Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » رغم الضرائب وارتفاع النفط.. “52” مليار دولار عجزاً بميزانية السعودية الجديدة | القصة الكاملة
    الهدهد

    رغم الضرائب وارتفاع النفط.. “52” مليار دولار عجزاً بميزانية السعودية الجديدة | القصة الكاملة

    وطن19 ديسمبر، 2017آخر تحديث:1 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السعوديون ليسوا سعداء watanserb.com
    السعوديون ليسوا سعداء
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حافظت موازنة السعودية للعام المقبل 2018 على نفس حجم العجز المقدر في موازنة العام الجاري والبالغ أكثر من 52 مليار دولار على الرغم من فرض حكومة المملكة، ولأول مرة، ضرائب على المواطنين، وزيادة في أسعار الوقود، وفرض رسوم على العمالة الوافدة والشركات المحلية.

     

    وِأظهرت الميزانية العامة للدولة التي أعلنت اليوم الثلاثاء أن السعودية ستزيد الإنفاق الحكومي العام القادم، وتبطئ مسعى التقشف، بينما تسعى جاهدة لانتشال الاقتصاد من ركود في ظل ضعف أسعار النفط.

     

    وكشفت السعودية اليوم الثلاثاء عن تفاصيل ميزانيتها للعام القادم 2018 بإنفاق مستهدف 978 مليار ريال (261 مليار دولار) في حين تبلغ الإيرادات المستهدفة 783 مليار ريال، أي بعجز يبلغ 195 مليار ريال (نحو 52 مليار دولار).

     

    وأرجأت الرياض العام المستهدف للقضاء على عجز الميزانية إلى 2023 بدلا من 2020، في إشارة إلى المصاعب الاقتصادية التي تواجه المملكة.

     

    وبحسب بيانات أعلنها مؤتمر أعقب جلسة مجلس الوزراء السعودي، اليوم الثلاثاء، قدرت الحكومة العجز خلال العام المقبل، بانخفاض طفيف نحو 2% عن تقديرات 2017 التي بلغت 198 مليار ريال (52.8 مليار دولار)، رغم فرض رسوم على الوافدين والعديد من الضرائب وارتفاع أسعار النفط هذا العام.

     

    وقدرت الحكومة إيرادات قيمتها 783 مليار ريال (208.8 مليارات دولار)، بزيادة نسبتها 13% عن تقديرات العام الجاري، التي كانت مُقدرة بـ692 مليار ريال (184.5 مليار دولار).

     

    وحسب وكالة رويترز، فإنه بفرض ضرائب جديدة وخفض الإنفاق في بعض المجالات، تسعى الرياض جاهدة لخفض العجز في الميزانية منذ عام 2015، عندما تسبب هبوط في إيرادات صادرات النفط في عجز قياسي بالميزانية بلغ 367 مليار ريال أو حوالي 15 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي.

     

    وساهم مسعى التقشف في استعادة ثقة المستثمرين في العملة السعودية والأسواق المالية بالمملكة، لكنه كان له تأثير شديد على الاقتصاد حيث تباطأ نمو القطاع الخاص. وأظهرت بيانات للنصف الأول من 2017 أن مجمل الاقتصاد كان في ركود فيما يرجع بين أسباب أخرى إلى تخفيضات في إنتاج النفط.

     

    ودفع ذلك الحكومة، التي تتعرض لضغوط بهدف خفض معدل البطالة بين المواطنين السعوديين والذي يبلغ رسميا 12.8 في المائة، للتخطيط لتخفيف القيود على الإنفاق في ميزانية العام القادم.

     

    وفي ديسمبر/كانون الأول 2016، أعلنت المملكة عن موازنة 2017، بإجمالي نفقات تبلغ 890 مليار ريال (237.3 مليار دولار)، مقابل إيرادات قيمتها 692 مليار ريال (184.5 مليار دولار)، بعجز مُقدر قيمته 198 مليار ريال (52.8 مليار دولار).

     

    وتعاني السعودية، أكبر دولة مُصدرة للنفط في العالم في الوقت الراهن من تراجع حاد في إيراداتها المالية، الناتجة عن تراجع أسعار النفط الخام عما كان عليه عام 2014.

    وقالت وزارة المالية السعودية، اليوم الثلاثاء إن تصحيح أسعار الطاقة يعد أهم العناصر الرئيسية في برنامج تحقيق التوازن المالي، وتهدف هذه المبادرة إلى تحفيز الاستهلاك الرشيد، وتشجيع إقامة استثمارات ذات ميزة تنافسية فـي القطاع الصناعي، وإعادة توجيه الدعم للفئات المستحقة فعليا وترشيده، وتقوية وضع المالية العامة.

     

    وأوضحت أنه تم تغيير خطة تصحيح أسعار الطاقة عما هو معلن في برنامج التوازن المالي نسخة 2016، مبينة أن الخطة قابلة للتغيير تبعا لتطورات برنامج تحقيق التوازن المالي.

     

    من جهته، قال العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم الثلاثاء، بمناسبة إعلان الموازنة، إنه تم خفض الاعتماد على النفط إلى 50% من الدخل.

     

    وأضاف أنه تم تعديل خطة التوازن المالي إلى 2023 بدلا من 2020 سابقا.

     

    وتابع أن الميزانية العامة للدولة لعام 2018 هي الأكبر في تاريخ المملكة. واتخذت السعودية عدة إجراءات لتخفيف أزمتها المالية منها فرض رسوم على الوافدين.

     

    وأعلنت وزارة المالية السعودية، الأحد الماضي، بدء تحصيل مقابل مالي على العمالة الوافدة يتراوح بين 300 و400 ريال شهريا (80 إلى 106.7 دولارات)، حسب أعداد العمالة الأجنبية مقابل الوطنية، اعتباراً من مطلع 2018. وقالت الوزارة في تدوينة عبر حسابها على موقع “تويتر”، إن المقابل المالي سيرتفع إلى 600 ريال شهرياً في 2019، ثم سيصبح 800 ريال شهرياً في 2020 للشركات التي تزيد عمالتها الوافدة على العمالة الوطنية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أموال الرياض الموازنة السعودية النفط محمد بن سلمان ودائع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. badr on 19 ديسمبر، 2017 2:37 م

      آل سعود يضعون نقود الشعب في حسابات الرقاصين وفي شراء اللوحات والقصور واليخوت وهو (الشعب) راضي بالخبز والبلح

      رد
    2. سليمان on 19 ديسمبر، 2017 9:13 م

      طيب اكبر ميزانية ، طدقنا الدخل أتى من الوافدين بسبب الرسوم والبترول لاكن وين الأموال على ارض الواقع المشاريع متعثرة ولاشيء جديد ايام الملك عبدالله نصف الميزانية لاكن فيه مشاريع جبارة كتوسعة الحرمين المتوقفة حاليا وإزالة الاحياء العشوائية والطرق والجسور والمدن الاقتصادية

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter