Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مهند بتار يكتب : شـوارد عبدالله بن زايد!
    تقارير

    مهند بتار يكتب : شـوارد عبدالله بن زايد! | القصة الكاملة

    وطن27 ديسمبر، 2017آخر تحديث:27 ديسمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالله بن زايد watanserb.com
    عبدالله بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تتفق أو تختلف مع سيرة الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر ، فلا يمكنك إلا أن تعترف بأن الناس كانت (وما تزال ، وستبقى) ترى فيه شخصية قيادية تاريخية جدلية ، وعادةً ما كانت أقواله وأفعاله محل رصد وسجال وتفكيك وتحليل أصدقاءه وأعداءه على حد سواء ، والأمر ينسحب (مثلاً ، لا حصراً) على الرئيس العراقي الراحل صدام حسين وكذا الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات والملك الأردني الهاشمي الراحل الحسين بن طلال ، فهؤلاء الزعماء العرب ، بغض النظر عن موقفك من كلٍّ منهم ، كان لهم من الكاريزما والحضور والتاثير ما يتجاوز حدودهم الوطنية والقومية إلى العالمية .

     

    مناسبة إستحضار هذه الشخصيات التاريخية هي في إستحضار عبدالله بن زايد وزير خارجية الإمارات عبر صفحته التويترية لبيت المتنبي الشهير (أنام ملء جفوني عن شواردها … ويسهر الخلق جرّاها ويختصمُ) وإسقاطه هذا البيت الأكثر من حماسي على ذاته في خضمّ المعركة الإعلامية التي فتحها مع الرئيس التركي أردوغان حين أقدم على أعادة تغريدة تنال منه ومن التاريخ العثماني في شخص الوالي فخرالدين باشا آخر الأمراء الأتراك على المدينة المنورة ، والسؤال الذي يطرح نفسه على خلفية هذا البيت الشعري يقول : ما هي شوارد عبدالله بن زايد التي يسهر الخلق جرّاها ويختصم ؟! ، فمقارنة بسيطة بين عبدالله بن زايد وأي من الشخصيات التاريخية أعلاه ستخلص بنا إلى الرد على السؤال المحتال الآنف بتساؤلٍ إستنكاريّ : ما هذا الإجحاف ؟! .

     

    في الواقع ، ورغم الجهد الذي قد يبذله أحدنا لكبت إنفعاله المازح، فإن ابتسامته المريرة ستغلب جهامته الكبيرة لا فحسب حين يتفرج على شوارد الغافي عبدالله بن زايد ، ولكن كيفما ولىّ وجهه نحو جهات العرب الأربع في راهن بؤسنا الجماعي ، فلقد حرمتنا الأقدار الساخرة الماكرة حتى ممن يرى بعضنا فيهم ديكتاتوريين كباراً مستبدين ، لكنهم كانوا بشواردهم ومواردهم محل سهر الخلق واختصامه ، بل مهابته واحترامه ، أما الآن فقد أصبحنا دونهم محل توافق الخلق وانسجامه في نظرته الدونية إلى حالنا العربي المزري ، وهذه بحد ذاتها مفارقة مؤلمة ، وما يزيدها إيلاماً هو أن الفراغ الهائل الذي تركه الكبار ما برح يتزاحم على مَلئهِ أصغر الصغار ، لكن هؤلاء عبثاً يحاولون ، وكطفل يلبس جلباب أبيه تبدو صورة كل واحد منهم محض كاريكاتورية ، غير أنها ، سواءً أعجبتنا أم لم تعجبنا ، تكاد تكون الصورة الوحيدة المكرورة من حولنا ، ولن نتوقع في الأفق المنظور إلا أن نرى تجلياتها الأكثر فجاجة والأشد إيذاءً لحواسنا من قطعان الشوارد التي يفاخر راعيها عبدالله بن زايد بأنها تملأ الدنيا وتفتتن الخلق وتؤرق الكوكب ، فكان الله في عوننا أجمعين .

     

    مهند بتار


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    أبو ظبي الامارات المدينة المنورة تركيا رجب طيب أردوغان صدام حسين عبد الله بن زايد عيال زايد مهند بتار وزير خارجية الامارات ياسر عرفات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. عبدالحق صداح on 27 ديسمبر، 2017 6:34 م

      سامحكم الله يا موقع وطن ، وهل الحكام السابقين الهالكين كانوا موقع احترام وجدل ومهابة ؟!
      لقد ضاعت فلسطين بسبب تآمرهم على شعوبهم ، شجعوا الفساد والخنا والفجور هذا عدا عن الدكتاتورية المفرطة ضد شعوبهم وهناك تاريخ طويل لهم لا تنظفه بحار المحيطات ،
      فلعنة الله على العبد الخاسر المصري
      ولعنة الله على أبي رغال الأردني
      ولعنة الله على أبوالبوس الفلسطيني
      وسامح الله صدام وغفر له على تقصيره وتهيبه من غزو إيران بعد هزيمتها وذلك لتغيير ملالي طهران المجوس .
      لو قام صدام بقصف قوات التحالف منذ بداية تجمعهم سنة 1991 لتغير واقعنا للأفضل .
      الآن صبيان سفهاء الأحلام يتحكمون في أمة مفككة ، نسأل الله حسن الختام .

      رد
      • ابوعمر on 27 ديسمبر، 2017 10:19 م

        أحسنت التعليق والتعبيروالرد (الشعبي )الذي لايفارق ألسنة السواد منه….فشكرا لك

        رد
    2. هزاب on 28 ديسمبر، 2017 12:05 ص

      جمال عبدالناصر سبب أكبر هزيمة في التاريخ العربي الحديث والمعاصر عام 1967م ! وأضاع القدس بالمعنى الفعلي وسقطت قطاع غزة التي كانت تحت الحكم المصري! صدام حسين زج به في حرب عبثية مع ايران ثمانية سنوات وتنازل لها عن شط العرب سبب الحرب واحتل الكويت عام 1990م ودمر العالم العربي كله في أكبر دمار يشهده العالم بعد الحرب العالمية الثانية! الملك حسين حطم الارقام القياسية في العمالة والخيانة والتسول في التنازل عن وادي عربة ومن ثم التسول من حكام الخليج تارة ومن صدام تارة أخرى وقبض أموال التجسس من المخابرات الأمريكية واسمه مدون في سجلات السي أي أيه بإسم مستر بيف! ياسر عرفات تجسيد لتاريخ من الغدر والقتل بدءا بمحاولات اغتيال مفتي القدس الحسيني ونهاية باغتيال رفقائه أبو إياد وأبو جهاد وكمال عدوان وكمال ناصر وأبويوسف النجار وكثيرين من قادة الحركات الفلسطينية ! إذن مثل هؤلاء المجرمين يشغلون العرب في ماذا ؟ هل لاحظتم نهاياتهم ؟! بدون شماتة الموت حق ولكن كيف كانت نهايتهم : واحد بالمرض العضال وواحد بالإعدام واثنان قتلا بالسم ! وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين! عندما يتسيد طفل مثل المدعو وزير خارجية الامارات المشهد ! فاعلم أن الشعب العربي ميت ! وتذكر أن من يشغل العالم كله هو الشعب العربي وشوارد هذا الشعب والدليل التآمر الدولي والاقليمي على ثورة الشعوب العربية منذ عام 2011م ومحاولات فرض واقع ما قبل ذلك التاريخ!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter