Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “هنا اليمن”.. “واشنطن بوست”: 10 آلاف قتيل ومليون مصاب بالكوليرا والسكان جوعى | القصة الكاملة
    الهدهد

    “هنا اليمن”.. “واشنطن بوست”: 10 آلاف قتيل ومليون مصاب بالكوليرا والسكان جوعى | القصة الكاملة

    وطن23 ديسمبر، 2017آخر تحديث:23 ديسمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    واشنطن بوست
    واشنطن بوست
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الآونة الأخيرة، بلغت حصيلة الحرب التي تشنها السعودية على اليمن حوالي 10 آلاف قتيل، وثمانية ملايين شخص ،ثلث السكان، على حافة المجاعة، و80% يفتقرون للغذاء والوقود والمياه النظيفة والرعاية الصحية، بجانب إصابة مليون يمني بالكوليرا، قتل منهم أكثر من ألفى شخص، في أكبر تفشي للوباء في تاريخ العالم.

     

    جاء ذلك في تقرير لصحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية لتسليط الضوء على المعاناة التي تعيشها اليمن وفشل كافة الجهود الدولية حتى الآن في محاصرة الوباء الذي اصبح يفتك باليمنيين، وينهش أجساد الصغار والكبار، رغم سهولة علاجه.

     

    وقالت الصحيفة، الكوليرا مرض ينتقل عن طريق الماء الملوث، ويمكن علاجها بسهولة، كل ما هو مطلوب السوائل، وبحسب “ديفيد كيس” باحث من جامعة جونز هوبكنز:” مريض الكوليرا لا ينبغي أن يموت أبدا”.

     

    واليمن أفقر بلد في الشرق الأوسط وجزء كبير من أراضيها صحراء، وتسبب تغير المناخ في صعوبة زراعة المحاصيل والحصول على المياه العذبة، ويتوقع خبراء أن تكون صنعاء أول عاصمة تنفد منها المياه، ويستورد اليمنيون أكثر من 80% من الغذاء والوقود والمياه.

     

    وقبل اندلاع القتال عام 2015، لم يكن هناك كوليرا في اليمن، إلا أن الحرب الأهلية غيرت كل ذلك، وبدأ الصراع بانقلاب بطيء، واستولى الحوثيون على أجزاء من البلاد، ثم عادت الحكومة للقتال، وتدخلت السعودية، وقدمت المساعدة في شكل ضربات جوية قتلت الآلاف من المدنيين.

     

    واليوم، ليس لدى البلاد أي حكومة وطنية، وأجزاء منها في أيدي داعش أو غيرها من الجماعات المتطرفة ، وبحسب “شاثام هاوس” فإن “اليمن أصبح عبارة عن مجموعة صغيرة من الدول التي تشارك في نزاع معقد”.

     

    وأدى الصراع إلى صعوبة نقل البضائع في مختلف أنحاء البلاد، وفرضت السعودية حصارا على الموانئ المائية والجوية والبرية، ويتم تهريب كل شيء ويجبر اليمنيون على دفع الثمن.

     

    ونقلت  الصحيفة عن “دانيال فاريسكو” باحث في أكاديمية العلوم النمساوية قوله:” انتشرت الكوليرا في المناطق الحوثية بسبب الحصار وغارات التحالف التي دمرت أنظمة المياه والصرف الصحي العامة.. ولكن يبدو أن المشكلة أساسا في المناطق الحضرية بسبب انهيار شبكات المياه”.

     

    وبدأ تفشي الكوليرا في صناء أكتوبر 2016، مع عدد قليل من الحالات التي تنتشر في عدن ومدن أخرى، وبعد شهرين، أبلغ عن حالات في 15 مقاطعة، وبعد ستة اشهر، اصيب حوالى 320 ألف شخص بهذا المرض.

     

    وتباطأت وتيرة العدوى، ولكن بحلول أبريل انتعشت مرة أخرى، وبحلول يونيو، أصيب ما يقرب من 200 ألف شخص، وحذرت “اليونيسف” من أن اليمن يواجه “أسوأ تفشي للكوليرا في العالم”، نصف الإصابات أطفال.

     

    وحتى مع الحملات الدولية لإنقاذ اليمن من الكوليرا إلا أن الواقع مختلف تماما، وفي الربيع الماضي، حشدت منظمة الصحة العالمية لإرسال مليون لقاح كوليرا إلى اليمن، لكن بحلول يونيو علقت منظمة الصحة العالمية جهودها، وأعادت إرسال الجرعات إلى البلدان الأخرى المعرضة لمخاطر شديدة.

     

    ولكن العلماء شككوا في أن حملة اللقاحات ستكون فعالة، ويقول “طارق جاساريفيتش” المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية في جنيف،: “في حالة تفشي المرض، يكون تأثير لقاح الكوليرا الفموي أكبر عندما يستخدم لحماية المجتمعات التي لم تتأثر بعد.. وهناك عدد قليل من هذه المناطق في اليمن الآن”. وبحلول يونيو، انتشرت الكوليرا إلى جميع محافظات اليمن باستثناء 22 منطقة.

     

    وردا على ذلك، أرسلت الأمم المتحدة إمدادات وعيادات مؤقتة، ورغم ذلك أصيب 900 ألف شخص بالكوليرا، بحسب الصحيفة.

     

    أما أولئك الذين يعانون من المرض – بحسب الصحيفة – فلديهم خيارات قليلة في اليمن، فقد انهار النظام الصحي، والوقود نادر، مما يجعل من المستحيل تقريبا للحفاظ على عمل المستشفيات، وأنشأت جماعات المعونة مراكز للعيون والعيادات، ولكنها ليست كافية.

     

    وقالت الصحيفة، إن هناك بعض الاخبار الجيدة، وهي أن عدد الحالات الجديدة انخفض منذ 14 أسبوعا، ويقول الخبراء أن العدوى ربما بلغت ذروتها، ولكن لا توجد ضمانات، وهناك 16 مليون شخص يفتقرون إلى إمكانية الحصول على الغذاء النظيف والمياه، ويمكن أن يرتفع المرض مرة أخرى في شهر مارس، عندما يبدأ موسم الأمطار.

     

    ويحذر الخبراء أيضا من أن الأمراض تقتل المزيد من الناس، وبسرعة أكبر، عندما يكون عدد السكان ضعيفا، وفي اليمن، يعاني 1.8 مليون طفل من سوء التغذية الحاد، ما يقرب من نصف مليون طفل صغير يتضورون جوعا.

     

    لوقف المرض، تقول الصحيفة البلاد تحتاج لمياه نظيفة.. وإذا لم يكن هناك وقود قادم للبلاد لجعل مضخات المياه تعمل، فان الناس سيضطرون للعودة للمياه القذرة مرة أخرى.. وهذا سيزيد من زيادة الكوليرا مرة اخرى”.

     

    المصدر: مصر العربية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمراض الحوثيين الكوليرا المياه اليمن حرب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter