Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » عاملوه بقسوة وشتموه بل أكثر من ذلك.. الحريري واجه الموت في السعودية! | القصة الكاملة
    تقارير

    عاملوه بقسوة وشتموه بل أكثر من ذلك.. الحريري واجه الموت في السعودية! | القصة الكاملة

    وطن20 نوفمبر، 2017آخر تحديث:14 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سعد الحريري والإمارات watanserb.com
    سعد الحريري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    الابتسامات العريضة التي يستقبل بها الرئيس سعد الحريري زواره في باريس، يستخدمها أيضاً في الإجابة عن الأسئلة المحرجة أمام الضيوف كافة. لكنه في الحلقة المغلقة التي لم يظهر بعد من ستضم، يناقش الخطوات المقبلة في ضوء ما جرى معه في السعودية.

    علماً أن الحريري تشدّد في الطلب إلى جميع من كانوا معه في السعودية، من مرافقين ومساعدين، بعدم التطرق مطلقاً إلى ما واجهوه في الرياض، لا أمام مسؤولين في «المستقبل» ولا حتى أمام عائلاتهم، وبالتأكيد ليس أمام وسائل الإعلام. أما لوائح الأسئلة التي ترد إلى منزله في باريس من مسؤولين في التيار من بيروت، فعنده جواب واحد عليها: عندما أعود نتحدث في كل شيء!

    لكن مشكلة الرئيس هنا، أنّ بيروت ــ كما باريس ــ مدينة لا تعيش فيها الأسرار. وما يضيف إلى هذه المشكلة، أن الفرنسيين أُتيح لهم الاطلاع على جوانب كثيرة من أزمة الحريري في السعودية. كذلك فإنّ المسؤولين السعوديين الذين خاب ظنهم من نتائج الجولة الأولى من حربهم المفتوحة على لبنان، يكثرون هم أيضاً من الكلام، وإن كان هدفهم رفع معنويات رجالاتهم في لبنان الذين يخشون على مواقعهم، علماً بأن للسعودية هدفاً آخر، وهو إفهام الحريري، أنه لن يقدر على التصرف وكأن شيئاً لم يحصل. ويعد وزير الحرب السعودي على لبنان ثامر السبهان رجاله داخل «المستقبل» وبقايا 14 آذار، بأن مواقعهم ستتعزز بينما سيخرج من المشهد كل الذين كانوا إلى جانب الحريري سابقاً.

    أما «الثرثرات» حول ما مرّ به رئيس الحكومة أثناء فترة احتجازه في السعودية، فتثبت كل ما سبق أن نشر حول «الإقامة الجبرية»، لكنها تضيف عناصر مشوّقة حول بعض التفاصيل، خصوصاً مسلسل المفاجآت التي واجهها الحريري من تاريخ دعوته إلى وصوله إلى حين تلاوته بيان الاستقالة ونقله إلى مقرّ إقامة خاصة في فيلا تتبع لمجمع «ريتز ــ كارلتون» قبل العودة إلى منزله الخاضع لرقابة وإجراءات أمنية خاصة.

    المحزن في التفاصيل، أن المسؤولين السعوديين الذين التقاهم الحريري، بمن فيهم رجال الأمن، كانوا قساة في التعامل معه، ويبدو أن الأمر لم يقتصر على العنف اللفظي، وأن النقاش – التحقيق معه، لم يكن يقتصر على الملف اللبناني، بل تركز طويلاً على ملف سعودي، ولا سيما أن الجانب السعودي عاد وأبلغ جهات غربية بوجود ملف قضائي ضد رئيس الحكومة حيال تعثر شركة «سعودي أوجيه» ومسائل أخرى تتصل بأعماله في السعودية وعلاقته ببعض المسؤولين الذين أُوقفوا بشبهة الفساد.

    المقربون من الحريري يرفضون تقديم أي تفصيل من شأنه تعقيد موقف الحريري الحالي. إلا أن زوار باريس سمعوا تكراراً عبارات الشكر الخاص للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي «أنقذ الشيخ من الموت» على حد تعبير أحدهم. وتحكي الروايات عن معاناة يومية تتعلق بالطلبات الاستنسابية التي ترد إلى الحريري، لجهة قرار استقباله هذا الضيف أو ذلك، والسفر إلى هذا البلد أو ذاك، وصولاً إلى رحلته إلى باريس، التي كانت مقررة بعد ظهر يوم الجمعة الماضي، لكن الديوان الخاص بوليّ العهد محمد بن سلمان أخّرها إلى الليل، لأن السعوديين يريدون إلغاء أي مشهد احتفالي في المطار الفرنسي لحظة وصول الحريري، بعدما علمت الرياض أنّ فريقاً كبيراً من الصحافيين الفرنسيين واللبنانيين والعرب والأجانب قد وفدوا إلى المطار لتغطية الحدث. والسعودية كانت ترغب أيضاً في أن يقوم الحريري بجولة عربية قبل أن يعود إلى بيروت، لولا إبلاغ الرئيس ميشال عون الجانب الفرنسي، بأنه سيلغي احتفالات الاستقلال، وسيدعو إلى تحويل المناسبة إلى يوم تجمُّع شعبي للمطالبة بتحرير رئيس الحكومة. إلى جانب عامل آخر، هو خشية السعودية من تحرك شعبي عفوي تشهده بيروت إن عاد سريعاً، وهو ما دفع أيضاً قيادة «المستقبل» إلى التدخل وعقد اجتماعات مكثفة خلال اليومين الماضيين، ومع محاولة جادة لحصر التجمع بأنصار الحريري فقط، من دون المشاركة التي تريدها قوى أخرى، ولا سيما فريق «القوات اللبنانية» وقوى أخرى من بقايا 14 آذار.

    عن الأخبار (اللبنانية)


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    احتجاز الحريري استقالة الحريري السعودية باريس رجال الأمن سعد الحريري لبنان محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. ابو احمد المصرى on 21 نوفمبر، 2017 4:09 ص

      الحل هو حذف الحريرى نهائي من المعادلة السياسية بلبنان وتكون هناك نقطة ومن اول السطر
      برجال لهم جنسية واحدة وولاء واحد هو لبنان
      لتفادى لبنان الفتنة والفرقة فعليهم تطبيق سنة التغافل مع أخذ الحيطة والعبرة مما حدث

      رد
    2. تت on 23 نوفمبر، 2017 10:22 ص

      الحل أن يرمي الجنسيه السعودية ويشخ ويزق على ابن سلمان ويحط يده مع إيران انتقامن من الكلب ابن الكلب وعلى أيران أن تتحرك لإنقاذ الامرا وتولي أحد منهم على الحكم الآن الداخل ليس له حل إلا تركيا أو إيران. العدو الحقيقي هو الإمارات وابن سلمان

      رد
    3. تت on 23 نوفمبر، 2017 10:25 ص

      السعوديه انتهت. لأن الأعداء كثيرون

      رد
    4. فاطمة محمد on 29 نوفمبر، 2017 12:32 م

      هو في موقف لا يحسد عليه الله يعينه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter