Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » سياسي جزائري عن اتفاق جزيرة “سواكن”: غدر “ابن سلمان” بـ “البشير” دفعه للاحتماء بـ “أردوغان” | القصة الكاملة
    الهدهد

    سياسي جزائري عن اتفاق جزيرة “سواكن”: غدر “ابن سلمان” بـ “البشير” دفعه للاحتماء بـ “أردوغان” | القصة الكاملة

    وطن27 ديسمبر، 2017آخر تحديث:26 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد العربي زيتوت watanserb.com
    محمد العربي زيتوت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تعليقا على التقارب الكبير وزيادة التعاون (التركي ـ السوداني) خاصة بعد الاتفاق الذي أبرم بين الدولتين أول أمس الاثنين، ومنحت تركيا على أساسه حق التواجد بجزيرة “سواكن” السودانية، قال السياسي الجزائري والدبلوماسي السابق محمد العربي زيتوت، إن “البشير” لجأ للأتراك تعبيرا عن غضبه من نكس “ابن سلمان” لوعوده.

     

    ودون “زيتوت” في تغريدة له بـ”تويتر” رصدتها (وطن) مثيرا جدلا جديدا حول الاتفاق بين البشير وأردوغان ما نصه:”لجوء البشير للاتراك ومن قبل للروس تعبير عن غضبه الشديد من وعود بن سلمان التي لا اثر لها في الواقع”

     

    وتابع موضحا “رغم ان السودان هو من يحارب برا في اليمن، فابن سلمان الذي وعد بالضغط على السيسي في قضية حلايب وعلى ترامب في موضوع العقوبات لم يُوف بما وعد، بل لم يدفع ما عليه من التزام مالي لجيش السودان” وفقا لنص التغريدة.

     

    لجوء البشير للاتراك ومن قبل للروس
    تعبير عن غضبه الشديد من وعود بن سلمان التي لا اثر لها في الواقع
    رغم ان السودان هو من يحارب برا في اليمن
    فبن سلمان الذي وعد بالضغط على السيسي في قضية حلايب
    وعلى ترمب في موضوع العقوبات
    لم يُوف بماوعد
    بل لم يدفع ما عليه من التزام مالي لجيش السودان

    — محمد العربي زيتوت (@mohamedzitout) December 26, 2017

     

    وتابع السياسي الجزائري في تغريدة أخرى، موضحا مدى الإزعاج والرعب الذي سببه الاتفاق “التركي . السوداني” لدول الحصار وقادته: “عودة تركيا للبحر الأحمر  من البوابة السودانية بعد غياب دام اكثر  من قرن ازعاج شديد للرباعي العابث لا يقل  خطورة عن التواجد العسكري في قطر”

     

    وتابع “في كلا الحالتين فإن سياسات بن سلمان الهوجاء هي التي اعادت الأتراك وهو ما يزعج أيضا القوى الكبرى التي تشعر ان سلوكيات بن سلمان ترتد ضده وضدهم”

     

    عودة تركيا للبحر الأحمر من البوابة السودانية بعد غياب دام اكثر من قرن
    ازعاج شديد للرباعي العابث لا يقل خطورة عن التواجد العسكري في قطر

    في كلا الحالتين فإن سياسات بن سلمان الهوجاء هي التي اعادت الأتراك
    وهو ما يزعج أيضا القوى الكبرى التي تشعر ان سلوكيات بن سلمان ترتد ضده وضدهم

    — محمد العربي زيتوت (@mohamedzitout) December 26, 2017

     

    وكان السودان قد وافق على تخصيص جزيرة سواكن الواقعة في البحر الأحمر لتركيا؛ كي تتولى إعادة تأهيلها وإدارتها لفترة زمنية.

     

    وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وهو يتحدث في ختام ملتقى اقتصادي بين رجال أعمال سودانيين وأتراك في اليوم الثاني لزيارته للسودان أولى محطات جولته الإفريقية: “طلبنا تخصيص جزيرة سواكن لوقت معين لنعيد إنشاءها وإعادتها إلى أصلها القديم والرئيس البشير قال نعم… وهناك ملحق لن أتحدث عنه الآن”.

     

    ووفق “الأناضول” قال “أردوغان”: “الأتراك الذين يريدون الذهاب للعمرة (في السعودية) سيأتون إلى سواكن، ومنها يذهبون إلى العمرة في سياحة مبرمجة”، مشيراً إلى توقيع اتفاقية للصناعات الدفاعية دون أن يقدم أية تفاصيل حولها.

     

    وزار “أردوغان” برفقة نظيره السوداني عمر البشير سواكن، حيث تنفذ وكالة التعاون والتنسيق التركية “تيكا” مشروعاً لترميم الآثار العثمانية، وتفقّد الرئيسان خلالها مبنى الجمارك ومسجدي الحنفي والشافعي التاريخيين في الجزيرة.

     

    يُذكر أن ميناء سواكن هو الأقدم في السودان، ويُستخدم في الغالب لنقل المسافرين والبضائع إلى ميناء جدة في السعودية، وهو الميناء الثاني للسودان بعد بور سودان الذي يبعد 60 كلم إلى الشمال منه.

     

    واستخدمت الدولة العثمانية جزيرة سواكن مركزاً لبحريتها في البحر الأحمر، وضم الميناء مقر الحاكم العثماني لمنطقة جنوب البحر الأحمر بين عامي 1821 و1885.

     

    ووقّع رجال أعمال أتراك وسودانيون تسعة اتفاقيات لإقامة مشاريع زراعية وصناعية تشمل إنشاء مسالخ لتصدير اللحوم ومصانع للحديد والصلب ومستحضرات التجميل، إضافة إلى بناء مطار في العاصمة السودانية الخرطوم.

     

    وبذلك ارتفعت الاتفاقيات الموقعة بين البلدين خلال زيارة الرئيس التركي إلى 21 اتفاقية، بعد أن وقع الجانبان 12 اتفاقية الأحد خلال اليوم الأول لزيارة “أردوغان”، على رأسها إنشاء مجلس للتعاون الاستراتيجي.

     

    وبلغت قيمة جملة الاتفاقيات التسعة 650 مليون دولار.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزائر الخرطوم السودان رجب طيب أردوغان سواكن عمر البشير محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter