Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » “أصوات المؤذنين تفزع السياح”.. الفنانة المصرية شيرين رضا تنتقد صوت الآذان وتصفه بـ”الجعير” | القصة الكاملة
    حياتنا

    “أصوات المؤذنين تفزع السياح”.. الفنانة المصرية شيرين رضا تنتقد صوت الآذان وتصفه بـ”الجعير” | القصة الكاملة

    وطن24 ديسمبر، 2017آخر تحديث:24 ديسمبر، 20171 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شيرين رضا watanserb.com
    شيرين رضا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في تطاول غير مسبوق وفي ظل دعوات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تجديد الخطاب الديني، وصفت الممثلة المصرية شيرين رضا الآذان بـ”الجعير”.

     

    وحلت الفنانة شيرين رضا ضيفة على برنامج “أنا وأنا”، مع المذيعة سمر يسري مساء الجمعة 22 ديسمبر.

     

    وخلال استضافتها في برنامج “أنا وأنا” الذي تقدمه الإعلامية سمر يسري على قناة “أون إيه”، عبرت “رضا” عن غضبها من المؤذنين في المساجد واصفة أصواتهم بـ “الجعير”، بسبب أنها ترى طريقتهم مرعبة للأطفال، مطالبة بوضع قرار لتوحيد الآذان في المساجد، كي لا يُفزع السائحون عندما يزورون مصر.

     

    وقالت “رضا”: ليه لما السائحين الاجانب ييجوا وهما ماشيين في الشارع يسمعوا الجعير دا”، موجهة حديثها للمؤذنين: “أنت بتجعر كدا ليه ومعلي الصوت كدا ليه”، داعية إياهم لاحترم السكان، على حد قولها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الاذان تجديد الخطاب الديني شيرين رضا مؤذنين مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    15 تعليق

    1. زرقاء اليمامة الاميركية on 24 ديسمبر، 2017 5:22 ص

      لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ولد الاسلام غريبا وسيعود غريبا الاسلام ينحسر في بلاد المسلمين ويسود الكفر والفسوق والفجور وينتشر الاسلام في كل بقاع الارض رغما عن انوف الكفار وللاسف انتشر الفساد والكذب والكفر في بلاد المسلمين العربية تحديدا وتغيير الحقائق وقلبها وكل من صلي لله تعالي وكل من مشي علي القران وسنة نبينا محمد اصبح اخونجي وكافر ويصلب ويسجن ويسحل ويضرب ويقتل للاسف انتظروا يا كفار العرب الصهاينة من الشعوب وحكامكم الصهاينة عذابا شديدا في الدنيا قبل الاخرة

      رد
    2. عربي حر on 24 ديسمبر، 2017 6:52 ص

      اعوذ بالله من غضب الله……..التطاول عالدين أصبح أمر هين ، الأسوأ من هذه الشيطانة هي التي استضافتها……أن يخرج علينا الاعلام بمقابلات مع السفهاء فهذا هو عصر الانحطاط

      رد
    3. الثورة للأحرار on 24 ديسمبر، 2017 8:01 ص

      يقول الله تعالى يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
      هذه الباغية عاهرة السينما المصرية تتطاول على مقدسات الإسلام لماذا لم تتكلم على أجراس الكنائس.. أم أن الأجراس لا تزعج؟ هه اللقيطة كريهة الفرج أعزكم الله حاقدة على الإسلام قبحها الله

      رد
    4. ADEL on 24 ديسمبر، 2017 8:22 ص

      حقيره لعين الله عليك ايتها مسخه من اي بلد هذه الحثال والله لا اتوني بدمها لا شربته
      ايتها الملحده لماذا لا تذهب الى تعيشين في بلاد الكفار ايتها اللعينه الخبيثه
      والله لو وضع دمها في كاس لشربته

      رد
    5. صعيدي on 24 ديسمبر، 2017 9:42 ص

      هذه اللقيطه الكاره لدين الله العفنه التي تغوص في العفن والوحل الخليعه جعلك الله في الدرك الأسفل من النار

      رد
    6. منصور علي on 24 ديسمبر، 2017 10:59 ص

      تساعدك في أيه يا اختي إنتي من صهيوني العرب

      رد
    7. mohamed majdalwi on 24 ديسمبر، 2017 11:51 ص

      ماذا أقول وأي شئ أكــتــب في غاب آساد يسود الأرنب

      ماذا جرى للصقر يرجو رحمة ودجاجة تهوي عليه فتضرب

      هل أصبح القانون شرع غابة وهوى ليفصل في الخصام الثعلب

      عجبا أرى فأرا يؤدب قــطــة ويقول ياكل الأسود تأدبوا

      عجبا أرى أســدا يقول لأرنــب متوسلا دعني هنا يا أرنب

      عجبا أرى الصعلوك أصبح سيدا في العز يحيا والأمير يحطب

      عجبا أرى الكذاب أصبح صادقا والصادق المعروف صار يكذب

      وأرى سفيه القوم يعلو منبرا ويصيح في أهل الكلام ويخطب

      وأرى الحفاة قد سكنوا القصور وفضفضوا بيت الخلاء وذهبوا

      فإذا رأيتم كل ذلــك قد جــرى في عهدنا مهلا فلا تتعجبوا

      فالشمس تشرق من مكان غروبها قبل الفناء وفي المشارق تغرب

      رد
    8. احمد محمود on 24 ديسمبر، 2017 8:38 م

      وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ ۖ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (45)

      رد
    9. ابو العبد الحلبي on 24 ديسمبر، 2017 10:06 م

      في الصحيحين واللفظ لمسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إذا نودي بالأذان أدبر الشيطان وله ضراط حتى لا يسمع الأذان، فإذا قضي الأذان أقبل، فإذا ثوِّب بها أدبر”.
      لا عجب أن ينفر شياطين الأنس و منهم هذه ” الفنانة !” من صوت الأذان و لكن لاحظوا أنها تطاولت على الدين من دون أن يحاسبها النظام .
      إذا رأيت شخصاً يتطاول على الدين و المقدسات ، فاعلم أن الأنظمة قد جندتهم ليقولوا ذلك في هجمة شرسة على الدين. لكن هذا الدين “المحفوظ بحفظ الله” يزداد ارتفاعاً مع كل هجوم عليه من الساقطين و الساقطات. لله در الشاعر الذي قال:
      “وإذا أتَتْكَ مَذَمّتي من نَاقِصٍ *** فَهيَ الشّهادَةُ لي بأنّي كامِلُ”

      رد
    10. د. ناصر الدين المومني on 24 ديسمبر، 2017 11:24 م

      ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

      لا اله الا الله محمد رسول الله
      والله يا سافله لو هناك مسؤولين لكنتي سحلتي في شوارع الصعيد
      حتى السحل فيك قليل يا فاجرة

      جزاك الله بسؤ اقوالك

      رد
    11. شاهد علي العصر on 25 ديسمبر، 2017 1:04 ص

      ياشرين السياح لما يفكروا بينزلوا اى بلد اكيد عارفين عنها مما سمعوا من الاخرين او اطلعوا علي ثقافة البلد عبر وسائل التواصل الاجتماعى الخ.. هم جايين حتى يروا هذا ويسمعوا ويستمتعوا بالسياحة ولو حد شكالك من الاذان ابتسمى له وقوليلها هذا الصوت ما تسمعوش الا فى بلاد المسلمين خمسة مرات كل يوم بالك ربنا يهديه او يهديها الى الاسلام. الحاجة الوحيدة ممكن اتفق فيها معك هو انه يفضل ان يوضع المكبر في اعلى مكان في البناية حتى تتحقق الفكرة من مكبرات الصوت. ولعلمك احلى الاصوات هى اصوات المؤذنين وكل مسلم يستحب ان يؤذن كلما سمح له ذلك ولو مرة في عمره. واتنمى لو وزارة السياحة تسجل الاذان باكثر من صوت وتهديه للسياح تذكار منا.
      وحضرتك لو انت متضايقة منه يعنى بدون جرح مشاعر المسلمين ياريت بدون بكلامات تهكمية … فيريت تحترسي لما فيه خيرك وتخلي المسلمين في حالهم هم مش ناقصين. وربنا يهديك ويهدينا وتعتذري لمن جرحتى مشاعرهم بغير قصد.

      رد
    12. عابر سبيل on 25 ديسمبر، 2017 4:17 ص

      فُض فوك

      رد
    13. صعيدي on 26 ديسمبر، 2017 2:23 م

      ياقحبه ياخنزيره فبما تسمع أصوات أجراس الكنائس زئزئت عصافير اللعنه عليك يبتاعت فندق سميرميس يابنت الرقاص

      رد
    14. د. ناصر الدين المومني on 26 ديسمبر، 2017 4:00 م

      اسأل االه وادعوه واتوسل اليه بان يصيبك الطرش والخرس المستعصي شفاؤه

      وعندها خلي السياح ينفعوك

      رد
    15. فراس-لبنان on 1 يناير، 2018 12:45 م

      نأسف أن يسمح لأمثالك من الناس الدون بالمشاركة في برامج يتم اذاعتها على الهواء لكن الملام الأول هو القناة والبرنامج الذي استضافك ومن ثم هذا النظام الجديد في مصر الذي شجع أمثالك على التطاول على رموز ومضمون اعظم دين ظهر للبشرية منذ فجرها والى يوم القيامة.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter