Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » بعد أقل من 24 ساعةً على عودتها.. MBC توقف علا الفارس مجدداً وإنذار للقناة.. وهكذا علّقت المذيعة
    حياتنا

    بعد أقل من 24 ساعةً على عودتها.. MBC توقف علا الفارس مجدداً وإنذار للقناة.. وهكذا علّقت المذيعة | القصة الكاملة

    وطن23 ديسمبر، 2017آخر تحديث:23 ديسمبر، 201710 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إضراب مراسلي أم بي سي watanserb.com
    إضراب مراسلي أم بي سي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم تكد تمرّ 24 ساعة على عودة الإعلامية الأردنية علا الفارس إلى تقديم برنامجها الأسبوعيّ MBC في أسبوع، عبر شاشة MBC، إثر قرار سابق بإيقافها، حتّى تفاجأ المتابعون بقرار إيقافها من جديد.

     

    وكانت علا الفارس نشرت أمس عبر حسابها في انستغرام مقطعاً للحظة دخولها إلى استوديو برنامج MBC في أسبوع، بعد عودتها إلى القناة، وأرفقت الفيديو بتعليقٍ جاء فيه: “مساء الخير…لا اكثر ولا اقل”.

    مساء الخير…لا اكثر ولا اقل

    A post shared by Lola (@olaalfares) on Dec 22, 2017 at 5:17am PST

    من جهتها، ذكرت صحيفة “عكاظ” السعودية، ان وزارة الثقافة والإعلام السعودية، أنذرت مجموعة MBC بسبب ظهور المذيعة الأردنية على شاشتها.

     

    واشارت الوزارة الى ان أن إيقاف المذيعة لا يزال مستمراً.

     

    وكان مغردون سعوديون شنّوا هجوماً حاداً على الإعلامية الأدرنية علا الفارس، بسبب تغريدة نشرتها على حسابها في “تويتر”، وعلّقت فيها على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإعتراف بالقدس عاصمة لـ”إسرائيل”، معتبرين أنّها أساءت لحكومتهم.

     

    وكانت “الفارس” قد غرّدت قائلةً: “إن “ترامب لم يختر توقيت إعلان القدس عاصمة لإسرائيل عبثا.. فبعد زيارته لنا تأكد أن العرب سيدينون الاعتراف الليلة ويغنون غدا (هلا بالخميس)!”.

     

    ورغم حذف علا الفارس لتغريدتها، وتدوين تغريدة مشابهة تجاهلت بها ذكر زيارة ترامب للمنطقة، فقد واصل السعوديون شن حملة واسعة ضدها.

     

    وبعد ما نشر عن قرار MBC إيقاف علا الفارس مرةً ثانيةً، كتبت الإعلامية الأردنية عبر حسابها في “انستغرام”، تدوينةً قالت فيها: “بكل تأكيد ازعجني كثيرا ما تردد مؤخرا في مواقع التواصل من هجمات مدروسة اعرف بكل أسى وحزن من يقف وراءها ورغم وابل الاساءات فضلت الصمت والابتعاد قدر المستطاع لكنني لا أريد لهذا النهار ان يبدأ قبل ان اقول بعضا مما لدي مع هذا الكم الغير مسبوق من التراشق والتمادي بين بعض المغردين وصحف يقف خلفها من أتعبهم وقوفي في طابور المقبولين عند خلق الله … لا اذكر ابدا اني اسأت لأي شخص على هذه الارض في حياتي بقدر ما تمت الاساءة لي فعليا مرارا وتكرارا من تأويل وتحريض ناهيك عن تحوير مشاركاتي اليومية في موقف لا أودّ طرحه ..”.

     

    وتابعت: “علمني والدي ان اقول “أسفه ” اي اعتذر عندما أرتكب خطأ فقط ! لم ارتكب اي خطأ بحق احد بل تم تحوير وتأويل تغريدة بين عشرات التغريدات التي اطلقتها حزنا وألما على فاجعة القدس التي توارثنا حبها قولا وفعلا ابا عن جد ومن لا “يعرفك يجهلك “. سرعان ما لمست بعض التعليقات المسيئة لدولة اكن لها كل الاحترام وصغيرها قبل كبيرها يعلم ذلك وهنا
    وردا على تأويل عبارة” زيارته لنا “..”.

     

    وأكملت: “أوجه لكم الآتي: الم يزر ترامب في (22 مايو 2017) حائط المبكى في البلدة القديمة في القدس، وكان أول رئيس أميركي يزور هذا الموقع اثناء وجوده في السلطة؟ و الذي يسميه المسلمون حائط البراق و”يشكل قسما من الحائط الغربي للحرم المحيط بالمسجد الأقصى وصلى به في اول اعتداء وانتهاك واضح للموقف الامريكي من اعلان الدولتين وإحلال السلام وندد البعض وانتهت الحكاية دون اتخاذ موقف ؟”.

     

    وأردفت: “وان كان ما تقصدون الزيارة ألم يلتقي قادة وممثلون من 55 دولة إسلامية في القمة العربية الإسلامية الأمريكية مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية… فلماذا تقولون تقصدنا بالذات ؟ على اي اساس ؟”.

     

    وقالت: “اليست هلا بالخميس اغنية لمطرب سوري كل العرب يرددونها ومنتشرة في مقاطع الجوالات كل خميس في كل دولنا العربية وصاحب الاغنية قال ذلك بعظمة لسانه على شاشة العربية ؟ فلماذا اذا كل هذا التأويل وإنساب التغريدة لجهة بذاتها ولماذا انا بالذات استهدفت بين كثر ؟”.

     

    وختمت: “شخصيا اعرف الجواب جيدا لكن دعوا الأيام تجيبكم او لاحقا لعلي اكتب كتاب اعدكم ان يعج بالحقائق … نعم فضلت الصمت واكتفيت بتعديل بسيط مراهنة على العقلاء واختصارا للمتصيدين والكارهين لكنهم كانوا أسرع خاصة .. شخصيات ارادت تنظيف أسماءها عند بعض الشعوب في حملة تبطن عكس ما تظهر … و امام وابل من الاساءات والتحريض من قبل من يسمون أنفسهم زملاء عدت وقرأت التغريدة مرارا وتكرارا لعلي فقط اجد لهم منفذا لكل هذا الضجيج والهجوم وما استطعت حتى اللحظة ! “يتبع “”.

     

    بعد التحية وبعد تفكير عميق ….اكتب فضفضة : بكل تأكيد ازعجني كثيرا ما تردد مؤخرا في مواقع التواصل من هجمات مدروسة اعرف بكل أسى وحزن من يقف وراءها ورغم وابل الاساءات فضلت الصمت والابتعاد قدر المستطاع لكنني لا أريد لهذا النهار ان يبدأ قبل ان اقول بعضا مما لدي مع هذا الكم الغير مسبوق من التراشق والتمادي بين بعض المغردين وصحف يقف خلفها من أتعبهم وقوفي في طابور المقبولين عند خلق الله … لا اذكر ابدا اني اسأت لأي شخص على هذه الارض في حياتي بقدر ما تمت الاساءة لي فعليا مرارا وتكرارا من تأويل وتحريض ناهيك عن تحوير مشاركاتي اليومية في موقف لا أودّ طرحه .. علمني والدي ان اقول “أسفه ” اي اعتذر عندما أرتكب خطأ فقط ! لم ارتكب اي خطأ بحق احد بل تم تحوير وتأويل تغريدة بين عشرات التغريدات التي اطلقتها حزنا وألما على فاجعة القدس التي توارثنا حبها قولا وفعلا ابا عن جد ومن لا “يعرفك يجهلك “. سرعان ما لمست بعض التعليقات المسيئة لدولة اكن لها كل الاحترام وصغيرها قبل كبيرها يعلم ذلك وهنا وردا على تأويل عبارة” زيارته لنا “.. أوجه لكم الآتي : الم يزر ترامب في (22 مايو 2017) حائط المبكى في البلدة القديمة في القدس، وكان أول رئيس أميركي يزور هذا الموقع اثناء وجوده في السلطة؟ و الذي يسميه المسلمون حائط البراق و”يشكل قسما من الحائط الغربي للحرم المحيط بالمسجد الأقصى وصلى به في اول اعتداء وانتهاك واضح للموقف الامريكي من اعلان الدولتين وإحلال السلام وندد البعض وانتهت الحكاية دون اتخاذ موقف ؟ وان كان ما تقصدون الزيارة ألم يلتقي قادة وممثلون من 55 دولة إسلامية في القمة العربية الإسلامية الأمريكية مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية… فلماذا تقولون تقصدنا بالذات ؟ على اي اساس ؟ اليست هلا بالخميس اغنية لمطرب سوري كل العرب يرددونها ومنتشرة في مقاطع الجوالات كل خميس في كل دولنا العربية وصاحب الاغنية قال ذلك بعظمة لسانه على شاشة العربية ؟ فلماذا اذا كل هذا التأويل وإنساب التغريدة لجهة بذاتها ولماذا انا بالذات استهدفت بين كثر ؟ شخصيا اعرف الجواب جيدا لكن دعوا الأيام تجيبكم او لاحقا لعلي اكتب كتاب اعدكم ان يعج بالحقائق … نعم فضلت الصمت واكتفيت بتعديل بسيط مراهنة على العقلاء واختصارا للمتصيدين والكارهين لكنهم كانوا أسرع خاصة .. شخصيات ارادت تنظيف أسماءها عند بعض الشعوب في حملة تبطن عكس ما تظهر … و امام وابل من الاساءات والتحريض من قبل من يسمون أنفسهم زملاء عدت وقرأت التغريدة مرارا وتكرارا لعلي فقط اجد لهم منفذا لكل هذا الضجيج والهجوم وما استطعت حتى اللحظة ! “يتبع “

    A post shared by Lola (@olaalfares) on Dec 22, 2017 at 7:21pm PST

    وأتبعت عُلا الفارس، تلك التدوينة، بأخرى قالت فيها: “قررت ان اظهر اليوم لانه يوم مميز في المملكة لاقول لمن عشت معهم أفراحهم وأحزانهم على مدار ١٤ عاما من خلال شاشة اذكر جيدا عندما تقدمت لها كنت أتأمل شعارها “شاشة كل العرب ” ومع هذا الشعار مرت سنوات العمر وأحلامه المشروعة وتنقلت على اراض معظم البلدان العربية بين تغطيات وتقارير كنت اجد نفسي أشبه كل فتاة فيها من الملامح الى العادات الى الأحلام والطموحات ..”.

     

    وأضافت:” احببت الجميع سواسية وشعرت باحتوائهم وحبهم الحقيقي لا الافتراضي … ظهوري في حلقة خاصة اليوم كان رسالة واضحة مني انني شخصيا لا احمل في داخلي اي نية إساءه لاي طرف ولن اقابل الاساءة بالإساءة لأي جهة رغم كل الاستفزاز المستمر من البعض … نعم خصومي تمكنوا من التأثير على هاشتاق لكن لن ولَم يؤثروا علي ولا على الصورة التي لن يمحوها عاقل من رأسه بسبب تغريدة الخطأ الوحيد فيها انها احتملت التأويل “.

     

    وقالت: “ختاما اليوم اقدم اعتذارا شديد اللهجة لنفسي التي دفعت ثمن وضوحها كثيرا وأعدها من اليوم ان اقدرها بما يليق بها وبما بذلت وصنعت وحيدة متسلحة برضى الوالدين وتوفيق الله عز وجل … .. اعتذر لأسرتي وابي رحمه الله على ما نالوا من شتائم لا تليق بهم وهم ارقى من عرفت في هذه الدنيا احبكم بقدر مافي السماء من عدالة … اعتذر من كل المتابعين المخلصين المحبين على اي تقصير بدر مني”.

     

    وتابعت: “اعتذر لمن اقتص جزء من مقدمة برنامجي في احدى الإذاعات الاردنية وصورني بطلة قومية! فأنا والله غردت حالي حال الجميع .. الأبطال هم هناك على الارض .. بكيت نعم لا استجداء بل ألما على ما وصلنا اليه نُسي كل شيء وأصبحت انا القضية فمن يقول بكيت من اجله اتمنى يراجع نفسه … اعتذر من الشامتين ومن هاجموني ظلما وبهتانا على رباطة جأشي وصبري الطويل عليكم .. اعتذر من محبوبتي فأحلامي اكبر بكثير من ان يقيدها عابثون مارون في … اعتذر من صاحبة الجلالة الصحافة على ما وصلنا اليه من ركاكة في المحتوى مع فوضى الاعلام الجديد”.

     

    وقالت: “اعتذر بشدة لكل اعلامي واعلامية مساكين فإن تحدثنا عن واقع معاش صنفنا البعض اصحاب اجندات وحاول البعض ان يخلق منا أعداء وإذا قلنا مكياج وحومرا صرنا فاشنيستات مع فائق مودتي واحترامي لهن … اعتذر لكل من يتسكع هنا بحثا عن شيء ما يرضيه إليك اقول هذه الصفحة ستتعبك جدا .. ارحل بسلام فبعد ما اسلفته اليوم فعلا اولا والآن قولا ساكون اول الراحلين لأحافظ على ما صنعت من انياب مغتالي احلامنا وشقاء عمرنا ..”.

     

    وختمت تدوينتها بالقول: “لهؤلاء فقط اعتذر.ألقاكم العام المقبل ٢٠١٨ بكل ما هو جميل ومن صنع نفسه بنفسه  يبقى أبد الدهر “ملك نفسه””.

    قررت ان اظهر اليوم لانه يوم مميز في المملكة لاقول لمن عشت معهم أفراحهم وأحزانهم على مدار ١٤ عاما من خلال شاشة اذكر جيدا عندما تقدمت لها كنت أتأمل شعارها “شاشة كل العرب ” ومع هذا الشعار مرت سنوات العمر وأحلامه المشروعة وتنقلت على اراض معظم البلدان العربية بين تغطيات وتقارير كنت اجد نفسي أشبه كل فتاة فيها من الملامح الى العادات الى الأحلام والطموحات .. احببت الجميع سواسية وشعرت باحتوائهم وحبهم الحقيقي لا الافتراضي … ظهوري في حلقة خاصة اليوم كان رسالة واضحة مني انني شخصيا لا احمل في داخلي اي نية إساءه لاي طرف ولن اقابل الاساءة بالإساءة لأي جهة رغم كل الاستفزاز المستمر من البعض … نعم خصومي تمكنوا من التأثير على هاشتاق لكن لن ولَم يؤثروا علي ولا على الصورة التي لن يمحوها عاقل من رأسه بسبب تغريدة الخطأ الوحيد فيها انها احتملت التأويل وختاما اليوم اقدم اعتذارا شديد اللهجة لنفسي التي دفعت ثمن وضوحها كثيرا وأعدها من اليوم ان اقدرها بما يليق بها وبما بذلت وصنعت وحيدة متسلحة برضى الوالدين وتوفيق الله عز وجل … .. اعتذر لأسرتي وابي رحمه الله على ما نالوا من شتائم لا تليق بهم وهم ارقى من عرفت في هذه الدنيا احبكم بقدر مافي السماء من عدالة … اعتذر من كل المتابعين المخلصين المحبين على اي تقصير بدر مني اعتذر لمن اقتص جزء من مقدمة برنامجي في احدى الإذاعات الاردنية وصورني بطلة قومية! فأنا والله غردت حالي حال الجميع .. الأبطال هم هناك على الارض .. بكيت نعم لا استجداء بل ألما على ما وصلنا اليه نُسي كل شيء وأصبحت انا القضية فمن يقول بكيت من اجله اتمنى يراجع نفسه …? اعتذر من الشامتين ومن هاجموني ظلما وبهتانا على رباطة جأشي وصبري الطويل عليكم .. اعتذر من محبوبتي فأحلامي اكبر بكثير من ان يقيدها عابثون مارون في … اعتذر من صاحبة الجلالة الصحافة على ما وصلنا اليه من ركاكة في المحتوى مع فوضى الاعلام الجديد اعتذر بشدة لكل اعلامي واعلامية مساكين فإن تحدثنا عن واقع معاش صنفنا البعض اصحاب اجندات وحاول البعض ان يخلق منا أعداء وإذا قلنا مكياج وحومرا صرنا فاشنيستات مع فائق مودتي واحترامي لهن … اعتذر لكل من يتسكع هنا بحثا عن شيء ما يرضيه إليك اقول هذه الصفحة ستتعبك جدا .. ارحل بسلام فبعد ما اسلفته اليوم فعلا اولا والآن قولا ساكون اول الراحلين لأحافظ على ما صنعت من انياب مغتالي احلامنا وشقاء عمرنا .. لهؤلاء فقط اعتذر ألقاكم العام المقبل ٢٠١٨ بكل ما هو جميل ومن صنع نفسه بنفسه يبقى أبد الدهر “ملك نفسه” انتهى

    A post shared by Lola (@olaalfares) on Dec 22, 2017 at 8:13pm PST


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    MBC MBC في أسبوع علا الفارس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. شموخ on 24 ديسمبر، 2017 4:54 م

      أعلني انسحابك وحلقي بعيدا دون قيود …دمتي حرة و عزيزة النفس ..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter