Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » سياسي جزائري: تواجد الأتراك على البحر الأحمر أزعج طغاة العرب فتحرك السيسي و”ابن زايد” لتهديد “البشير” | القصة الكاملة
    الهدهد

    سياسي جزائري: تواجد الأتراك على البحر الأحمر أزعج طغاة العرب فتحرك السيسي و”ابن زايد” لتهديد “البشير” | القصة الكاملة

    وطن2 يناير، 2018آخر تحديث:2 يناير، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد الدبلوماسي الجزائري السابق والسياسي المعروف محمد العربي زيتوت، أن التواجد التركي على البحر الأحمر بموجب اتفاقية الإشراف على جزيرة “سواكن” التي عقدها أردوغان مع الرئيس السوداني، قد أزعجت النظام المصري وحليفه الإماراتي.

     

    وتسبب حصول تركيا على حق الإشراف وإدارة جزيرة (سواكن) السودانية، القريبة من الحدود المصرية وكذلك ميناء جدة الاستراتيجي بالسعودية مما زاد النفوذ التركي على البحر الأحمر، في هلع وفزع من قبل الحلفاء الثلاثة (السيسي وابن زايد وابن سلمان) الذين سارعوا للضغط على الرئيس السوداني عمر البشير والتضييق عليه.

     

    ودون “زيتوت” في تغريدة له عبر صفحته الرسمية بـ”تويتر” ما نصه:”تواجد الأتراك على البحر الأحمر أزعج طغاة #العرب ومن وراءهم القوى الغربية الكبرى وإسرائيل”

     

    وتابع موضحا “فتحرك السيسي وبن زايد لتهديد البشير ذاك سيدفع بالأتراك لإنقاذ حليفهم الجديد وبالقطريين لاسترجاع #السودان لجانبهم وذاك أيضا سيدفع بالبشير الغاضب من سحب عسكره من #اليمن وتلك معضلة لابن سلمان”

    تواجد الأتراك على البحر الأحمر أزعج طغاة #العرب ومن وراءهم القوى الغربية الكبرى وإسرائيل

    فتحرك السيسي وبن زايد لتهديد البشير
    ذاك سيدفع بالأتراك لإنقاذ حليفهم الجديد وبالقطريين لاسترجاع #السودان لجانبهم
    وذاك أيضا سيدفع بالبشير الغاضب
    من سحب عسكره من #اليمن
    وتلك معضلة لبن سلمان

    — محمد العربي زيتوت (@mohamedzitout) January 2, 2018

     

    وسادت مواقع التواصل الاجتماعي, موجة من الاستنكار والانتقاد والتنديد بالتغريدات العنصرية التي أطلقها نشطاء إماراتيين على مدار الأيام الماضية.

     

    وانتقد النشطاء ما أسموها “تهجمات” معلقين سعوديين وتهجمات معلقين ووسائل إعلام مصرية ضد السودان وشعبه، بسبب زيارة الرئيس التركي رجب الطيب أردوغان للسودان وما تمخض عنها من اتفاقات، وخاصة تخصيص الخرطوم جزيرة “سواكن” الواقعة في البحر الأحمر لأنقرة.

     

    قال نائب رئيس الوزراء وزير الإعلام السوداني، أحمد بلال عثمان، إن بلاده مستعدة لدفع “أي فاتورة للتقارب مع تركيا”.

     

    الرد السوداني، يأتي بعد منح الخرطوم حق إدارة جزيرة سواكن في البحر الأحمر إلى تركيا، وتوالي الانتقادات في الإعلام المصري لتلك الخطوة التي اعتبرت مساسا بمصالح مصر لصالح أنقرة.

     

    وأضاف الوزير السوداني، فى تصريحات صحفية، أن “البعض يلعب بالنار، ونحن دولة مستقلة سياسيا واقتصاديا، ومستعدون لدفع أي فاتورة للتقارب مع تركيا مهما كانت الظروف، ولن نقبل بتحقير الشعب السوداني”، بحسب موقع “روسيا اليوم”.

     

    واعتبر “عثمان” أن انتقادات وسائل الإعلام المصرية تهدف إلى “اغتنام الفرص للنيل من السودان وشعبه ورئيسه عمر البشير”، مضيفا أن “الاتفاقيات التي وقعناها مع الجانب التركي، وعلى رأسها التعاون العسكري، ليست سيفا مسلطا على أي دولة من دول الجوار”.

     

    ووصف “عثمان” زيارة “أردوغان” إلى السودان بأنها تاريخية ولها ما بعدها، مشيرا إلى أنها أتت في إطار تبادل المنافع، والتعاون مع تركيا في ظل ما تشهده المنطقة من قرارات جائرة خاصة المتعلقة بالقدس، لافتا إلى أن بلاده رفضت القرار بشأن القدس على الرغم من الضغوطات.

     

    وأكد وزير الإعلام السوداني أن “الحديث عن زيارة الرئيس التركي، وتحريفها بأنها تأتي في إطار بناء محور تركي قطري سوداني، خطأ وغير وارد في الحسابات”.

     

    وتعد لجزيرة سواكن أهمية إستراتيجية تكمن في كونها أقرب الموانئ السودانية إلى ميناء جدة الإستراتيجي السعودي على البحر الأحمر، حيث تستغرق رحلة السفن بين الميناءين ساعات قليلة.

     

    وبالإضافة للدول الإقليمية المطلة على البحر الأحمر كالأردن، ومصر، والسعودية، والسودان، وإريتريا، والصومال، واليمن، وجيبوتي، و(إسرائيل)، دخلت قوى دولية وإقليمية على خط النفوذ فيه، من بينها الإمارات وإيران وتركيا.

     

    وكان دخول الإمارات ملفتا بشكل كبير، حيث أنشأت قاعدة عسكرية في “بربرة” عاصمة ما تعرف بجمهورية أرض الصومال، وتمتلك أيضا قاعدة عسكرية في إريتريا، كما تتهمها قوى يمنية بالسعي للسيطرة على موانئ بالبحر الأحمر تحت غطاء حرب التحالف العربي هناك.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    البحر الأحمر السودان تركيا محمد بن زايد محمد بن سلمان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 3 يناير، 2018 3:43 ص

      تهديد العاهرات اكرمكم الله.لايؤخذ بعين الاعتبار…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter