Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحليل لـ”رويترز”: احتجاجات إيران قد تؤلم رجال الدين.. لكن “روحاني” قد يكون أكبر الخاسرين | القصة الكاملة
    تقارير

    تحليل لـ”رويترز”: احتجاجات إيران قد تؤلم رجال الدين.. لكن “روحاني” قد يكون أكبر الخاسرين | القصة الكاملة

    رويترز وطن2 يناير، 2018آخر تحديث:2 يناير، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئیس حسن روحاني watanserb.com
    الرئیس حسن روحاني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال مسؤولون كبار بالحكومة الإيرانية إن السلطات تشعر بالقلق خشية أن تقوض الاضطرابات التي تجتاح البلاد المؤسسة الدينية وتريد القضاء على الاحتجاجات سريعا. لكن الخاسر الأكبر قد يكون الرئيس حسن روحاني.

     

    وبينما قال عدد من المسؤولين البارزين إن هناك قلقا من أن ينال طول أمد الاضطرابات من شرعية الزعماء الدينيين في البلاد ونفوذهم، لا يرى أحد يذكر من المطلعين على بواطن الأمور أن الاضطرابات تمثل تهديدا وجوديا لتلك القيادة التي تحكم إيران منذ الثورة الإسلامية في العام 1979 ويسيطر عليها حاليا الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي الذي يملك السلطة المطلقة في نظام الحكم الديني والجمهوري في إيران.

     

    ويقولون إن الخاسر الأكبر سيكون على الأرجح روحاني وهو الأكثر ارتباطا بالسياسات الاقتصادية للبلاد.

     

    وقال المحلل السياسي حامد فرحوشيان ”بالطبع سوف تتقلص سلطة روحاني وحكومته بعد ذلك، خاصة وأن سياسته الاقتصادية تعرضت لانتقادات أثناء الاضطرابات“.

     

    وأضاف ”سيكون رئيسا ضعيفا للغاية وستكون لخامنئي سلطة أكبر“.

     

    ويتركز أغلب غضب المحتجين على ما أخفق روحاني وحكومته في تحقيقه: ألا وهو الازدهار الاقتصادي الموعود نتيجة للاتفاق المبرم في 2015 الذي قيد برنامج إيران النووي المتنازع عليه في مقابل رفع القوى العالمية عقوبات عن طهران.

     

    ويشعر المحتجون بالاستياء إزاء اقتراب معدل البطالة بين شباب إيران من 30 بالمئة كما يطالبون بزيادة الأجور والقضاء على الفساد. وهتفوا بشعارات مناهضة لجميع زعماء إيران، بمن فيهم النخبة الدينية، وهاجموا مركبات للشرطة وبنوكا ومساجد مع اتساع نطاق الاحتجاجات.

     

    وقال مسؤول كبير قريب من روحاني طالبا عدم الكشف عن اسمه نظرا لحساسية القضية ”استمرار الاحتجاجات سيؤدي إلى أزمة تتعلق بالشرعية“.

     

    وأضاف المسؤول ”الناس لهم مطالب اقتصادية… ينبغي بالطبع التعامل مع تلك المطالب بجدية… ينبغي للمؤسسة بالطبع أن تستمع إلى الناس.. لكن كل هذا يمكن مناقشته في أجواء هادئة“.

     

    وطالب بعض المحافظين بنهج متشدد رغم أن إراقة الدماء يمكن أن تؤجج الاحتجاجات في أكبر موجة من المظاهرات منذ الاضطرابات التي عمت البلاد في 2009.

     

    وقال مسؤول إيراني سابق ينتمي إلى المعسكر الإصلاحي ”لم تحاول قوات الأمن حتى الآن منع المظاهرات… لكن هذا سيتغير إذ دعا (خامنئي) إلى إنهاء احتجاجات الشوارع وتحدى المتظاهرون دعوته“.

     

    وحتى إذا تم قمع الاضطرابات، من المستبعد أن تتبدد مطالب عشرات الآلاف من شباب الطبقة العاملة الغاضبين الذين نزلوا إلى الشوارع.

     

    وتحدث خامنئي علنا للمرة الأولى بخصوص الأزمة يوم الثلاثاء واتهم أعداء الجمهورية الإسلامية بإثارة الاضطرابات دون أن يقول المزيد. وقال بيان على موقعه الإلكتروني إنه سيلقي كلمة بشأن الأحداث ”في الوقت المناسب“.

     

    * حدود سلطات روحاني

     

    قال مسؤول أمريكي يتابع التطورات إن المحتجين ليست لديهم فرصة تذكر للإطاحة بالقيادات الدينية التي ما زالت تسيطر على ما يبدو على الجيش والشرطة وقوات الأمن ولن تتردد في استخدامهم.

     

    وروحاني، الذي انتخب في العام 2013، أكثر عرضة للمخاطر. وينظر إلى روحاني باعتباره سياسيا براجماتيا على خلاف مع المتشددين في إيران وقال ردا على الاحتجاجات إن للإيرانيين الحق في انتقاد السلطات.

     

    لكنه يواجه معارضة مع تنامي الاستياء بسبب ارتفاع الأسعار واتهامات الفساد.

     

    وقال مسؤول إيراني ثالث “سلطته محدودة في نظام الحكم الإيراني. الاستياء الشعبي في ازدياد… الناس يفقدون الثقة في نظام المؤسسة.

     

    ”القادة يدركون جيدا هذه الحقيقة وعواقبها الخطيرة“.

     

    ويخشى مسؤولون أمريكيون أن تكون النتيجة الأرجح للاحتجاجات هي تقويض الثقة فيما وصفه أحدهم بأنه نموذج الاعتدال الذي يمثله روحاني وحملة أشد قسوة من جانب السلطات الدينية.

     

    وقال مسؤول أمريكي ثان طلب عدم الكشف عن اسمه كي يتسنى له مناقشة أمور تتعلق بالمخابرات ”السؤال مفتوح عما إذا كان روحاني في أي وقت مضى اعتزم الوفاء بأي من وعوده، لكنه لم يحقق شيئا ولاسيما على الصعيد الاقتصادي وهو ما يعني أنه لا يملك أي دعم شعبي…“.

     

    وأضاف ”من المرجح أن يكون أحد الضحايا، حتى وإن لم يكن ذلك على الفور“.

     

    وألقى روحاني باللوم على سلفه وعلى الولايات المتحدة في المشكلات الاقتصادية.

     

    غير أن حكومته تراجعت أيضا عن زيادات كانت مزمعة في أسعار الوقود ووعدت بتوفير مزيد من الوظائف.

     

    وربما يكون روحاني بحاجة لإنفاق مزيد من الأموال لخلق وظائف من أجل تهدئة الاستياء وقد يجازف أيضا باستعداء أصحاب نفوذ أقوياء إذا ما حاول التصدي لما يتردد عن الفساد.

     

    وأجج ضعف موقفه والانقسامات العميقة في هرم السلطة في إيران الشكوك لدى بعض المتعاطفين معه أن خصومه المحافظين ربما لعبوا دورا في الأزمة.

     

    وقال سعيد ليلاز المحلل السياسي المقرب من الحركة المؤيدة للإصلاح ”لقد كان انقلابا على روحاني وإنجازاته … كان الهدف هو النيل من روحاني“.

     

    لكن مسؤولا رابعا في طهران قال إن الاحتجاجات التي اجتاحت البلاد وحدت قيادة إيران.

     

    وقال المسؤول ”في المرحلة الحالية ليس مهما ما إذا كان فصيل سياسي قد بدأ الاضطرابات لإلحاق الضرر بالجماعة المنافسة“.

     

    وأضاف ”لقد خطف أعداؤنا الاحتجاجات … ولهذا اتحدت جميع الفصائل من أجل حماية الجمهورية الإسلامية“.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحكومة الإيرانية المؤسسة الدينية حسن روحاني مظاهرات ايران
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter