Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ضمن فوزاً سهلاً بعدما أخرس منتقديه.. واشنطن بوست: هذا ما يخشاه السيسي بعد خلو الساحة من المرشحين الحقيقيين لرئاسة مصر | القصة الكاملة
    تقارير

    السيسي يحقق فوزاً سهلاً وسط غياب المنافسين الحقيقيين في الانتخابات الرئاسية المقبلة

    وطن9 يناير، 2018آخر تحديث:9 يناير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أعلن مسؤولون مصريون الإثنين، أنَّ الانتخابات الرئاسية سوف تُجرى على مدار 3 أيام من شهر مارس/آذار المُقبل. ويضمن الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، عملياً، خوض الانتخابات الرئاسية والفوز بولايةٍ ثانية، وسط حملةٍ شرسة ضد المعارَضة.

     

    ولم يعلن السيسي بعدُ ترشُّحه رسمياً، ورغم أنَّه لم يبق سوى أقل من 3 أشهر على بدء الانتخابات، لم يظهر حتى الآن أي مرشح يُمكن أن يُشكِّل تحدياً خطيراً له. وقد سُجِنَ تقريباً جميع منتقدي الحكومة البارزين أو غادروا البلاد أو التزموا الصمت، بينما أغلقت السلطات مئات المواقع وحظرت جميع المظاهرات غير المرخصة.

     

    وفي الوقت نفسه، سعى السيسي إلى دعم مهامه الرسمية التي يتابع فيها تشييد مشاريع بنية تحتية جديدة، ويقدم تقييماً متفائلاً للاقتصاد، الذي يتعافى ببطء بعد سنواتٍ من الاضطراب، وفق ما ذكرته صحيفة واشنطن بوست الأميركية.

     

    يضمن فوزا سهلا

    ورغم ضمان السيسي فوزاً سهلاً، فقد دعا المواطنين مراراً إلى التصويت، فربما يخشى السيسي من تقويض الإقبال المنخفض لشرعيته. ويبدو أن مد فترة التصويت 3 أيام، 26-28 مارس/آذار، يهدف إلى تحقيق أقصى قدرٍ من المشاركة.

     

    وكان السيسي، الجنرال سابقاً، قد أطاح في انقلاب عسكري بالرئيس محمد مرسي عام 2013. ومنذ ذلك الحين، سجنت السُلطات الآلاف من المنتقدين، ومعظمهم من الإسلاميين، لكنها سجنت أيضاً عدداً من النشطاء العلمانيين البارزين، من ضمنهم العديد ممن كانوا السبب في انتفاضة عام 2011 التي أزاحت حكم الرئيس حسني مبارك الاستبدادي. وقد وُضِعَت جماعات حقوق الإنسان تحت قيود صارمة، وحُظِرَ سفر العديد من ناشطيها أو جُمِّدَت أصولهم.

     

    وأعلن لاشين إبراهيم، رئيس اللجنة العليا للانتخابات، موعد إجراء الانتخابات في مؤتمرٍ صحفي تلفزيوني. وقال إنَّ الجولة الثانية ستُجرى من 24 إلى 26 أبريل/نيسان في حال لم يحصل أي مرشح على أكثر من 50% من الأصوات. وسيُصوِّت المصريون في الخارج من 16 إلى 18 مارس/آذار، ومن 19 إلى 21 أبريل/نيسان المُقبل. وسيُسمَح بإجراء الحملات الانتخابية لمدة تقل عن شهر، بدءاً من 24 فبراير/شباط.

     

    وقال إبراهيم: “سنُجري الانتخابات بنزاهةٍ وسنحافظ على مسافةٍ متساوية من جميع المرشحين”. وحثَّ وسائل الإعلام، التي يُهيمن عليها أنصار السيسي الذين يهاجمون المعارضين بشراسة، على التزام الموضوعية في تغطية الانتخابات.

     

    وقال لاشين إنَّ الانتخابات يجب أن تكون “ملحمةً في حب مصر”.

     

    أحمد شفيق

    وجاء هذا الإعلان بعد يومٍ واحدٍ من إعلان أحمد شفيق، الجنرال السابق في سلاح الجو بالجيش المصري، تراجعه عن الترشح ضد السيسي.

     

    وقد أعلن شفيق، الذي كان آخر من شَغَلَ منصب رئيس الوزراء في عهد مبارك، اعتزامه الترشُّح للانتخابات في أثناء وجوده بالإمارات حيث عاش بالمنفى بعد هزيمته الأخيرة في الانتخابات الرئاسية لعام 2012 التي فاز بها محمد مرسي، القيادي في جماعة الإخوان المسلمين المحظورة.

     

    وتعرَّض شفيق لانتقاداتٍ قاسية في وسائل الإعلام المصرية الموالية للحكومة فور إعلانه اعتزامه الترشح. وبعض هذه الانتقادات بلغت حد اغتياله معنوياً، مع موجة من الاتهامات الموجهة إليه بلا أساس من الصحة.

     

    أحمد قنصوه

    وفي الوقت نفسه، خضع عقيدٌ بالجيش أعلن نيته الترشُّح للرئاسة لمحاكمةٍ عسكرية وأُدين بخرق اللوائح العسكرية التي تحظر النشاط السياسي.

     

    وقد حُكِم على العقيد أحمد قنصوه، الشهر الماضي (ديسمبر/كانون الأول 2017)، بالسجن 6 سنوات. ودفعت القضية المنتقدين إلى نشر صور على الشبكات الاجتماعية تعود لعام 2014، حين أعلن السيسي ترشُّحه للرئاسة بينما كان يرتدي بزته العسكرية.

     

    خالد علي

    يُعَد خالد علي أحد المُرشَّحين المُحتَمَلين الآخرين، وهو ناشطٌ حقوقي بارز، حاز شهرةٍ وطنية بعدما فاز في قضيةٍ ألغت تنازل مصر عن جزيرتين بالبحر الأحمر للسعودية. ومضت الحكومة قُدُماً في عملية التنازل بعد تصديق البرلمان على الاتفاقية.

     

    أُدين علي وحُكِم عليه بالسجن في سبتمبر/أيلول الماضي؛ بسبب مزاعم قيامه بإشاراتٍ بذيئة حين كان يحتفل بحكم المحكمة في يناير/كانون الثاني الماضي. ويستأنف حالياً على الحكم، لكن إن جرى تأييد الحكم، فإنَّه لن يصبح مؤهلاً للترشُّح.

     

    محمد السادات

    يقول محمد أنور السادات، وهو سياسي معارض أُطيح به العام الماضي من البرلمان -الذي يتكوَّن من غرفة واحدة مُؤلَّفة من 596 مقعداً ممتلئة بداعمي السيسي- إنَّه ينوي الترشُّح، لكنَّه يشكو من مضايقاتٍ من جانب الأجهزة الأمنية.

     

    وفي خطابٍ إلى لاشين، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، قال السادات إنَّ جهاز الأمن الوطني يمنعه من حجز مكانٍ للإعلان رسمياً عن ترشُّحه. جديرٌ بالذكر أنَّ السادات هو ابن شقيق الرئيس الراحل أنور السادات، الذي اغتيل عام 1981.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أحمد شفيق أحمد قنصوه الانتخابات الرئاسية المصرية القاهرة النظام المصري خالد علي عبد الفتاح السيسي محمد السادات مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 9 يناير، 2018 6:50 ص

      الكلب يبقى كلب ولو أعيـد انتخابه…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter