Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مسؤول فلسطيني: مصر ترضخ لضغوط سعودية بعدم فتح معبر رفح لإجبار “عباس” الموافقة على “صفقة القرن” | القصة الكاملة
    الهدهد

    مسؤول فلسطيني: مصر ترضخ لضغوط سعودية بعدم فتح معبر رفح لإجبار “عباس” الموافقة على “صفقة القرن” | القصة الكاملة

    وطن16 نوفمبر، 2017آخر تحديث:16 نوفمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إغلاق معبر رفح watanserb.com
    إغلاق معبر رفح
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال مسؤول رفيع المستوى في السلطة الفلسطينية إن الجانب المصري لم يلتزم بالموعد الذي اتُّفق عليه خلال لقاءات المصالحة التي جرت في القاهرة، لفتح معبر رفح البري بصورة طبيعية، بعد تسلُّم الحكومة بشكل رسمي إدارة المعبر من حركة “حماس”.

     

    وأكد المسؤول الفلسطيني، أنه “وبحسب الاتفاق والوعود الرسمية التي تلقيناها من مصر، فإن المعبر كان مقرراً أن يُفتح الثلاثاء 15 نوفمبر بصورة طبيعية، لكن الأمر لم يتم؛ ما أثار حفيظة الفصائل وغضب الفلسطينيين”.

     

    ولفت إلى أن الجهات المختصة في السلطة الفلسطينية تواصلت مع الجانب المصري؛ للاستعلام عن أسباب عدم فتح معبر رفح، فكان ردهم أن “الأوضاع الأمنية والسياسية لم تنضج بعدُ لفتح المعبر بصورة طبيعية للمسافرين والعائدين إلى غزة”.

     

    وذكر المسؤول الفلسطيني أن معبر رفح “بات ورقة في يد مصر والسعودية للضغط فيها على الرئيس محمود عباس، للقبول بالدخول في جولة مفاوضات جديدة مع إسرائيل وفق رؤية أمريكية محددة، قد تمس الحقوق والثوابت الفلسطينية وتشكل خطراً عليها”.

     

    ولفت إلى أن القاهرة أبلغت رسمياً حركتي “فتح” و”حماس”، أن المعبر سيُفتح، الثلاثاء، “ولكن يبدو أن هناك تراجعاً مصرياً جاء بضغط من السعودية؛ لضمان الموافقة الفلسطينية الكاملة على (صفقة القرن) المنتظرة دون أي شروط قد تعرقلها”.

     

    واعتبر المسؤول الفلسطيني في تصريحات لموقع “الخليج أونلاين” استخدام الدول العربية المعبر الإنساني الوحيد لسكان غزة للعالم الخارجي، في ظل الحصار الذي يتعرضون له؛ للحصول على تنازلات سياسية من طرف الفلسطينيين والضغط لتمرير “صفقات مشبوهة”، “مخالفاً تماماً لشعارات نصرة فلسطين وقضيتها”، وإنها باتت تُستخدم كـ”عربون” للتقرب من أمريكا وإسرائيل.

     

    وتزامنت هذه التصريحات معه ما نشرته صحيفة “التايمز” البريطانية، التي كشفت أنّ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بقبول أي عرض يطرحه الرئيس الامريكيّ دونالد ترامب أو يستقيل.

     

    ونشرت الصحيفةُ تقريرا لـ”ريتشارد سبانسر”، مراسل الشرق الأوسط، و”أنشيل فيفر”، من القدس، عن تدخل السعودية في الأزمة الفلسيطينية الإسرائيلية.

     

    ويقول التقرير إن ولي العهد السعودي، الأمير القوي، فتح جبهة جديدة في محاولته لتغيير الشرق الأوسط، عندما تدخل في السياسة الفلسطينية وطلب من الفلسطينيين دعم نظرة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإقامة السلام مع إسرائيل.

     

    واستدعي محمود عباس، الأسبوع الماضي إلى الرياض، لاجتماع مع ولي العهد، محمد بن سلمان، وأن “الاستدعاء غطت عليه الاعتقالات” التي شملت أمراء ورجال أعمال بتهم الفساد، واستقالة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، التي “يعتقد أنها مدبرة في السعودية أيضا”، وفقا للتايمز.

     

    ويضيف التقرير أن الاجتماع تزامن مع التحضيرات التي يقوم بها جاريد كوشنر، صهر ترامب، ومستشاره في الشرق الأوسط، لبحث اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

     

    ووفقاً لاتفاق القاهرة الموقَّع في 12 من الشهر الماضي، تعهدت الحكومة بإعادة فتح المعبر اعتباراً من الأربعاء 15 نوفمبر، لكن هيئة المعابر قالت إنها لم تتلقَّ حتى صباح اليوم تعليمات بخصوص فتحه أمام المسافرين.

     

    يُذكر أن حسين الشيخ، وزير الشؤون المدنية، أكد في 31 أكتوبر الماضي، أنه سيجري الإعلان عن إعادة العمل بشكل طبيعي على معبر رفح -كما كان قبل 14 يونيو 2007- بدءاً من 15 نوفمبر الجاري، وفق اتفاق المعابر الموقع عام 2005.

     

    كما أكد نظمي مهنا، مدير دائرة المعابر في الحكومة، أن المعبر سيعمل بشكل طبيعي في الخامس عشر من نوفمبر، بعد تسلُّمه بشكل رسمي من اللجنة الإدارية التي جرى حلها في غزة.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية السلطة الفلسطينية القاهرة صفقة القرن محمود عباس مصر معبر رفح
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابو احمد المصرى on 16 نوفمبر، 2017 4:30 ص

      الحل هو خروج الحكام المستضعفين مثل محمود ابو ماذن والرءيس هادى منصور والحريرى لفضح مخططات ابن سلمان وابن زايد على الملء علنية
      ليبرى كل منهم زمته امام الله والشعب والتاريخ
      وعلى راى المثل المصرى
      (مدام رايح رايح يا رب كتر من الفضايح)

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter