Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “لن نُتاجر بالقدس بل نَفديها”.. شاب تونسي يصنع أعلام فلسطين ويوزعها مجاناً | القصة الكاملة
    الهدهد

    شاب تونسي يحوّل ورشته إلى مصنع للأعلام الفلسطينية ويوزعها مجانًا على المدارس

    وطن15 ديسمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم تونس watanserb.com
    علم تونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حبا في فلسطين وتضامنا مع أهلها، قرر شاب تونسي يدعى فيصل الشّك، تغيير نشاط ورشته من خياطة ملابس العمال إلى صناعة الأعلام الفلسطينية، وتوزيعها مجانا على مدارس منطقته.

     

    ووفقا لتقرير مصور نشرته صحيفة “العربي الجديد”، فإن الشاب التونسي فيصل الشّك، المقيم بمدينة تابعة لمحافظة تطاوين جنوب شرقي تونس، قرر توزيع أعلام فلسطين على المدارس، لترفرف عاليا جنبا إلى جنب مع العلم التونسي، رافعا شعار: “لا نبيعُ الأعلام بل نُهديها، ولن نُتاجر بالقدس بل نَفديها”.

     

    وقال فيصل الشك إنه استوحى فكرته من دعوة وزارة التربية التونسية، السبت الماضي، إلى رفع أعلام فلسطين في جميع المدارس والمعاهد الثانوية في البلاد، وذلك ردا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل.

     

    جدير بالذكر أن فيصل يوظف عددا من العاملات في ورشته تفرغن لصنع الأعلام الفلسطينية، وقد صنع الفريق نحو 300 علم، ووزع نصف هذا العدد تقريبا على مدارس ومعاهد المنطقة.

     

    وصرح الشاب التونسي قائلا: “لكل شخص طريقته في التعبير عن نصرة قضية معينة، فالشاعر يكتب قصيدة، والفنان يؤدي أغنية، والرسام يرسم لوحة فنية.. أما أنا، وبحكم مجال عملي في خياطة الملابس، فقد اخترت أن تكون مناصرتي للقضية من جنس عملي، وأن أصنع أعلام فلسطين وأوزعها مجانا”.

     

    ويرى فيصل أنه من العيب أن يقبض ثمنا لأعلام فلسطين، معتبرا أن فخره يكمن في رؤيته للأعلام التي صنعها ووزعها في أيادي عدد كبير من أطفال المدارس والمعاهد، أو غيرهم من مناصري القضية.

     

    وتابع: “فرحي برؤية مشهد مماثل لا يضاهيه أي مال، وفي كل الأحوال، أتصور أنه من العيب أن أقبض ثمنا لهذه الأعلام، وإن قمت بذلك، فسأصبح متاجرا بالقضية، شأني في ذلك الكثيرين، وأنا لا أريد أن أضع نفسي موضعهم.”

     

    ويعتبر فيصل أن ما يقوم به “واجب” يمليه عليه ضميره العربي لنصرة القضية الفلسطينية، لافتا -في الآن نفسه- أنه “غير مقتنع” بشكل كبير بالموقف الرسمي التونسي والعربي عموما بشأن الإعلان الأمريكي، والذي اكتفى في مجمله، ببيانات التنديد الكلاسيكية”.

     

    وبالنسبة له، فإن “الموقف الرسمي لتونس لا يمثّلني، ولا يتناغم مع الموقف الشعبي الذي نراه في الشارع، إذ كان بإمكاننا القيام بأكثر من ذلك، مثل طرد السفير الأمريكي من البلاد”.

     

    ورجح فيصل وجود عدد من “المسؤولين والسياسيين ممن يعتقدون أن ما أقوم به أمر بسيط وغير مهم، وأنه لن يغير من واقع الأمر شيئا في القضية الفلسطينية”، مؤكّدا، في المقابل، اعتزازه ببساطته وافتخاره بانتمائه “الحقيقي” للقدس.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأعلام الفلسطينية القدس القضية الفلسطينية تونس شاب تونسي فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عروبي on 15 ديسمبر، 2017 11:50 م

      الله محييي اصلك يا التونسي العربي الحر وشكرا لك من عميق قلوبنا ولَك كل التقدير .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter