Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نيكي هيلي قالت إن المشروع “يعيق السلام”.. أمريكا تستخدم “الفيتو” ضد قرار عربي بشأن القدس | القصة الكاملة
    الهدهد

    نيكي هيلي قالت إن المشروع “يعيق السلام”.. أمريكا تستخدم “الفيتو” ضد قرار عربي بشأن القدس | القصة الكاملة

    وطن18 ديسمبر، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القدس
    القدس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أمام إجماع دولي تام، جسّدته 14 دولة في مجلس الأمن، وقفت الولايات المتّحدة وحدها، منعزلة عن العالم مرة أخرى، في وجه الحقوق الفلسطينية، واستخدمت حق النقض (الفيتو)، مجدّدًا، اليوم الإثنين، خلال جلسة التصويت على قرار قدّمته مصر يقضي ببطلان إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، علمًا أن مشروع القرار كان بحاجة إلى موافقة 9 أعضاء من الـ15 المشاركين في مجلس الأمن، على ألا تستخدم إحدى الدول الخمس دائمة العضوية “الفيتو” ضده.

     

    وزعمت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة، نيكي هيلي، أنها اتخذت قرار استخدام “الفيتو” حماية لـ”سيادة الولايات المتّحدة”، ولصالح عملية السلام في المنطقة، ولم تتردد في اعتبار القدس “عاصمة تاريخية للشعب اليهودي، وليست لديه عاصمة سواها منذ آلاف السنين”.

     

    وكانت هيلي قد أكّدت، قبيل بدء جلسة التصويت، أن بلادها ستستخدم حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي، ضد مشروع القرار الذي تقدّمت به مصر، ويقضي ببطلان قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اعتبار القدس عاصمة لدولة الاحتلال.

     

    واعتبرت هيلي، أن هذا القرار هو من أجل “السلام” في الشرق الأوسط، زاعمة أن مشروع القرار المطروح “يعيق السلام”، وأن بلادها ملتزمة بالتوصل إلى حل شامل على أساس حل الدولتين.

     

    وبررت السفيرة الأميركية موقفها عبر اتهام القيادة الفلسطينية أنها “رفضت على مدار السنوات عدة مبادرات للسلام”.

     

    وفي جلسة عقدت، في وقت سابق من صباح الإثنين، حول فلسطين وتقرير الأمين العام للأمم المتحدة حول المستوطنات، قالت سفير الولايات المتحدة لمجلس الأمن، نيكي هيلي، “لن أتحدث عن حقنا في نقل سفارتنا أينما نريد، ولكن سأتحدث عن قرار مجلس الأمن رقم 2334، والذي تم تبنيه العام الماضي حول المستوطنات، والذي يشجع الجانب الفلسطيني على عدم اتخاذ الخطوات اللازمة من أجل التوصل لاتفاقية سلام”. ووصفت هيلي حركة المقاطعة وحركات حقوق الإنسان بـ”القبيحة والمنحازة”، وقالت، إن قرار مجلس الأمن رقم 2334 أعطاها مصداقية على الساحة الدولية.

    وكان مشروع القرار قد أكد على قرارات سابقة لمجلس الأمن والجمعية العامة حول فلسطين والقدس، ومن بينها القرارات 242 (1967)، و252 (1968)، و478 (1980)، و2334 (2016). وأكد مشروع القرار كذلك أن وضع القدس يبقى مرهونًا بمفاوضات الحل النهائي، وأن أي قرارات متعلقة بوضعية القدس لاغية وغير قانونية، كما ينص عليها قرار مجلس الأمن السابق، ويجب حلها عن طريق المفاوضات.

     

    كما أكد مجددًا على أن “أي قرارات أو تدابير بهدف تغيير هوية أو وضع مدينة القدس أو التكوين الديموغرافي للمدينة المقدسة ليس لها أي أثر قانوني، وباطلة ويجب إلغاؤها، التزاما بقرارات مجلس الأمن ذات الصلة”. كما دعا المشروع مجددًا الدول إلى “عدم أخذ أي تدابير أو إجراءات تتناقض مع قراراته، وعدم إقامة أي بعثات دبلوماسية في القدس تطبيقًا لقرارات مجلس الأمن السابقة بهذا الشأن”.

     

    وقال سفير مصر لدى الأمم المتحدة، عمرو أبو العطا، قبل التصويت على مشروع القرار، الذي تقدمت بلاده به لمجلس الأمن بطلب من جامعة الدول العربية “إن قضية القدس تحتل مكانة خاصة في قلوب الملايين، ولا شك في أن التعامل معها يتطلب الحساسية، والحكم الوحيد يجب أن يكون للقانون الدولي. أي محاولة لتغيير الوضع على الأرض تعد من الترتيبات الأحادية التي تتعارض مع القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن وقرارات الجمعية العامة”.

     

    وقبل الدخول إلى قاعة مجلس الأمن، صرح السفير الفرنسي، فرنسوا دولاتر، للصحافيين “بسبب أهميتها الاستثنائية ورمزيتها، فإن القدس وأي قرار حولها يجب أن يتم اتخاذه بدعم من المجتمع الدولي، وبالاتفاق بين الطرفين. هذا المشروع يؤكد على الإجماع الدولي حول القدس وبالاعتماد على القانون الدولي وقرارات سابقة لمجلس الأمن حول الموضوع. إن حل الدولتين هو الحل الوحيد لحل الصراع”.

     

    ومن جهته، قال السفير البريطاني للأمم المتحدة، ماثيو رايكروفت، في تصريحات للصحافيين “يجب أن تكون القدس عاصمة مشتركة للإسرائيليين والفلسطينيين، ولن نقوم بنقل سفارتنا إلى القدس”. ودعا الولايات المتحدة لوضع خطة واضحة وشاملة حول مفاوضات وعلمية السلام.

     

    وقدم مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة والمنسق العام لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، إحاطته الشهرية أمام مجلس الأمن وتقريره الدوري الرابع لهذا العام حول تطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2334 (2016) والمتعلق بالاستيطان.

     

    وأكد ملادينوف أنه، وخلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، قامت إسرائيل بإصدار تصريحات لأكثر من ألف وحدة استيطان جديدة في القدس ومحيطها. في المقابل قامت قوات الاحتلال بهدم أكثر من 60 وحدة سكنية فلسطينية وتهجير أفراد عائلتها. كما تحدث عن تصاريح جديدة لبناء طرق وشوارع على أراض فلسطينية خاصة حول القدس وربطها بالمستوطنات. وتحدث عن مقتل 22 فلسطينيًا خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، وكذلك مقتل 3 إسرائيليين.

     

    وركز ملادينوف في إحاطته على الهجمات الصاورخية من قطاع غزة، وعلى التصريحات الفلسطينية وما أسماه بـ”التحريض على العنف من قبل الفلسطينيين”رغم أنه لم يتحدث في المقابل إلا بجملة واحدة عن تصريحات أحد الوزراء الإسرائيليين. وأشار إلى استعادة المحادثات بين وزارات الاقتصاد للسلطة الفلسطينية والإسرائيليين. كما حمل ملادينوف السلطة الفلسطينية المسؤولية حول استمرار أزمة الكهرباء في غزة.

     

    وفي أول رد فعل رسمي لها، اعتبرت الرئاسة الفلسطينية “الفيتو” الأميركي “استهتاراً” بالمجتمع الدولي.

     

    ونقلت “فرانس برس” عن الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، أن “استخدام الفيتو الأميركي مدان وغير مقبول ويهدد استقرار المجتمع الدولي لأنه استهتار به”.

     

    وأضاف أبو ردينة: “هذه الخطوة الأميركية سلبية وفيها تحد للمجتمع الدولي، وستسهم في تعزيز الفوضى والتطرف بدل الأمن”.

     

    وأشار إلى أن الولايات المتحدة “أكدت عزلتها، وعلى المجتمع الدولي العمل الآن على حماية الشعب الفلسطيني”.

     

    من جانبه، أعلن وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، أن بلاده ستعمل على الدعوة إلى اجتماع طارئ للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث تمتلك كلّ دولة عضو صوتًا واحدًا بالتساوي بين الجميع، ولا يحقّ لإحداها استخدام “الفيتو”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل القدس فلسطين فيتو مجلس الأمن الدولي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter