Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مصدر رفيع المستوى: السعودية باعت “الحريري” ولن تقاتل من أجله بعد اليوم | القصة الكاملة
    الهدهد

    مصدر رفيع المستوى: السعودية باعت “الحريري” ولن تقاتل من أجله بعد اليوم | القصة الكاملة

    وطن4 يناير، 2018آخر تحديث:4 يناير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    لبنان والسعودية watanserb.com
    سعد الحريري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف مصدر لبناني رفيع المستوى أن المملكة العربية السعودية فكت ارتباطها نهائيا مع رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري، مشيرا إلى أن العلاقة بينهما ستعود ولكن ليس كما كانت من قبل.

     

    وأكد المصدر على أن السعودية لن تقاتل من أجل “الحريري” بعد اليوم وخصوصا في موضوع رئاسة الحكومة، مشيرة إلى ان هذا الامر دفع بالحريري إلى الفرقاء الداخليين مثل الرئيس ميشال عون وحزب الله ورئيس البرلمان نبيه بري والنائب وليد جنبلاط لضمان بقائه في رئاسة الحكومة بعد 6 أشهر، وذلك وفقا لما نقله موقع “المرصد أون لاين” اللبناني.

     

    وتاتي هذه المعلومات بعد أن فاجأ سعد الحريري المملكة العربية السعودية بإعلانه سحب الاستقالة التي أعلنها من السعودية خلال احتجازها له تحت الضغط والتهديد على عكس ما كانت تتوقع منه.

     

    ووفقا لما كشفته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في شأن استدعاء الحريري إلى الرياض يوم 25 ديسمبر/كانون الاول من العام المنصرم، أشارت الصحيفة إلى لقاء رئيس الحكومة اللبنانية في الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني في بيروت بمستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، علي أكبر ولايتي، الذي كان القشة التي قصمت ظهر البعير وأثارت غضب المسؤولين السعوديين عليه، فتسلم رسالة عاجلة من الرياض طلبت منه الحضور فوراً إلى العاصمة السعودية من أجل قضاء يوم في الصحراء بصحبة ولي العهد.

     

    وبحسب “نيويورك تايمز” التي نقلت عن مصدر لبناني رسمي وصفته برفيع المستوى ولم تسمه، فإنه لدى وصول الحريري إلى مطار الرياض نُقل الحريري إلى منزله حيث انتظر من السادسة مساءً حتى الواحدة فجراً، من دون أن يقابله أي من المسؤولين السعوديين.

     

    وفي اليوم التالي لم يأت موكب ولي العهد لنقله لمقابلة الأمير محمد بن سلمان، فاضطر إلى قيادة سيارته بنفسه إلى قصر الأمير الذي رفض مقابلته، بل استقبله رجال أمن سعوديون، وكأنه موظف سعودي وليس رئيس حكومة بلد ذي سيادة.

     

    وتتابع الصحيفة “سلموه خطاب الاستقالة بعدما جردوه من هاتفه الخلوي، ومنعوه من العودة إلى منزله الذي يملكه بالرياض لتغيير ملابسه، لكونه كان يرتدي سروال “جينز” و”تيشيرت””.

     

    وقد وصفت مصادر لبنانية مقربة من الحريري الساعات بين وصوله إلى الرياض وخطاب الاستقالة بـ”الصندوق الأسود”، حتى أنهم مُنعوا من الضغط عليه لمعرفة التفاصيل. وإن واحداً من هؤلاء أشار إلى أن الحريري نظر في الأرض حينما سُئل عن الموضوع، فقال: إنه أسوأ مما يعرفون.

     

    وتشير الصحيفة الأميركية إلى أن الحريري لم يرَ محمد بن سلمان إلا بعد خطاب الاستقالة التي وضعت منطقة الشرق الأوسط برمتها على حافة الهاوية، خصوصاً بعد الصاروخ الباليستي الذي أطلقته جماعة الحوثي على الرياض، ثم توالي الأخبار في الليلة نفسها عن اعتقال الشخصيات السعودية النافذة من أمراء ووزراء ورجال أعمال.

     

    كما تشير إلى أن كثيراً من التفاصيل حول ما تعرض له الحريري من ضغوط في الرياض لم يتم الكشف عنها. وتنقل عن دبلوماسيين غربيين في بيروت أن السعوديين توقعوا أن تؤدي استقالة الحريري إلى تحرك شعبي ضد “حزب الله” لكن تصرف الشارع اللبناني والرئيس ميشال عون الذي رفض قبول استقالة الحريري خيب أمل السعوديين، كاشفة أن التوبيخ الذي سمعه وزير الشؤون الخليجية ثامر السبهان في واشنطن من مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى دايفيد ساترفيلد، بسبب المحاولات السعودية لزعزعة الاستقرار في لبنان، إضافة إلى التحركات الدبلوماسية الفرنسية وقيام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بزيارة ولي العهد السعودي، أقنعت السعوديين بالإفراج عنه والسماح بعودته إلى بيروت، حيث تراجع عن استقالته بعد نحو شهر بشعبية أكبر وبمزيد من التقارب مع حزب الله.

     

    وختمت الصحيفة أن أسباب الاحتجاز وبالتالي الاستقالة لم تكن مبررة، خصوصاً أن بعض التنازلات كانت لتحصل من دون إحداث عاصفة كهذه، معتبرة أن تفاصيل إضافية حول احتجاز الحريري ما زالت غامضة وغير معروفة، خصوصاً أنها محرجة للرجل وأنه في أكثر من مناسبة رفض الكشف عنها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الرئيس الفرنسي الرياض السعودية سعد الحريري محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Debonair on 4 يناير، 2018 12:33 م

      من يرى شكل وهيئة الحريري يعرف جيدا أنه تلق إهانات جسدية ولفظية من أعوان آل سلول . فلعنة الله على الجميع .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter