Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » انتظروا اشتعال المنطقة.. هآرتس: إدارة ترامب تصبُّ الزيت على النار برحلة “بنس” لإسرائيل | القصة الكاملة
    تقارير

    انتظروا اشتعال المنطقة.. هآرتس: إدارة ترامب تصبُّ الزيت على النار برحلة “بنس” لإسرائيل | القصة الكاملة

    وطن18 ديسمبر، 2017آخر تحديث:18 ديسمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    إذا مرّ يوم الجمعة القادم بهدوء، فحينها فقط يمكننا التحدث عن نهاية الاضطرابات المشتعلة في الأراضي الفلسطينية المحتلة بسبب قرار دونالد ترامب. وتقصد صحيفة هآرتس الإسرائيلية بهذه العبارة التوتر الذي يصاحب زيارة نائب الرئيس الأميركي مايك بنس إلى إسرائيل يوم الأربعاء وحتى يوم الجمعة 22 ديسمبر/كانون الأول 2017.

     

    تزامناً مع هذه الزيارة التي قوبلت بالرفض والنبذ من الأطراف الفلسطينية، من المتوقع أن تخرج مسيرات غضب في القدس وبقية المناطق منذ الأربعاء وحتى صلاة الجمعة، رداً على زيارة بنس التي أعقبت إعلان ترامب القدس عاصمة لإسرائيل.

     

    وتقول هآرتس إن إدارة ترامب صبّت الزيت على النار بزيارة بنس المتوقعة إلى حائط البراق (حائط المبكى كما يطلق عليه الإسرائيليون)، التي ستشعل الأوضاع.

     

    وبِنس ليس أول مسؤول أميركي بارز يزور حائط البراق. فقد دعا ترامب نفسه وسائل الإعلام إلى تصويره بجوار الحائط حين زار إسرائيل في شهر مايو/أيار من العام الجاري 2017.

     

    “لمسة دينية” على إعلان ترامب

    لكنَّ زيارة بنس سبقها بيانٌ هاتفي ألقاه أحد مُمثِّلي البيت الأبيض على صحفيين إسرائيليين مؤكِّداً فيه أنَّ نائب الرئيس الأميركي سيزور الحائط في إطار زيارته الرسمية، وأنَّ الإدارة الأميركية لا تستطيع تصوِّر اتفاق سلامٍ لا يتضمن أحقية إسرائيل بحائط البراق. وهذا هو الموقف نفسه الذي تتبناه الأغلبية الساحقة من الإسرائيليين، لكن هناك شكوكاً حول ما إذا كان إعلانٌ كهذا في الوقت الراهن يساعد بالضرورة على تهدئة التوترات، وفق الصحيفة.

     

    وبتصريحات الإدارة الأميركية هذه، فيبدو أنَّها تمكَّنت من إضفاء “لمسةٍ دينية” على إعلان الرئيس الأميركي، لأنَّ إحدى التفسيرات التي خرجت في الفترة الماضية، كانت تتحدث عن أن ترامب لم يتطرق إلى حدود جعرافية في إعلانه والتي كان من شأنها أن تهدئ الأوضاع قليلاً.

     

    وأضافت هآرتس، أنه إلى جانب المناوشات المتواصلة بين الجيش الإسرائيلي والتنظيمات السلفية التي تطلق الصواريخ من غزة، والمظاهرات في الضفة الغربية والقدس والأردن وتركيا وغيرها، فإن حركة فتح باتت تفكر بالعودة إلى المقاومة المسلحة ضد إسرائيل، وهي التي عكفت على محاولة التوصل لاتفاق سلام ترعاه واشنطن من عقود.

     

    فتح: العودة للسلاح ضد إسرائيل

    وألمَح محمود العالول، المسؤول البارز في حركة فتح، في نهاية الأسبوع إلى أنَّ فتح تُفكِّر في العودة إلى المقاومة المسلَّحة ضد إسرائيل.

     

    وأكد العالول أنَّ عملية أوسلو للسلام وصلت إلى طريقٍ مسدود، وأنَّ الشرعية عادت الآن إلى جميع أنواع النضال ضد إسرائيل.

     

    وسيقضي بنس وهو مؤيد قوي لقرار ترامب، ثلاثة أيام يزور خلالها مصر وإسرائيل، وهو أول مسؤول أميركي كبير يزور الشرق الأوسط بعد أن غير ترامب السياسة الأميركية المستمرة منذ عقود وأعلن أن الولايات المتحدة ستبدأ في عملية نقل سفارتها من تل أبيب إلى القدس.

     

    وستهيمن على جولة بنس تداعيات إعلان ترامب، حيث قال مسؤول آخر بالإدارة الأميركية: “كانت الأسابيع الأخيرة في المنطقة رد فعل على قرار القدس. هذه الجولة جزء من إنهاء هذا الفصل وبداية ما أقول أنه الفصل التالي”، على حد تعبيره.

     

    وربما لا يتفق الزعماء العرب مع تلك الرؤية. وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن الولايات المتحدة تخلت عن مسؤوليتها كوسيط في عملية السلام.

     

    وقال مسؤول إن بنس لا يعتزم تشجيع مصر للضغط على الفلسطينيين للعودة إلى مائدة المفاوضات. وأضاف: “نعتقد أن من المناسب للفلسطينيين أن يستوعبوا ما حدث. وبمجرد قيامهم بمراجعة تصريحات الرئيس بوضوح سيدركون أن شيئاً لم يتغير من حيث القدرة على التوصل لاتفاق سلام تاريخي”.

     

    ويمثل وضع القدس، التي تضم مواقع دينية للمسلمين واليهود والمسيحيين، إحدى أكثر العقبات الشائكة أمام التوصل لاتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين الذين أغضبهم تحرك ترامب ورفضوا مقابلة بنس.

     

    وتعتبر إسرائيل القدس عاصمتها الأبدية، ويريد الفلسطينيون أن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المستقلة في المستقبل.

     

    وكانت إسرائيل قد احتلت إسرائيل القدس الشرقية في حرب عام 1967 وضمتها بعد ذلك في خطوة لم يعترف بها دولياً.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير هافنتغون بوست عربي

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الإدارة الأمريكية الرئيس الأمريكي الشرق الأوسط القدس فلسطين نائب الرئيس الأمريكي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter