Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مرتزقة “بلاك ووتر” تحت خدمة بن سلمان ضد عائلته وشعبه.. السير على خطى معلمه ابن زايد | القصة الكاملة
    الهدهد

    مرتزقة “بلاك ووتر” تحت خدمة بن سلمان ضد عائلته وشعبه.. السير على خطى معلمه ابن زايد | القصة الكاملة

    وطن16 نوفمبر، 2017آخر تحديث:17 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في إطار ما تم تأكيده من مصادر عدة خلال الأيام الماضية حول قيام ولي العهد السعودي محمد بن سلمان باستخدام مجموعة من المرتزقة لتنفيذ حملة الاعتقالات التي شملت عددا من الأمراء والوزراء ورجال الأعمال، كشفت مصادر سعودية مطلعة عن جنسية هذه القوات وعددها وعن أسباب لجوء “ابن سلمان” لها في تنفيذ هذه المهمة.

     

    يأتي ذلك في وقت كشفت فيه مصادر مقربة من العائلة الحاكمة في السعودية عن حالة من السخط العارم تجتاح عائلات الأمراء المعتقلين، مشيرة إلى أن هذه العائلات لم تستيقظ من كابوس الاعتقال حتى تفاجأت بأن الذين اعتقلوا الأمراء هم من قوات خاصة أجنبية كان يتزعم كل مجموعة اعتقال ضابط سعودي.

     

    وبدأت  حملة الاعتقالات مطلع شهر نوفمبر/تشرين الثاني، واستهدفت العشرات من الأمراء الأقوياء وذوي النفوذ داخل الأسرة الحاكمة، مثل وزير الحرس الوطني وحفيد العاهل السابق متعب بن عبدالله، ورجل الأعمال الأمير الوليد بن طلال وعدد من رجال الأعمال المقربين من الأسرة الحاكمة، مثل صالح كامل وبكر بن لادن، أدت لاضطرار ابن سلمان إلى الاستعانة بخدمات شركة “أكاديمي” (بلاك ووتر سابقاً) وجنودها المرتزقة عبر حليفه ولي عهد أبوظبي والحاكم الفعلي للإمارات محمد بن زايد، بحسب ما تؤكّد عدّة مصادر متقاطعة.

     

    وسبق لابن زايد أن بنى جيش مرتزقة خاصا من شركة “بلاك ووتر”، التي تورطت بمذابح ومجازر أثناء الدخول الأميركي للعراق، بعد أن دفع أكثر من 500 مليون دولار لإنشاء قاعدة خاصة بهم داخل الإمارات تتولى حماية البلاد ومرافقها الأساسية وأنابيبها النفطية خوفاً من انقلاب قد يحاك ضده داخل الأسرة الحاكمة أو خارجها، وهو ما أدى إلى إقناع بن سلمان بضرورة اتخاذ هذه الخطوة إذا ما أراد السيطرة على مقاليد الأمور في الرياض، وتمت هذه الخطوة بتمويل كامل من قبل أبوظبي وتنسيق من قبل محمد بن زايد.

     

    ولا يُعرف عدد الجنود الذين جرى استقدامهم للرياض من أبوظبي، لكن غالبيتهم من الجنسية الكولومبية، بحسب مصادر تحدثت لـ”العربي الجديد”، حيث سبق لهم أن شاركوا في معارك ضد العصابات اليسارية وكارتيلات المخدرات هناك، ويتقاضون رواتب قليلة بالنسبة لنظرائهم من الجنسيات الأخرى، وهو ما يجعلهم مفضلين بالنسبة لمحمد بن سلمان، حيث يعيشون في مبان منفصلة عن الجنود السعوديين وتعهد إليهم مهمات الاعتقال والإيقاف السريعة ضد الأمراء “الخطرين”، وذوي النفوذ والأتباع، كما أنهم يستخدمون لتخويف الآخرين الذين لم يُعتقلوا بعد.

     

    وقال معارض سعودي بارز مقيم في كندا، فضّل عدم الكشف عن اسمه، لـ”العربي الجديد”، إن “هناك جنودا من بلاك ووتر يشاركون في حملات الاعتقال ضد الأمراء، وهناك محققون ومستشارون عرب يشاركون في التحقيقات أيضاً ويخططون للعمليات، هذا أمر مسلّم لدينا، ونعتقد أن عددهم ما بين 500 و1000 شخص، إذ إنهم ليسوا جيشاً بالمعنى الحرفي بل مجموعة مرتزقة لمهمات محددة”.

     

    وبسؤاله عن سبب استخدام بن سلمان للمرتزقة دون الجنود السعوديين، أجاب أن “الهدف هو السرية، ففي مجتمع قبلي ومترابط مثل السعودية من الممكن أن يسرّب خبر الذهاب لاعتقال أمير عبر العلاقات الشخصية فيهرب الأمير المطارد، أما مرتزقة بلاك ووتر الأجانب فإنهم مفصولون عن المجتمع ولا يعرفون لغته، بالإضافة إلى أن ولي العهد يخشى ويخاف من نواة جيش قوي قد يتشكل على يد السعوديين إذا أعطاهم الصلاحيات المطلقة للاعتقال والتوقيف”.

     

    وليست هذه المرة الأولى التي يستخدم النظام السعودي جنود “بلاك ووتر” فيها، إذ سبق أن استخدم عدة شركات خدمات أمنية بالتعاون مع الإمارات ومن بينها “بلاك ووتر” في أثناء الحرب على اليمن، حيث قالت اللجان الشعبية التابعة للرئيس المخلوع، علي عبدالله صالح، إنها قتلت عدداً منهم في مدينة تعز.

     

    سيشار إلى انه منذ اليوم الأول لسعي “ابن سلمان” نحو الوصول إلى سدة الحكم وعزل ابن عمه ولي العهد السابق ووزير الداخلية، محمد بن نايف، من منصبه، قام باتخاذ “خيارات أمنية” تمثلت في سحب صلاحيات التحقيق من وزارة الداخلية وإسنادها إلى جهة مستقلة تم إنشاؤها خصيصاً وهي النيابة العامة، ثم سحب ملف الاعتقالات السياسية من وزارة الداخلية عبر إنشائه لجهاز أمن الدولة، الذي يتبع مباشرة له، مع عزل العشرات من الجنود والضباط الموالين لابن نايف وإحالتهم للتقاعد أو النقل للدوائر الهامشية الأخرى في الوزارة، ثم قام بخطوته الأخيرة وهي عزل محمد بن نايف من ولاية العهد ووزارة الداخلية، بعد أن أمسى فاقداً لكل قوته الأمنية التي عرف بها، وورثها عن والده وزير الداخلية السابق نايف بن عبدالعزيز.

     

    وبعد استبعاد جزء كبير من القوة الأمنية المخصصة للقضاء على الإرهاب والخصوم السياسيين من التيارات الإسلامية وغيرها، وجد بن سلمان نفسه مضطراً للاستعانة بالمستشارين الأمنيين من مصر وبعض الدول المجاورة، حيث تولى هؤلاء التخطيط للجزء الأول من حملة الاعتقالات والتي كانت تستهدف العشرات من أفراد تيار الصحوة الديني أحد أكبر التيارات في البلاد.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ابو ظبي اعتقالات الرياض السعودية امراء بلاك ووتر محمد بن سلمان مرتزقة ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter