Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » للتأثير على موقفها من أزمتَي اليمن والخليج.. “غزو” سعودي للمهرة يستفز سلطنة عمان | القصة الكاملة
    تقارير

    للتأثير على موقفها من أزمتَي اليمن والخليج.. “غزو” سعودي للمهرة يستفز سلطنة عمان | القصة الكاملة

    وطن11 يناير، 2018آخر تحديث:1 ديسمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سلطنة عمان watanserb.com
    سلطنة عمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سادت حالة من الجدل السياسي بمحافظة المهرة اليمنية الحدودية مع سلطنة عمان، مؤخرا عقب توجهات سعودية بالتنسيق مع محافظ المحافظة راجح باكريت لإنشاء مركزي ديني لجماعات سلفية في مدينة قشن، ثاني أكبر مدن المحافظة.

     

    وكان وفدا سعوديا يرافقه المحافظ باكريت قد التقى بزعماء جماعات سلفية متشددة بالمهرة قبل ايام بهدف التجهيز لإقامة مركز ديني سلفي مشابه للمركز الذي كان قائم بمنطقة دماج بصعدة.

     

    وتسبب هذه الأنباء بحالة من الانقسام المجتمعية بمحافظة المهرة حيث حذرت شخصيات اجتماعية من خطورة إقامة مثل هذه المراكز على السلم الاجتماعي في المحافظة.

     

    وجاء ذلك في وقت تكثف فيه الرياض أنشطتها «الإنسانية» داخل المهرة، بالتوازي مع اتخاذها خطوات تدفع باتجاه «عسكرة» المحافظة و«تفريخ» تشكيلات مسلحة في مديرياتها على غرار عدن، حيث تتخذ السعودية ذرييعة «مكافحة التهريب من عمان إلى المهرة» ستاراً تتشكل من خلفه، في ما يبدو أنه محاولة لاستفزاز عمان وتصعيد الضغوط عليها، خصوصاً في ما يتصل بموقفها من أزمتَي اليمن والخليج.

     

    ووفقا لما ذكرته صحيفة “الأخبار” اللبنانية، فإن محافظة المهرة، الواقعة في أقصى الشرق اليمني، تشهد حراكاً سعودياً نشطاً على المستويات كافة، بات يتجاوز ما كانت قد بدأته الإمارات، قبل أشهر، في تلك المحافظة التي لم تطالها نيران الحرب إلى الآن.

     

    هذا الحراك أضحى من الاتساع والتنوع والكثافة بمستوى يصعب معه غضّ الطرف عنه، أو اعتباره دونما غايات أمنية – سياسية، خصوصاً أنه يتخذ مساراً تصاعدياً منذ أواخر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.

     

    وأكدت الصحيفة ان الاجراءات السعودية تقرع جرس الإنذار لدى سلطنة عمان، التي تجمعها بالمهرة حدود واسعة وعلاقات متينة، تصل إلى حدّ اعتبار مسقط هذه البقعة من اليمن حديقتها الخلفية، التي تحرص على ألّا تطالها شرارات التغوّل العسكري والمذهبي.

     

    واوضحت الصحيفة أن إرهاصات «التحرش» السعودي بالظهور في النصف الثاني من شهر تشرين الثاني الفائت، مع إرسال فريق عسكري إلى منفذ شحن الحدودي ومطار الغيضة، في زيارة قيل إن الهدف منها «دراسة الإمكانات المتاحة لفرض السيطرة الكاملة على منافذ المحافظة».

     

    وأوضحت الصحيفة أن ذلك ترافق  مع ضخّ إعلامي مكثف في وسائل الإعلام السعودية – الإماراتية، مفاده وجود عمليات تهريب أسلحة لـ«أنصار الله»، من سلطنة عمان، عبر منافذ المهرة، وهو ما نفته مسقط تكراراً من دون نتيجة.

     

    ووفقا للصحيفة، فإن المحافظ “باكريت” الموالي للسعودية هو الشخصية المثالية في هذا الإطار، حيث لا يكاد يفوّت تصريحاً إلا ويشيد فيه بـ«جهودها في تأمين المحافظة وتنميتها».

     

    ورأت الصحيفة بان فشل الإمارات كان السبب في تدخل السعودية بنفسها؛ لكون المملكة – خلافاً للإمارات – تمتلك صلات مع مشايخ قبليين في المهرة سبق أن منحتهم جنسياتها، وأدرجتهم على لائحة المنتفعين من مخصصاتها المالية، بالإضافة إلى الامتعاظ المكتوم الذي عبر عنه الوجوه الموالية للسلطنة داخل المحافظة، لتحلّ محلّها أنشطة سعودية أكثر جرأةً، وذات مدلولات أبعد مما أوحت به تحركات أبو ظبي.

     

    وكشفت الصحيفة عن مجموعة من النشاطات التي يقوم بها «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، بهدف استمالة ذوي الحاجة من أبناء المحافظة عبر توزيع مساعدات عينية عليهم من حين إلى آخر.

     

    بالاضافة إلى ذلك تعمل السعودية إلى الدفع بقوافل تشمل حافلات وسيارات إسعاف وسيارات نظافة و«وايتات مياه» إلى المهرة، والعمل على سفلتة الشوارع الداخلية وإضاءتها وتشجيرها، إلى جانب تحضيرات لافتتاح وحدات صحية جديدة وتزويد الموجود منها بمعدات وأجهزة طبية. ومما وُعد به المهريون أيضاً استحداث آبار مياه وإنشاء محطة تحلية والإتيان بمولدات كهربائية وترميم مدارس وافتتاح ثلاث كليات.

     

    واعتبرت الصحيفة أن هذه التطورات في المهرة تأتي في وقت لا تزال فيه عدن، «العاصمة المؤقتة» للحكومة «الشرعية» وعنوان ما يسميه «التحالف» إنجازاً في اليمن، تعاني فقراً خدماتياً كبيراً على المستويات كافة، خصوصاً الكهرباء والنظافة والصحة.

     

    وأكدت الصحيفة أن وراء وراء هذا «الكرم» السعودي إزاء المهرة ما وراءه، وبأن الغرض من خطوات الرياض «الإنسانية» إنما هو انتزاع «الميل العماني» من أوساط المهريين، الذين لا يزالون يتحدثون بامتنانهم لباع مسقط الطويل في تنمية محافظتهم.

     

    واشارت الصحيفة إلى ما وصفته بـ «الاستفزاز» السعودي الذي لا يقتصر على منافسة السلطنة في الجانب الإنساني، بل يتعداه ليتخذ أشكالاً أمنية وعسكرية تنذر بتطورات «سوداوية» داخل المهرة بعد استقرار وهدوء مستطيلَين شهدتهما المحافظة.

     

    وتحدثت الصحيفة عن وصول تعزيزات عسكرية سعودية للمحافظة، موضحة أن  الدفعة الثانية من القوات الموالية لـ«التحالف» وصلت إلى مدينة الغيضة، مركز المحافظة، وتوزعت على غير مديرية من مديرياتها.

     

    وبحسب المعلومات، فإن التعزيزات الجديدة شملت مدرعات وعربات مصفحة وأطقماً ودبابات وذخائر وقذائف متنوعة الأحجام. انضمت تلك القوات إلى الدفعة الأولى التي دخلت المهرة قبل نحو شهر، لتكون عين «التحالف» ويده الطولى في منافذ المهرة التي تؤكد المعلومات أنها، بفضل المحافظ الجديد، أضحت تحت سيطرة مشتركة بين «التحالف» والسلطة المحلية.

     

    وأوضحت الصحيفة ان أكثر ما يلفت النظر ويثير القلق هو ما أعلنه محافظ المهرة عن «فتح باب التجنيد لأبناء المهرة في الجانبين العسكري والأمني.

     

    جاء ذلك في وقت سرت فيه أنباء عن تزويد السعودية حلف قبائل بوقي بن حميد (يضم قبائل سمودة وكلشات) بكميات من الأسلحة، بذريعة «مكافحة التهريب من عمان إلى اليمن».

     

    واختتمت الصحيفة بأن التطورات السابقة تفتح الباب واسعاً على سيناريو «عسكرة» المحافظة، واستنساخ «التجربة العدنية» التي يُعدّ تكاثر التشكيلات المسلحة والميليشيات المتضاربة المصالح والأهداف إحدى أبرز سماتها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات التحالف العربي السعودية السلطان قابوس المهرة اليمن سلطنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    13 تعليق

    1. هزاب on 11 يناير، 2018 2:55 ص

      التقرير يحمل الكثير من معاني الاستهزاء باليمن ! حديقة خلفة وفناء وغيرها من الكلمات! لا السعودية نجحت أو ستنجح بحملتها العسكرية ولا الامارات بأنشطتها المخابراتية ولا عمان بتجنيسها عفرار والعطاس! اليمن محرقة للغزاة الخليجيين ! جميعهم المتهورين مثل السعودية والامارات! وسابقا قطر !والمتخفين كالحرباء مثل عمان!

      رد
    2. ابن أبيه on 11 يناير، 2018 8:14 ص

      (والمتخفين كالحرباء مثل عمان..)
      :)

      رد
    3. ??? on 11 يناير، 2018 9:06 ص

      والله ماغيرك حرباء ومن تحت التحت اواضح أن عمان واقفه لك خنجر في حلقومك ياهزاز مدري هزاب

      رد
    4. أبو محمد on 11 يناير، 2018 6:39 م

      سلطنة عمان لا تريد تسيطر على أحد فليس لها اجندات ضد اي دولة .
      وعلاقتها بالمهرة علاقة جيرة ورحم لا أكثر.

      رد
      • Ahmed on 11 يناير، 2018 8:51 م

        يا حيوان لما تريد تعلق تكلم باحترام عن اجي اهزبك بخيزران ما احد غيرك حرباء

        رد
    5. كاسر خشم هزاب الدجاجه on 11 يناير، 2018 7:18 م

      مرحاض الخراب الدجاجه محد غيرك حربا يا النذل تأدب عندما تتكلم عن اسيادك وتاج راسك يا عديم الشرف والناموس يا واطي،،
      عمان لم يشهد لها التاريخ احتلت بلدا أو سفكت دماء احد وهذا بشهادت الجميع والاشقاء اليمنيين يعرفون هذا الشي عمان من حقها أن تحافظ على أمنها وحدودها وهذا شي طبيعي كل الدول تعمل هكذا وهما استقرار اليمن ولم نجبر احد على شي او احتلينا أراضي أحد لذلك تأدب يا غرام الشؤم وخلك في خوفك وجبنك يا عديم الشرف لو كنت رجال ما تتهرب من سؤالي لك وتتكلم بهذا الكلام يا واطي،،
      تفووووووووو على هيك شكيلات يا نجس

      رد
    6. روح الشهيد on 11 يناير، 2018 10:05 م

      والله لو عمان حطت عينها على اليمن او الخليج لكان سهل عليها ارض السلاطين ارضها قبل اجدادك كانت تنصر المسكين وتساعد المحتل وتكرم اللاجئ

      رد
    7. . on 11 يناير، 2018 11:02 م

      احيانا يطلعلك واحد لا يدري عما يتكلم. عزيزي سلطنة عمان تحترم الجميع وليس لها أي أجندات خارجيه وما يحدث في اليمن له تأثير مباشر على السلطنه ورغم ذلك تحاول السلطنه عدم التدخل في اليمن. لذلك لا تتكلم بما لا تعرف يا هزابي أو هزازي أو ما عرف ويش بالضبط اسمك

      رد
    8. حررره on 12 يناير، 2018 1:45 ص

      المهره يمنية الجنسيه عمانية الهويه والكل بلا استثناء يعرف والمحافظ الجديد خواله اغلبهم كلهم عمانيين لكن شكله ما من وراه خير ..الله يكفينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن

      رد
    9. saad on 12 يناير، 2018 4:28 ص

      المشكلة ليست في تعوسية بن سلحان ولا في دويلة مرتزقة بلاك ووتر مشكلتنا بالخونة و العملاء و المرتزقه من أبناء اليمن.

      رد
    10. FBI OMAN on 12 يناير، 2018 10:32 ص

      سلطنة عمان تنتظر كلمة اغيثونا الغزاه قد عاثوا في الارض فسادا
      بذاك الوقت شوف شو بتسوي السلطنة

      رد
    11. بنت السلطنه on 12 يناير، 2018 10:33 م

      يا عيني على المتهورين،

      هزاب ما بحثت عن كلمه إلطف في قاموس اللغه لتوصف بها معزبينك في أبو ظبي وحلفائهم غير عن كلمة متهورين ؟شكلك ما لحقت تبحث كنت بنهاية الدوام ، ما علينا أهم شي ان عمان حرباء بتغير لونها وشرده من الحريق بتترك الحريق يلتهم المتهورين خخخخخخ.

      رد
    12. سالم الرواحي on 13 يناير، 2018 8:50 م

      هزاب ( الحمار ) الحين حطيت نفسك في موقف صعب كيف توصف اسيادك الجدد بالمتهورين لازم تخاف عن يوقفوا عنك الأرز خلاص طار الأرز عليك الحين لازم تروح تشحت من اسيادك الفرس ارز احسن لك.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter