Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “واشنطن بوست”: دعوا العرب والمسلمين ينفجرون غضبا في وجه أمريكا وإسرائيل وهذا ما سيجري | القصة الكاملة
    تقارير

    واشنطن تايمز تدعو إلى تجاهل ردود الفعل الغاضبة على اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل

    وطن10 ديسمبر، 2017آخر تحديث:10 ديسمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    واشنطن بوست
    واشنطن بوست
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    دافعت “واشنطن تايمز” القريبة من اليمين المحافظ عن قرار الرئيس دونالد ترامب المتمثلة بالاعتراف بـ القدس عاصمة إسرائيل وقراره نقل السفارة الأميركية إليها، ودعت إلى تجاهل الردود الغاضبة على القرار في أنحاء العالم، وقالت دع العرب والمسلمين وغيرهم من المعارضين ينفجرون غضبا.

     

    ونشرت الصحيفة -المؤيدة تقليديا لترامب واليمين الذي يمثله- مقالا تحليليا للكاتبة شيرلي تشاملي قالت فيه إن المعنيين في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وغالبية علماء الدين الإسلامي والمسيحي لا يتوقعون من وراء خطوة ترامب هذه سوى الكآبة والعنف والفوضى والموت والدمار.

     

    وأضافت “دع المتظاهرين ضد إسرائيل وضد الولايات المتحدة يحتجون، دع المتألمين يئنون، والنائحين ينوحون”. وتساءلت: لماذا ينبغي للولايات المتحدة أن تتملق أعداء الحرية؟

     

    وأشارت إلى أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سرعان ما دعت إلى انتفاضة جديدة عنيفة في أعقاب خطوة ترامب، وأن تنظيم القاعدة دعا إلى شن هجمات ضد الولايات المتحدة، وتساءلت: فهل هؤلاء هم الناس الذين “ينبغي علينا السعي لتهدئتهم أو استرضائهم؟”.

     

    تنديد

    وأضافت الكاتبة أن بيروقراطيين في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومن على شاكلتهم داخل الولايات المتحدة نددوا بخطوة ترمب تجاه القدس محذرين من تداعياتها الخطيرة، وأنهم اعتبروها تشكل مقدمة لاندلاع أعمال عنف، اعتبروها خطوة كارثية على المستوى السياسي، وبأنها تقضي على أي أمل في حل الدولتين.

     

    وأشارت إلى أن الرافضين لقرار ترامب لم يكونوا ينتظرون هذه الخطوة حتى يصبوا جام غضبهم على إسرائيل والولايات المتحدة.

     

    وأوضحت أن الولايات المتحدة تنتقل بحذر في أوساط العناصر المتطرفة في الشرق الأوسط منذ سنوات، وأنها أصبحت تختنق باللاعبين المارقين والخداعين في المنطقة، وهم الذين تراخوا متعمدين إزاء احتمالات سلام الشرق الأوسط.

     

    لكن حل الدولتين لم يكن متوقفا بسبب اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل، وفق الكاتبة التي أضافت أنه تم دفن هذا الحل منذ مدة طويلة من جانب “المتطرفين” الفلسطينيين ومن جانب “رغبة إسلامية” لتدمير كل شيء في هذا السياق.

     

    انتقاد

    وقالت الكاتبة إن حماس ليست صديقة للولايات المتحدة ولا هي صديقة لإسرائيل، وإن الفلسطينيين بشكل عام لا يكترثون كثيرا لدولة يهودية أو للولايات المتحدة نفسها.

     

    وأشارت إلى تصريحات سابقة لقيادات فلسطينية تنتقد سياسات الولايات المتحدة بالمنطقة، ويعود بعضها إلى إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس (وقتذاك) منتصف 2011، وذلك في أعقاب مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.

     

    وأضافت أن قياديا آخر بحماس (إسماعيل رضوان) حذر عام 2014 من مستوى خطير لـ تهويد القدس، وأنه هدد بانفجار بركاني من شأنه أن يدمر إسرائيل.

     

    وقالت إن زعماء السلطة الفلسطينية أثاروا اضطرابا في نفس العام إزاء فكرة وزير الخارجية (آنذاك) جون كيري بشأن اتفاق سلام إسرائيلي فلسطيني، وإنهم شنوا هجوما دبلوماسيا وقانونيا على مستوى العالم ودعوا إلى مقاطعة إسرائيل بكل الطرق الممكنة.

     

    شروط ووعود

    وتحدثت الكاتبة عن الشروط الفلسطينية الجامدة للسلام، وتساءلت: هل هؤلاء هم الذين يسعى معارضو قرار ترمب لإرضائهم؟

     

    وأشارت إلى الشعار الذي تبناه ترامب في حملته الانتخابية والمتمثل في “أميركا أولا وإلى تصريحه أثناء خطابه أمام لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية “أيباك” في مارس/آذار 2016 عند قوله “أنا صديق ومؤيد لإسرائيل مدى الحياة، صدقوني”.

     

    واختتم المقال بأن ترامب عندما يعلن القدس عاصمة لإسرائيل فإنه يكون قد أوفى بهذه الوعود، وأنه لم يتم انتخابه لمجرد أنه تحدث عن تأييده لإسرائيل، ولكن لأنه يفعل ما يقول “فدعوا معارضي خطوته بالقدس من العرب والمسلمين وغيرهم في أنحاء العالم ينفجرون غضبا”.

     

    المصدر: الجزيرة نت


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا أوروبا إسرائيل الأردن الشرق الأوسط القدس القدس عاصمة إسرائيل القدس عاصمة فلسطين تظاهرات دونالد ترامب فلسطين لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. مصرى on 10 ديسمبر، 2017 8:38 ص

      وهل الاستيطان اليومى المستمر تحت تهديد السلاح ومصادرة الاراضى وهدم البيوت والقتل والاعتقال غير القانونى تصرف من دولة تريد السلام؟؟ ام هو تصرف من لا يريد السلام ويأجج الحرب بممارسات يومية ويرفض الحديث والحوار ويهرب؟؟؟
      انتم تقولون دعوا المسلمين يخبطوا راسهم فى الحائط..ليكن ولكنكم واهمون ..انتم ستخسرون فى النهاية رغم كل قوتكم وهم سينتصرون وسيبقون رغم كل ضعفهم ..ووعد الله افعل من وعد ترامب والله غالب على أمره.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter