Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » اقاموا علاقات متينة مع إسرائيل.. “ميدل إيست آي”: القدس لم تعد من أولويات السعودية والإمارات | القصة الكاملة
    تقارير

    استنتاجات قمة منظمة التعاون الإسلامي: علاقات السعودية والإمارات مع إسرائيل تهيمن على اهتمامات العالم الإسلامي

    وطن19 ديسمبر، 2017آخر تحديث:19 ديسمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القدس
    القدس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    طرحت القمة الاستثنائية لـ«منظمة التعاون الإسلامي» -التي عقدت يوم الأربعاء الماضي في إسطنبول- سؤالا مهما: كيف يمكن لعالم مسلم منقسم أن يخرج برد فعل على قرار الولايات المتحدة بشأن القدس؟

     

    ويعد مصير القدس مصدر قلق كبير للعالم الإسلامي، وفي عام 1969، أدت محاولة الحرق الإجرامي للمسجد الأقصى -من قبل متطرف يهودي أسترالي- إلى إنشاء ما سمي آنذاك بـ«منظمة التعاون الإسلامي».

     

    دور شرفي

    وتجمع هذه المنظمة الدولية -ومقرها جدة في المملكة العربية السعودية، وتحظى بممثل دائم في الأمم المتحدة- 57 بلدا مسلما حول العالم، وإلى جانب الدفاع عن القدس، تهدف إلى تعزيز التضامن بين الدول الأعضاء.

     

    ولفترة طويلة، كان دور المنظمة شرفيا فقط، فقد خضعت لمنافسات سياسية تقسم العالم الإسلامي، وغالبا ما وجدت نفسها تحت السيطرة السعودية، ومع ذلك، منذ حرب الخليج عام 1990، تغيرت الأمور، ويبدو أن حالة توازن القوى قد تغيرت على مدى الأعوام العشرين الماضية.

     

    ومن المثير للدهشة أن تدعو تركيا إلى عقد القمة الاستثنائية، وأن تجرى في إسطنبول وليس في مكة المكرمة.

     

    ولقد كان العالم الإسلامي في حالة من الاضطراب منذ قرار الإدارة الأمريكية في 6 ديسمبر/كانون الأول بالاعتراف بالقدس عاصمة لـ(إسرائيل)، وعلى مدار الأسبوع الماضي، تم تنظيم مظاهرات في العالم أجمع، وكانت هناك احتجاجات عديدة أمام السفارات الأمريكية.

     

    لكن انتقادات الحكومات الإسلامية جاءت على مستوى منخفض -على أقل تقدير- من قبل الكثيرين، لذلك، كانت قمة «منظمة التعاون الإسلامي» نوعا من رد الفعل لإظهار أن (الحكومات) تهتم أيضا بالحاجة إلى حماية ثالث أقدس موقع في الإسلام.

     

    موقفان متعارضان

    وقد أصرت الدول غير المسلمة -مثل فنزويلا- على المشاركة فى القمة كمراقبين، وهو دليل إضافى على الطبيعة الخطيرة للقضية الفلسطينية، وكانت بوليفيا قد طلبت -الأسبوع الماضي- عقد اجتماع طارئ فى «مجلس الأمن الدولي» عقب قرار واشنطن.

     

    لكن هناك في داخل العالم الإسلامي خطان متعارضان، وتتولى تركيا وإيران قيادة الخط الأول الذي يستخدم كلمات قوية ضد إدارة «ترامب»، ويحذر من قرار غير مسؤول لا يضيف سوى الوقود إلى الحريق، وتبع هذا الخط عدد قليل من الدول الإسلامية الأخرى -مثل ماليزيا والجزائر وتونس والمغرب وقطر- وقد اتخذ هذا الثنائي زمام المبادرة في الاحتجاج.

     

    وأدلى «أردوغان» بخطابات مثيرة، بل هدد بقطع العلاقات الدبلوماسية مع (إسرائيل)، كما تم اعتبار زيارة الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين» الأخيرة إلى أنقرة -التي تم خلالها توقيع اتفاق عسكري مهم- جزءا من هذا السياق أيضا.

     

    وفي الشرق الأوسط، أصبح هناك محور استراتيجي جديد يجمع بين تركيا وإيران أكثر فأكثر، وبدعم من قطر -برعاية روسيا- يبدو هذا المعسكر أكثر قوة، وبالعودة إلى الأزمة السورية التي انقسمت بشكل عميق في المنطقة، يبدو أن هذا المعسكر قد يضع القضية الفلسطينية في مقدمة أولوياته هذه الأيام.

     

    ويمثل المعسكر الآخر المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة، وهذا الثلاثي هو الذي فرض الحصار على قطر في يونيو/حزيران، كما أقامت الدول الثلاث أقوى العلاقات مع (إسرائيل) خلال الأشهر القليلة الماضية.

     

    وبدون أي تعقيدات، فرض مؤيدو هذا الخط جدار صمت على أولئك الذين حاولوا انتقاد سياساتهم، من خلال الاعتقالات المتكررة لكل من يعارضون خطهم (أميرا أو وزيرا أو عالما)، كما يطالبون علنا ​​بإنشاء تحالف جديد مع تل أبيب.

     

    التوسع الإيراني

    ووفقا لهذه الدول، فإن «التوسع الإيراني» هو أكبر تهديد للاستقرار في الشرق الأوسط، وفي هذا السياق، لا يمكن اعتبار القضية الفلسطينية من الأولويات، والأمر متروك للدول العربية للتحالف مع إدارة ترامب وحكومة «نتنياهو» لمواجهة عدو مشترك.

     

    وقد صرح الروائي السعودي «تركي الحمد»، وهو شخصية مهيمنة في المشهد الأدبي السعودي، ورجل يستمع إليه كبار قادة المملكة، بأن «فلسطين لم تعد القضية العربية الأولى بعد أن باعها شعبها!».

     

    ويمكن أن تضاف البحرين، التي هي بحكم الواقع دولة تابعة للسعودية، إلى هذا المحور، ويبدو أنهم قلقون بشكل خاص من قمة إسطنبول، ويتجلى ذلك من خلال التمثيل منخفض المستوى الذي أرسلوه إلى اسطنبول.

     

    وفي الوقت الذي أرسلت فيه القاهرة وأبوظبي وزيري خارجيتهما، أرسلت الرياض فقط وزير الشؤون الدينية.

     

    ولما كانت مسألة القدس تسيطر على المناقشات الدولية، فإنها لا تزال القضية الوحيدة التي جمعت -تاريخيا- بين العالم العربي والإسلامي المنقسم، وليس هناك شك في أن الموقف الذي تقوده السعودية بشأن التوسع الإيراني قد يؤدي إلى تفاقم عجز الشرعية في هذه الأنظمة الثلاثة في العالم الإسلامي.

     

    ومع انتقاد العديد من المراقبين لهذا المعسكر بوصفه «الصهاينة العرب»، فليس هناك احتمال كبير بأن يعمل هذا المعسكر لصالح الفلسطينيين.

     

    والأسوأ من ذلك، أن بعض التسريبات في الصحافة الإسرائيلية والأمريكية كشفت أن قرار «ترامب» بشأن القدس لم يكن ليخرج إلى النور بدون دعم بعض الدول العربية مثل مصر والسعودية.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير الخليج الجديد


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أردوغان إسرائيل الامارات الرياض السعودية القدس تركيا دول الحصار رجب طيب أردوغان فلسطين قطر مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter