسوا النتائج والسودان أن عمل بمبدأ محاصرة النظام السيساوي وقفل حدوده سيتضرر الاقتصاد المصري في أقل من يومين فلا لحوم ولا اثاث ولا أجهزة كهربائية ولا علاج ولا سياحة وهذه تقدر بنحو ثلاثة مليارات في ظل تدني السياحة بسبب الظروف الأمنية هذا ناهيك عن استغلال كامل نصيبنا من مياه النيل عندها سيكون شرب ماء المجاري نفسه ترف للمصريين لذا هذا الرجل يحطم في مصر القدوة ويوردها مورد هلاك لصالح إسرائيل

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter