Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تفاصيل جديدة حول خروج أفراد عائلة صالح إلى سلطنة عمان.. نجل المخلوع يكشف مصير العميد طارق | القصة الكاملة
    الهدهد

    تفاصيل جديدة حول خروج أفراد عائلة صالح إلى سلطنة عمان.. نجل المخلوع يكشف مصير العميد طارق | القصة الكاملة

    وطن23 ديسمبر، 2017آخر تحديث:23 ديسمبر، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سلطنة عمان watanserb.com
    سلطنة عمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت وسائل إعلام يمنية، رواية جديدة تضاف إلى سيل الروايات المتضاربة في اليمن، بشأن مصير القائد العسكري الأهم بين الموالين للرئيس الراحل علي عبدالله صالح، ابن شقيقه العميد طارق صالح.

     

    ونسبت التقارير الإعلامية المحلية هذه الرواية الجديدة، لجندي موالي للحكومة الشرعية، اسمه محمد الأحمدي، ادعى أنه شارك في مهمة تأمين خروج بعض أفراد عائلة صالح إلى سلطنة عمان.

     

    وقال الأحمدي وفقًا للرواية المتداولة، إن أفراد عائلة صالح، انتقلوا برفقة الحوثيين من صنعاء إلى البيضاء، ومنها إلى مأرب ثم سيئون في حضرموت، حيث أمنت الحكومة اليمنية سفرهم، تحت إشراف الرئيس عبدربه منصور هادي. حسب ما نقل موقع “ارم نيوز” الاماراتي

     

    وأضاف الأحمدي، أنه كان من بين مرافقي المجموعة، من سيئون إلى البوابة العمانية بمنفذ شحن البري، حيث كان في انتظارهم أبناء الرئيس الراحل، ومن بينهم خالد علي عبدالله صالح.

     

    وقال الأحمدي في روايته، إنهم سألوا خالد علي عبدالله صالح، عن العميد طارق، فرد عليهم بالقول، إنه في مأرب، ورفض السفر إلى خارج اليمن، ولفت إلى أن أخويه صلاح ومدين، أبناء الرئيس الراحل، أسيران بيد الحوثيين.

     

    وكانت سلطنة عمان قد أكدت، الجمعة، وصول 22 شخصًا من أفراد عائلة الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء العمانية الرسمية.

     

    وتناقل ناشطون، صورة تظهر أن أحد أبناء صالح، حاصل على جنسية السلطنة، منذ العام 2016، كما يظهر في تاريخ إصدار الجواز.

    وأكدت وسائل إعلام سعودية من جهتها، استقبال المملكة 19 فردًا من ذوي مقربين من صالح، معظمهم نساء.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحوثيين العميد طارق حضرموت سلطنة عمان علي عبد الله صالح
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. هزاب on 23 ديسمبر، 2017 9:39 م

      ملة الكفر واحدة ! والحكام العرب كفار نعمة ! والهروب دين هؤلاء الكفار ! ما كان من أول ! اهربوا ! مثل حثالة تونس! هذا هو مصير الطغاة العرب شريد ومقتول ومهان على أيدي شعبه ! بعد كل سنوات النهب والسلب والسرقة وتجويع الشعوب هذه هي النهاية ! اراد الله لهم الاذلال على يد من أذلوا أجدادهم وآبائهم ! ما نهبوه في سنة واحدة كان يكفي لهم طيلة سنوات عمرهم ! سطوهم على قوت العباد لعام واحد كما قال الشاعر الرائع أحمد مطر يأمن لهم حيارة رغيدة في 100سنة ! يعني قرن ! تأملوا في البدايات والنهايات صدام والقذافي وعلي عبدالله صالح وحسني مبارك وزين العابدين ! أتوا للحم فقراء ومعدمين وسرقوا المليارات وطلعوا منها إلى مزبلة التاريخ ! حتى لو بقى معهم الاموال وأفرجت عنها دول الغرب المتآمرة على الشعوب العربية بل والعالم ! ماذا بقي لهم من احترام ؟ لا شي فقط مكان ضيق في مزبلة التاريخ ! حكام العرب حثالات الدكتاتوريات في العالم ! ونهايات وخيمة لكن من الذي يعتبر !

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter