Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “أحدهم في المنفى وآخر في العزل والثالث ما زال بالسلطة”.. نيويورك تايمز: الربيع العربي ومصائر خمسة رؤساء | القصة الكاملة
    تقارير

    مصائر خمسة رؤساء عرب بعد الربيع العربي بين المنفى والعزل والبقاء في السلطة

    وطن5 ديسمبر، 2017آخر تحديث:5 ديسمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الثورات العربية watanserb.com
    الثورات العربية وحقوق الإنسان .. علاقة حتمية وشائكة (1)
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “أحدهم في المنفى، وآخر في السجن في حبس منزلي افتراضي، وثالث ما زال في السلطة في بلد دمرته الحرب، واثنان قتلا بشكل قاس”, بهذه العبارات استهل الكاتب “ريك غولدستون” مقالا له بصحيفة “نيويورك تايمز” تناول فيه الربيع العربي ورؤساء دول طالها هذا الربيع إثر مقتل الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح أمس.

     

    وصف غولدستون رحيل صالح بأنه يمثل لحظة مفصلية في بلد حصدته الحرب الأهلية ومزقه صراع طائفي بالوكالة بين السعودية وإيران، ووصف اليمن بأنه دولة تجري فيها أسوأ أزمة إنسانية في العالم، كما أنه يذكر بالآمال المجهضة في المنطقة.

     

    بائع الخُضر

    ويستمر قائلا إنه وقبل سبع سنوات أشعل بائع خضراوات متجول في تونس النار بنفسه ليموت بالمستشفى ويشعل ما أصبح يسمى بالربيع العربي الذي بدأ في 2011.

     

    ويلقي الكاتب نظرة خاطفة على المصير الذي حل بكل واحد من الرؤساء الخمسة في مصر، وليبيا، وسوريا، وتونس واليمن، مشيرا إلى أن الربيع العربي أفضى في واحدة فقط من هذه الدول، وهي تونس، إلى “ما يشبه ديمقراطية تعددية”.

     

    الرئيس المصري السابق حسني مبارك (عاما 89) أطيح به في فبراير/شباط 2011 بعد 30 سنة في الحكم، وقد كان يمثل الرئيس العربي القوي الراسخ في السلطة، ولذلك كانت الإطاحة به تشير إلى تغيير سياسي كبير. وتعرض مبارك للسجن والمحاكمة بتهم شملت التآمر لقتل متظاهرين والفساد الواسع. وكانت جلسات محاكمته تتخللها صوره اللافتة للانتباه وهو داخل قفص الاتهام.

     

    القمع عهد السيسي

    لكن الغضب الشعبي على مبارك تلاشى بسبب مرور مصر بالمزيد من الهزات السياسية، إذ تمت الإطاحة بالرئيس المنتخب ديمقراطيا محمد مرسي ليحل محله الفريق عبد الفتاح السيسي الذي كان وزيرا للدفاع في عهد مرسي. وقاد السيسي حملة قمع شرسة ضد المعارضين. وفي مارس/آذار الماضي أفرجت حكومة السيسي بهدوء عن مبارك من السجن، رغم أنه ظل تحت التحقيق في قضايا فساد ولا يمكنه مغادرة مصر. ويعيش الآن في قصر يخضع لحراسة مشددة بالقاهرة.

     

    الرئيس الليبي الراحل العقيد معمر القذافي الغريب الأطوار والعنيف، والذي يعتبر نفسه ملك أفريقيا ويرتدي زي البدو وحكم ليبيا لأكثر من 40 سنة تمت الإطاحة به في أغسطس/آب 2011 بعد ثورة شعبية دعمتها مقاتلات حلف شمال الأطلسي (الناتو). وقتل القذافي على يد ثوار أخرجوه من مسقط رأسه، مدينة سرت، وعرضوا جثمانه بصندوق لحفظ اللحوم بمدينة مصراتة.

     

    ومنذ ذلك الوقت انحدرت ليبيا إلى وضع من الغليان السياسي والعسكري، وإلى شبه فوضى، وأصبحت ملاذا لمهربي البشر الذين يستغلون اللاجئين والمهاجرين الباحثين عن رحلة بالقوارب للوصول إلى أوروبا.

     

    البذخ والعوز

    الرئيس التونسي زين العابدين بن على (81 عاما) هو أول ديكتاتور عربي تسقط سلطته، كان يتمتع بحياة باذخة على مرأى الجميع تقابلها معاناة على مكابدة مصاعب الحياة من قبل سواد التونسيين اليائسين الذين أصبح بائع الخضر محمد البوعزيزي الذي حرق نفسه، رمزا لهم.

     

    أما الراحل علي عبد الله صالح فيعتبر أكثر الديكتاتوريين العرب دهاء ومكرا، فقد عُزل من السلطة أوائل 2012 بعد ثلاثة عقود في قيادة اليمن، أفقر دول الشرق الأوسط. وظل الراحل شخصية سياسية نافذة حتى بعد عزله من الرئاسة، وتحالف لاحقا مع المتمردين الحوثيين الذين ظلوا يحاربون تحالفا تقوده السعودية طوال ثلاث سنوات.

     

    وقُتل صالح أمس عن عمر يناهز (75 عاما) عقب انفجار معارك بالعاصمة اليمنية صنعاء بعد أن تردد أنه بدل تحالفه مع الحوثيين الذين تدعمهم إيران.

     

    إرباك التنبؤات

    أربك الرئيس السوري بشار الأسد (52 عاما) التنبؤات الغربية التي كانت تشير إلى أنه التالي في سلسة سقوط الديكتاتوريين العرب، وقد نجا من ثورة 2011 التي تحولت إلى حرب أهلية دمرت سوريا وتسببت في نشوء واحدة من أكبر أزمات اللجوء في تاريخ العالم.

     

    ونجحت قوات الأسد بدعم من روسيا وإيران في استعادة مساحات واسعة من الأراضي التي ظلت جماعات معارضة عديدة تسيطر عليها، لكن غالبية البلاد أصبحت حطاما، وتتجاوز تكلفة إعادة بنائها حسب تقديرات الأمم المتحدة 250 مليار دولار. كما أن المفاوضات لإنهاء الحرب ظلت ضعيفة مع عدم وضوح الدور الذي سيلعبه الأسد في المستقبل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الربيع العربي السعودية النظام السوري اليمن بشار الأسد تونس حسني مبارك زين العابدين بن علي سوريا صنعاء علي عبد الله صالح مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. سياسي مقيم في ألمانية on 5 ديسمبر، 2017 3:03 م

      إن طغاة الحكام العرب لم يشبعوا من نهبهم لثروات والخيرات البلاد منذ سنين طويلة,طمع أعماهم,لايتعلمون من التاريخ ان السلطة لاتدوم,بدل الإستقالة والعيش الكريم,لا هم بالعكس يقمعون شعوبهم ويخربون اوطانهم بأسلحتهم وجيشهم لكي يدوم جلوسهم في الحكم برغم كل المآسي والمصائب التي اصيبت بلادهم بهم,اللهم افتك بهم يارب وعذابهم في الدنيا قبل الآخيرة يارب العالمين

      رد
    2. ابوعمر on 6 ديسمبر، 2017 1:07 ص

      ملامح الكلاب ظاهرة جلية في صور هؤلاء الكلاب في الصورة…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter