Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قريبا سترون السفارات والقنصليات.. هذا هو سر انجراف السعودية والبحرين للتطبيع مع إسرائيل رغم حساسية الموقف | القصة الكاملة
    تقارير

    قريبا سترون السفارات والقنصليات.. هذا هو سر انجراف السعودية والبحرين للتطبيع مع إسرائيل رغم حساسية الموقف | القصة الكاملة

    وطن14 ديسمبر، 2017آخر تحديث:18 أكتوبر، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مملكة البحرين watanserb.com
    مملكة البحرين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف موقع “أوريون XXI” الإلكتروني الفرنسي عن أسباب انجراف العديد من دول الخليج لإقامة علاقات طبيعية مع إسرائيل خاصة في الوقت الراهن على الرغم من حساسية الموقف.

     

    وقال الموقع في مقال للكاتبة البحرينية نزيهة سعيد، إنه رغم إدانة دول الخليج لقرار دونالد ترامب الذي اعترف فيه بالقدس عاصمةً لإسرائيل، تفتح عدة دول خليجية على رأسها البحرين والسعودية قنوات اتصال مع إسرائيل، فإذا كان الأمر يتعلق بـ”الخطر الإيراني” كما تقول بعض القيادات السياسية هناك فإنه يبقى السؤال: هل تقبل شعوب الخليج بالتخاذل تجاه القضية الفلسطينية؟

     

    ونقلت الكاتبة عن وزير الطاقة الإسرائيلي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي تأكيده لإذاعة الجيش الإسرائيلي وجود اتصالات سرية مع السعودية إثر مخاوف مشتركة بشأن إيران، وقوله “لدينا علاقات مع دول إسلامية وعربية جانب منها سري بالفعل، ولسنا عادة الطرف الذي يخجل منها، الطرف الآخر هو المهتم بالتكتم على العلاقات، أما نحن فلا توجد مشكلة عادة ولكننا نحترم رغبة الطرف الآخر عندما تتطور العلاقات سواء مع السعودية أو مع دول عربية أو إسلامية أخرى، وهناك (علاقات) أكبر كثيرا…(لكننا) نبقيها سرا”.

     

    واعتبرت أنه إذا كان هذا التصريح هو الأول من نوعه لمسؤول إسرائيلي عن اتصالات من هذا القبيل، فإن آراء إعلامية سعودية لم تتردّد في اعتبار هذه الاتصالات “تحليلا استراتيجيا سعوديا خاطئا” و”اندفاعا سعوديا في مسألة لن تستفيد منها السعودية”، وهو ما قاله الصحفي السعودي جمال خاشقجي من منفاه بواشنطن في لقاء مع إذاعة مونت كارلو الدولية.

     

    ولفتت إلى ما شهدته شبكات التواصل الاجتماعي ردود فعل صاخبة على “زيارة خاصة” قام بها المدون الإسرائيلي بن تيزون للسعودية، بعد أن نشر على صفحته في فيسبوك فيديو له داخل المسجد النبوي مذيلة بتعليق “صلاة من أجل السلام! جنبا إلى جنب مع إخوتي العرب…”.

     

    وأضافت الكاتبة أن البحرين استضافت سائقا إسرائيليا في سباق أقيم على حلبتها الدولية، وأثناء السباق طلب المنظمون من السائق ألا يرفع العلم الإسرائيلي على سيارته لعدم إثارة الرأي العام، مؤكدة بأن هذه المشاركة لقيت موجة استنكار على مواقع التواصل الاجتماعي من مواطني هذه الدول.

     

    وتمضي الكاتبة إلى القول إن التطبيع لا ينحصر في المواقف الحكومية، بل تعداه إلى مشاركة كتاب وإعلاميين، وتنقل عن الإعلامي الكويتي عبد الله الهدلق قوله في لقاء تلفزيوني على قناة الرأي الكويتية “في ١٩٤٨ عندما قامت دولة إسرائيل، لم يكن لدولة اسمها فلسطين وجود، ليس لهم وجود أبدا، هم كانوا عبارة عن شتات متشتت (..) من الكنعانيين أو العماليق أو الجبارين، وبالتالي لا وجود لدولة اسمها فلسطين”.

     

    وتابعت قائلة: بالطريقة نفسها وعلى القناة العاشرة العبرية ظهر الكاتب البحريني عبد الله الجنيد في مقابلة بطلب منه عبر البريد الإلكتروني للقناة ليتحدث حول أمن الخليج والخطر الذي يهدده من قبل إيران تماما كما يهدد إسرائيل، حسب تعبيره، معتبرا أن رحلة ترامب من الرياض إلى تل أبيب “كانت حدثا تاريخيا”.

     

    وقالت الكاتبة إن الاعتراف بإسرائيل على هذه الصورة هو ظاهرة جديدة في هذه المنطقة التي عُرفت بعدائها للكيان الصهيوني الذي تأسس في قلب الشرق الأوسط منذ أربعينيات القرن الماضي، وحتى إن لم يكن الأمر كذلك، فإن التصريح بالتعاون أو قبوله أو التطبيع مع هذه الدولة طالما اعتبر أمرا مشينا أو معيبا.

     

    وأضافت أنه في أبريل/نيسان 2016 قدّم وزير خارجية البحرين خالد بن أحمد آل خليفة عبر حسابه الرسمي على تويتر نعيا للرئيس الإسرائيلي السابق شمعون بيريز، قال فيه “ارقد بسلام أيها الرئيس شمعون بيريز، رجل حرب ورجل سلام لا يزال بعيد المنال في الشرق الأوسط”، فيما هو يغرد بشكل شبه يومي عن الخطر الإيراني الذي يهدد المنطقة.

     

    ويأتي ذلك إلى جانب العديد من الزيارات لمسؤولين خليجيين للقدس والمدن المجاورة، بحجج مختلفة منها الرياضة والمؤتمرات أو الزيارات البرلمانية، وسواء كانت هذه الزيارات معلنة أو سرية تخرج إلى السطح بعد فترة من خلال الصحافة الإسرائيلية أو تسريبات هنا وهناك، فإنها في العادة تشهد موجة من الانزعاج في الشارع الخليجي قبل أن تعود الأمور لهدوئها المعتاد.

     

    فهل نرى قريبا علاقات علنية خليجية إسرائيلية؟ وهل تعود مكاتب التمثيل للظهور أو ربما سفارات وقنصليات؟ وكما لو كانوا يخترعون قناة دبلوماسية جديدة، وصل وفد يضم 24 عضوا من جمعية “هذه هي البحرين” منها شخصيات دينية وسياسية يوم 9 ديسمبر/كانون الأول في زيارة رسمية لإسرائيل، بعد بضعة أيام فقط من قرار ترامب حول القدس، على حد قول الكاتبة البحرينية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الامارات البحرين السعودية الشارع العربي تطبيع دول الخليج فلسطين وزير خارجية البحرين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. هزاب on 14 ديسمبر، 2017 3:06 ص

      للتصحيح : شيمون بيريز مات في سبتمبر 2016م وليس كما تذكر الكاتبة بأن وزير خارجية البحرين نعاه في أبريل 2016م!! وللتوضيح ليس مهما وجود سفارات اسرائيلة في دول أصبحت صهيونية أكثر من الصهاينة أنفسهم !
      والتعاون السياسي والأمني والمخابراتي والتبادل التجاري لم يتوقف ولا ليوم واحد ! الهرولة نحو إسرائيل ليست جديدة بل متجذرة في الخليج العربي وللتاريخ والمصداقية فقط : منذ بدء مفاوضات السلام عام 1991م وبعض الدول الخليجية لديها هوس التقرب من إسرائيل وأصحاب البداية في ذلك عمان وقطر حيث فتحت مكاتب تمثيل تجاري اسرائيلية في مسقط والدوحة ومن ثم توالى الاتصالات مع البحرين والامارات في الوقت الحالي : البحرين تهرول بسبب افلاسها وللحصول على قرض من البنك الدولي يعدما عجزت من الحصول على مليارات مقاطعة قطر من السعودية والامارات ! ولسخرية الأقدار قطر أنقذت البحرين من ورطة مالية في أبريل الماضي!! عمان تخشى كثيرا من مصير قطر وتخشى من السعودية والامارات وتأخذ بنصيحة بريطانيا للتملق والتزلف لتل أبيب ! وهناك سبب اقتصادي الحصول على قروض من بنوك أمريكية وأوروبية يسيطر عليها اليهود بعد خيبة إيران وفشل حصولها على المليارات الموعودة للتوسط في الملف النووي وضياع الرز الايراني ! والاقتصاد مشلول ومتداعي والديون كثيرة حتى من بنوك صينية ! السعودية والامارات تتقربان لإسرائيل لاستعداء إيران رغم أن اي سياسي مبتديء يعلم أن الفرس واليهود حلفاء ضد المسلمين والعرب على طول الخط ! العراق وقع في المصيدة الصهيونية منذ احتلاله ! الكويت ضعيفة جدا وينخر فيها الفرس من الباطن والدليل شبكات التجسس ! من بقى ؟ قطر ! صديقة قديمة جدا لإسرائيل وتتبادل معها المعلومات عن الأراضي المحتلة ومثلما فعل الهلال الأحمر الاماراتي عام 2014م في التجسس على غزة سبقها قطر وأذرعتها عام 2012 في العدوان الصهيوني على غزة ! من هي الدول العربية الأولى في معرفة خطوة ترامب لتحويل العاصمة الصهيونية للقدس؟ دول الخليج العربي في قمة جدة مايو الماضي ! ومن ضمن الصفقة ثمن تأييد السعودية هو إزاحة محمد بن نايف وثمن صمت الامارات الحصار على قطر ! وللعلم لو لم يزاح محمد بن نايف ولم تحاصر قطر لاعلن ترامب القدس عاصمة لإسرائيل ! مجرد فقط امعان في شق الصف العربي ! ولاداعي للكثير من الفلسفة في التحليل ! الواقعية أهم ! هل يتذكر العرب سعاة الشر من اللوبي اليهودي الى هيلاري وترامب هل كانوا يهرولون عبثا ؟ لا كانوا يساومون على الدعم لمن ينقل العاصمة للقدس ورجحو كفة ترامب لأنه أكثر من أعطاهم وعود عملية ولأنه رجل أعمال سهل ابتزازه التاريخ عظات وعبر وفي السياسة لا مكان للضعفاء!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter