Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مدير مكتب “صدام حسين” يكشف: الأمريكان نقلوا “صدام” إلى ألمانيا للتأكد من شخصه قبل تمثيلية القبو! | القصة الكاملة
    الهدهد

    مدير مكتب صدام حسين يكشف تفاصيل نقل الأمريكان له إلى ألمانيا قبل اعتقاله المثير

    وطن13 نوفمبر، 2017آخر تحديث:13 نوفمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف اللواء الدكتور محمد عاصم شنشل مدير المكتب الخاص بالرئيس العراقي الراحل صدام حسين مجموعة من الحقائق حول عملية اعتقال الرئيس الراحل، مشيرا، مؤكدا بأن كل حدث بالعراق في أعقاب الغزو الامريكي تم بفعل خيانة.

     

    وقال “شنشل” الذي شغل منصب نجل الرئيس “عدي” أيضا في حوار أجرته معه مجلة “الأهرام العربي”، إن الأمريكان نقلوا صدام حسين بطائرة خاصة إلى ألمانيا للتأكد من شخصه.. قبل تمثيلية القبض عليه في الحفرة، مشيرا إلى أن اختفاء الجيش العراقي صدر بأوامر من القيادة السياسية بعد اكتشاف الخيانة حفاظا على أرواح المقاتلين.

     

    وعن حقيقة أن عدى صدام عاقب المنتخب القومي العراقي بالضرب، برغم فوزه على المنتخب السوري للتأهل لكأس العالم، قال “شنشل”: “هذه حقيقة ولكن العقاب لم يشمل الفريق كاملاً ولكن خمسة لاعبين فقط، لأنهم أضاعوا فرصاً محققة لتسديد الأهداف، صحيح فاز الفريق العراقي بنتيجة واحد صفر، ولكن كان من السهل أن تخرج النتيجة أربعة صفر، فأمر بإحضار “الفلقة” وقيدت بها أرجل اللاعبين وتم ضربها بعصا غليظة “النبوت” والإيقاف لمدة ستة أشهر، لدرجة أن أحدهم كُسرت رجله، وهذه العقوبة برغم قسوتها كانت غير ذلك، فقد كان المقرر الإيقاف لمدة عام يقضونها فى السجن مع التعذيب شبه اليومى، وأذكر أننى تدخلت لتخفيف العقوبة للحفاظ على الفريق فكان العقاب كما ذكرنا وتم استبعاد فكرة السجن، وكان عدى فى حينها يشغل منصب رئيس اللجنة الأوليمبية واتحاد الكرة العراقي، وهذه ليست المرة الوحيدة التى فعل فيها ذلك، بل تكررت كثيراً بهدف إجبار اللاعبين على الفوز بأية وسيلة وكان يسميهم فريق المقاتلين”.

     

    وعن قصة الـ”11″ دقيقة تأخير التي أنقذته من دخول السجن، روى “شنشل” قائلا: “كان من ضمن عملى سواء فى مكتب الرئيس أم مكتب عدى صدام، أن أقدم يومياً تقريراً استخباراتيا عن حالة الشارع العراقى بكل شئونه وجميع مناحى اهتمامات الناس، وكنت يومها مسافراً إلى دولة ماليزيا لحضور أحد المؤتمرات، وبين الإعداد للسفر وتجهيز التقرير اليومي تأخرت عن اللحاق بمكتب عدى حوالى إحدى عشرة دقيقة، وكان قد غادر المكتب غاضباً جداً إثر مكالمة من والدته السيدة ساجدة خير الله طلفاح زوجة صدام وابنة خاله، أخبرته فيها أن كامل حنا كاتم أسرار الرئيس وخادمه المطيع والذى يتذوق الطعام قبل أن يتناوله الرئيس، حتى يطمئن على سلامة الغذاء من دس السم أو خلافه يقيم حفلاً بهيجاً للزواج الثاني لصدام بالسيدة سميرة شهبندر، وأنه من أتى بهذه السيدة، وهو بالفعل من قام بالتوسط بينها وأهلها للاقتران بالرئيس، وعليه التحقق من ذلك فقد أخبرها أحد الحرس بالواقعة، وكان الحفل فى منتجع “الأعراس” ببغداد، وكالعادة كان هناك إطلاق للنار ابتهاجاً، وزعق عدى فى وجه “كامل حنا” مستنكراً: “شنو ها الخربطة”؟!.. فقال: نحتفل بمناسبة عزيزة وكريمة للسيد الرئيس. فهدده عدى وحذره من إطلاق الرصاص فى الهواء، فما كان من كامل حنا إلا أن رفع سلاحه فى الهواء وأطلق الرصاص، فكان رد عدى بضربة قاتلة على رأسه بهراوة غليظة كانت معه، فسقط قتيلاً.

     

    وصل الخبر إلى الرئيس صدام، وتم على الفور التحقيق بإشرافه شخصياً على الواقعة، وأصدر قراراً بإبعاد عدى عن رئاسة اللجنة الأوليمبية واتحاد الكرة وأى مهام أخرى وحبسه، وأيضاً حبس كل حرسه ومن كانوا برفقته وكانوا 15 فرداً، وكان من المفترض أن أكون معهم لولا تأخري الذى أنقذني من السجن، وتم الحكم بحبسهم ونفى عدى خارج العراق إلى سويسرا لمدة ستة أشهر”.

     

    وعن الشخصية التي تمتع بها “قصي”  نجل الرئيس الراحل صدام حسين قال: ”  مظهره هادئا طيبا ولكنه كان حازماً شرساً دموياً، لايحب اللهو ولذا كانت شخصيته الحازمة أحد مؤهلاته للقيادة العسكرية فقد تولى شئون الجيش فى العشر سنوات الأخيرة من حكم والده، كان رئيس جهاز الأمن العام الحرس الجمهوري الخاص والحرس الجمهوري العام وقائد غرفة العمليات الخاصة التى تضم القيادة العامة للقوات المسلحة. بينما كان عدى شرساً دموياً فى اللحظة فقط، وبعد أن يهدأ رقيق وضحوك ويحب اللهو”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاحتلال الأمريكي الجيش العراقي الرئيس العراقي العراق الغزو بغداد صدام حسين عدي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. jamal Shrair on 13 نوفمبر، 2017 5:34 ص

      لقد اقترب اليوم الذى لن تنساه الانسانيه طالما هناك حياة على هذا الكوكب

      رد
    2. فلاح الشمري on 13 نوفمبر، 2017 8:12 ص

      قصة الحفرة حقيقية …. و صدام هذي إلى مزبلة التاريخ

      رد
    3. علاءحسين on 13 نوفمبر، 2017 2:13 م

      معلومات خاطئة خصوصا مباراة التاهل والنتيجة هي فوز العراق حينها بثلاثة اهداف مقابل هدف واحد في مباراة الاياب بعد انتهاء الذهاب بالتعادل السلبي وليس هدف نظيف

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter