Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » عدم وجود دم على الرأس والوجه يدل على هذا الأمر.. طبيب بالمعمل الجنائي يحل لغز مقتل “صالح” | القصة الكاملة
    الهدهد

    طبيب جنائي يحل لغز مقتل علي عبدالله صالح ويشير إلى عدم وجود دم على رأسه ووجهه

    وطن5 ديسمبر، 2017آخر تحديث:5 ديسمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علي عبدالله صالح watanserb.com
    علي عبدالله صالح
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد مقتل الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح بالأمس، تم تداول روايات كثيرة عن الكيفية والطريقة التي قتل بها على عناصر “الحوثي”، وأيضا مكان مقتله هل قتل في منزله؟، أم قتل في طريقه إلى مسقط رأسه أثناء محاولته الهرب؟.

     

    كل هذه الألغاز التي شغلت مواقع التواصل منذ الأمس، خرج أحد الأطباء الأخصائيين بالمعمل الجنائي (الطب الشرعي) ليحاول حل لغز مقتل علي صالح.

     

    ويقول الطبيب الذي رفض ذكر اسمه في تصريحات لوسائل إعلام،  واعتمد في تحليله المبدئي من الناحية الجنائية على الأدلة والمعطيات التي توفرت من خلال الصور ومقطع الفيديو: إن علامات الدم الموجود على ملابس جثة صالح علامات دم ناشف، عمره لا يقل عن 5 ساعات، مما يدل بحسب الطبيب على أن زمن الإصابة سبق عملية التصوير بنفس الفترة.

     

    الجثة وضعت على البطانية بعد فترة وجيزة من الإصابة، وبهذا توقف نزيف الرأس

    كما أن وجود جزء من الدماغ ملتصق على البطانية التي لفت بها الجثة دون أي أثر للدماء، يدل على أن الجثة وضعت على البطانية بعد فترة وجيزة من الإصابة، وبهذا توقف نزيف الرأس، وكذلك ظلت ملفوفة في البطانية لفترة طويلة حتى تجمد الدماغ وبدأت عملية الالتصاق.. بحسب الطبيب.

     

    وجود شظايا صغيرة في منطقة الوجه تدل على هذا الأمر

    وعن مكان مقتله الذي تضاربت حوله الروايات، يقول الأخصائي الجنائي: إن وجود شظايا صغيرة في منطقة الوجه وخاصة الأيمن، يدل على أن الجثة كانت في وضعية دفاعية، أي أنه قُتل أثناء مواجهة، يعضد ذلك وجود إصابة بليغة بطلقة من عيار متوسط على الجمجمة، ووضعية إطلاقها هي من زاوية تعلو الجثة ومن مسافة قريبة جدًا، والملاحظ هو عدم وجود دم لا على الرأس ولا الوجه.

     

    وهيئة الوجه والرأس هي في حالة ما بعد التنظيف والمسح بالشاش المعقم، وهو الشاش الذي وجد في منطقة البطن للجثة وعليه دماء، مما يدل على وجود إصابة في البطن في النصف الأيسر، قد تكون هي السبب الرئيس للوفاة، وإصابة الرأس كانت بعد الوفاة لغرض التمثيل بالجثة.

     

    وتوصل التحليل الطبي إلى أنه لوحظ أن الشاش الموجود في الصور المأخوذة من مقطع الفيديو الحي، لم تظهر في الصور المأخوذة بشكل مباشر، مع أنها في نفس الوضعية وداخل البطانية ونفس المكان، وهذا يدل على نوع من الإخراج غير المتقن، بحسب الأخصائي الجنائي.

     

    لا أثر لأية دماء على وجه المخلوع صالح

    ورأى الطبيب أن هيئة ووضعية الجثة تدلان على أن كلتا اليدين مربوطتان إلى الخلف، وكذلك لوحظ اثناء الفيديو عدم تحرك أو تدلي الرجلين، حين نقلها ووضعها إلى حوض السيارة الأخرى، أي أن الرجلين مربوطتان في بعضهما، وهذا يدل على أن الجثة في حالة ما بعد غرفة الطوارئ أو ما بعد إجراءات تجهيز الجثة (تنظيف الدماء من على الوجه).

     

    وبيّن التحليل الطبي أن شاشًا وضع في أماكن الإصابة لوقف الدم وربط اليدين في بعضهما، وربط الرجلين في بعضهما بالشاش، إضافة إلى وجود “رث” و”جعث” على ملابس الجثة، وكأنها غطيت بشيء معين لفترة، وتم نقلها بين أكثر من مكان وبأكثر من طريقة.

     

    عملية القتل سبقت عملية التصوير بفترة لا تقل عن 5 ساعات

    وخلص الأخصائي الجنائي إلى أنه من خلال كل العلامات السريرية على الجثة ومسرح الجريمة ومن خلال الفيديو والصور، يكون تقرير الطب الشرعي الجنائي الآتي: “كانت الضحية في وضعية دفاعية أثناء الجريمة، وعملية القتل سبقت عملية التصوير بفترة لا تقل عن 5 ساعات، وتعرضت الجثة لبعض الإجراءات الأولية من تأكيد الوفاة وهوية الضحية، وكذلك ترتيبات ما بعد الوفاة والنقل، وتم نقل الجثة من أكثر من مكان وبأكثر من طريقة”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    التحالف الدولي الحوثيون صالح صنعاء علي عبد الله صالح
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. ابو الوقاس on 5 ديسمبر، 2017 5:53 م

      قتل في المنزل أو في الطريق لايهم فهو الآن بين يدين الله سبحانه وتعالى فلن يسأله أين قتلت ومن قتلك سوف يحاسب على أفعاله وأقواله اذا كانت خير فهو من الفائزين واذا العكس يكون من الخاسرين
      ورحمة الله عليه
      والهم أهله وذويه بالصبر
      لاإله إلا الله محمد رسول الله

      رد
    2. ابوعمر on 5 ديسمبر، 2017 10:15 م

      الجيفة يا (طبيب) يتجمد دمها …

      رد
    3. الاقيال on 7 ديسمبر، 2017 12:16 م

      قتلته الكلاب غدر فمنزله ونعلم اسماء المشاركين من القادة والمليشيا وكيل الاهانات له والتمثيل بجثته
      اين المفر ياكلاب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter