Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » كتاب “نار وغضب: داخل بيت ترامب الأبيض” يكشف: هذا دور ترامب في إطاحة ابن سلمان بابن نايف | القصة الكاملة
    تقارير

    دور ترامب في إطاحة ابن نايف وإحكام قبضته على الحكم في السعودية كما يكشف كتاب نار وغضب

    وكالات وطن5 يناير، 2018آخر تحديث:16 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن نايف ومحمد بن سلمان - سعد الحريري watanserb.com
    محمد بن نايف ومحمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف مقال “إنترسيبت” الأمريكي معلومات جديدة عن إطاحة محمد بن سلمان بمحمد بن نايف من ولاية العهد في السعودية، ودور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ذلك.

     

    ونقلت كاتبة التقرير مريم صالح، المعلومات عن كتاب “النار والغضب: داخل البيت الأبيض في عهد ترامب”.

    وأوضحت في مقالها الذي ترجمته “عربي21″، أن ترامب نسب إلى نفسه في حديث خاص الفضل بإطاحة ابن سلمان بابن نايف.

     

    ووفقا لما أورده الكتاب الذي سيصدر اليوم الجمعة، فإن ترامب قال بحضور مجموعة من الأصدقاء: “لقد وضعنا رجلنا على رأس الهرم” في السعودية.

     

    وكان الملك سلمان أطاح بابن أخيه محمد بن نايف من منصب ولي العهد واستبدله بابنه محمد بن سلمان البالغ من العمر واحدا وثلاثين عاما، محدثا ما يشبه الزلزال، ومخالفا بذلك عرفا استمر لعقود داخل العائلة الملكية الحاكمة، فيما يتعلق بآلية وراثة الملك فيها.

     

    وأصدر الملك أمرا بإقالة محمد بن نايف من منصبه كوزير للداخلية، حيث كان لحين من الزمن يتربع على عرش أقوى الأجهزة الأمنية في المملكة. واستذكر تقرير الصحيفة الأمريكية، أن ترامب كان قبل ذلك بشهر فقط زار المملكة العربية السعودية في أول رحلة له خارج البلاد، حيث التقى الزعماء من مختلف أرجاء الشرق الأوسط ووقع مع قادة المملكة صفقة سلاح طموحة قدرت قيمتها بما يقرب من 110 مليارات دولار.

     

    وعندما نصب محمد بن سلمان وليا للعهد اتصل به ترامب وهنأه على “ترقيته الأخيرة”. ويصف مؤلف الكتاب وولف رحلة ترامب إلى المملكة العربية السعودية “بالفرج الإلهي”، حيث إنها “كانت بمثابة الهروب من واشنطن بعد فترة قصيرة من طرد الرئيس لمدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الإف بي آي جيمس كومي”، وفق قوله.

     

    وقال وولف: “لم يكن هناك وقت أفضل لتصدر عناوين الأخبار بعيدا عن واشنطن، حيث يمكن لرحلة من هذا النوع أن تغير كل شيء”. وبحسب مقال الصحيفة، فإن وولف يعتمد في كتابه على مقابلات أجراها على مدى ثمانية عشر شهرا مع مقربين من ترامب وكبار موظفيه.

    إلا أن الكاتبة مريم صالح، أشارت إلى أن وولف مشهور عنه انعدام صدقية رواياته، وقد أثيرت شكوك حول كثير من مزاعمه.

     

    وكان ترامب اشتاط غضبا بسبب ما ورد في الكتاب الذي يحتوي على مقاطع تدينه وتدين عائلته، نسبها المؤلف إلى مستشاره السابق للشؤون الاستراتيجية ستيف بانون، لدرجة أن محامي الرئيس طالب وولف ودار النشر المكلفة بكتابه بالامتناع عن نشر الكتاب. وكان بانون، في كلمة ألقاها في أحد مراكز البحث والتفكير في واشنطن في شهر تشرين الأول/ أكتوبر، قد ربط بين زيارة ترامب إلى المملكة العربية السعودية والتغيير الذي طرأ على ولاية العهد فيما بعد.

    وقال: “إذا ما نظرت إلى المملكة العربية السعودية، فستجد أنهم أحدثوا تغييرا أساسيا كبيرا منذ القمة. فولي ولي العهد أصبح الآن وليا للعهد”.
    وأضاف: “أعتقد أن ألفا من رجال الدين ألقي القبض عليهم أو وضعوا تحت الإقامة الجبرية قبل أسبوعين أو قبل ثلاثة أسابيع، أو شيء من هذا القبيل. أنا على علم بأن الحزب المعارض في صحيفة نيويورك تايمز يشير إلى معظم هؤلاء بوصفهم “علماء ليبراليين””.

     

    ودعا ترامب محمد بن سلمان إلى البيت الأبيض في شهر آذار/ مارس، فيما وصفه وولف “بالدبلوماسية الهجومية”.

     

    ومنذ ذلك الحين لم يتوقف محمد بن سلمان عن استغلال “احتضان ترامب له جزءا من سعيه لإحكام قبضته على مقاليد الأمور في المملكة. وما كان من البيت الأبيض وساكنه ترامب، الذي ما فتئ ينكر ذلك، إلا أن يسر له السبيل”.
    وقال وولف في كتابه إن محمد بن سلمان تقدم “في المقابل بعرض سلة من الصفقات والإعلانات التي تصادفت مع” زيارة ترامب إلى المملكة العربية السعودية، مانحا بذلك الرئيس “نجاحا” في مهمته. ويقال إن صهر الرئيس ومستشاره الذي يحظى بثقته جاريد كوشنر مقرب جدا من محمد بن سلمان.

     

    وكان كوشنر قد زار المملكة العربية السعودية في شهر تشرين الأول/ أكتوبر، حيث كان هو وولي العهد يسهران حتى الرابعة فجرا على مدى عدة ليال متتابعة “يتبادلان الحكايات ويضعان الاستراتيجيات”، كما ورد في تقرير لصحيفة الواشنطن بوست.

     

    بعد أيام قليلة فقط، أمر محمد بن سلمان بإلقاء القبض على العشرات من أعضاء النخبة السعودية الحاكمة. وقبل أسابيع فقط من استلامه لمنصب ولي العهد، أقدم ابن سلمان على قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر وفرض الحصار عليها. فما كان من ترامب إلا أن نسب الفضل في ذلك إلى نفسه، قائلا: “خلال زيارتي إلى الشرق الأوسط صرحت بأنه لن يسمح بتمويل العقيدة المتطرفة. فأشار الزعماء إلى قطر وقالوا انظر”.

     

    وبحسب مريم صالح، فقد لعب محمد بن سلمان دورا رائدا في الحرب التي تشنها المملكة منذ أكثر من عامين على اليمن، وشن منذ شهر تشرين الثاني/ نوفمبر حملة على منافسيه السياسيين، وغير ذلك من النخب السعودية الذين أمر باحتجازهم، ومازالوا معتقلين في فندق ريتز كارلتون بالرياض من ذلك الوقت.

     

    وأشارت إلى أن ترامب غرّد تعليقا على ذلك، قائلا: “لدي ثقة عظيمة بالملك سلمان وبولي عهده في المملكة العربية السعودية، وهم يعرفون بالضبط ما الذي يقومون به”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية محمد بن سلمان محمد بن نايف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter