Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » جارديان: أطفال اليمن .. هياكل عظمية تخشى خروج الروح | القصة الكاملة
    الهدهد

    جارديان: أطفال اليمن .. هياكل عظمية تخشى خروج الروح | القصة الكاملة

    وطن13 نوفمبر، 2017آخر تحديث:13 نوفمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أطفال اليمن
    أطفال اليمن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    على أحد أسِرَّة مستشفى في مدينة الحديدة اليمنية يرقد الطفل عبد العزيز الحسيني كهيكل عظمي ليس فيه إلا الروح.

     

    الطفل ابن التاسعة والذي لا يزيد وزنه عن 10 كيلو جرامات واحد من مئات الآلاف من أطفال البلد الذي يعاني من سوء تغذية حادة.

     

    ولأكثر من عامين- بحسب صحيفة جارديان البريطانية- يعاني مستشفى الثورة الذي يتلقى فيه عبد العزيز العلاج، من الضغوط، جراء الصراع بين التحالف الذي تقوده السعودية والمتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.

     

    حتى ممرات المستشفى مزدحمة بالمرضى القادمين من 5 محافظات محيطة، انتظارًا لدورهم في تلقي العلاج.

     

    ويعمل حاليًا أقل من 45% من مؤسسات الدولة الطبية، بعد أن أُغْلِق معظمها بسبب القتال أو نقص التمويل أو بسبب تعرضها للقصف من غارات التحالف، لذلك تعالج مستشفى الثورة يوميًا نحو 2500 مريض مقارنة بـ 700 كانت تعالجهم قبل تصعيد النزاع في مارس2015 .

     

     

    وتقول منظمات الإغاثة الدولية، بدون توفير علاج مجاني للكوليرا ومساعدات إنسانية، فإنّ الكثير من أطفال اليمن سوف يعانون مثل عبد العزيز.

     

    تقول نور راشد وهي تحتضن ابنتها التي جاءت لتلقي العلاج مثل عبد العزيز:” نحن ضعفاء وأطفالنا ضعفاء لم يتبقَّ لدينا شيء نقدمه لا نستطيع حتى أن نطمع حيواناتنا.. فقط الله هو الذي يمكن أن ينقذنا الآن”.

     

    وعلى بُعد أكثر من 200 ميل من الحديدة في محافظة لحج الجنوبية، الخاضعة لسيطرة التحالف، فإنَّ الأطفال الأكثر هزالًا يرقدون بلا فائدة.

     

    وتتكرر هذه المشاهد في مراكز التغذية العلاجية في العاصمة صنعاء، وفي قلب مدينة تعز التي مزقتها الصراعات.

     

    ويعيش 7 ملايين نسمة في اليمن على حافة مجاعة في بلد مزقته الحرب ويعيش بالفعل أسوأ وباءً لتفشي مرض الكوليرا في العالم، في حين شددت قوات التحالف الذي تقوده السعودية الحصار عليه ما أوقف تدفق المساعدات الحيوية.

     

    وقبل أيام أدانت الأمم المتحدة الحصار المفروض على اليمن، فيما وجهت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” نداء لوقف الحرب على الأطفال في اليمن.

     

    وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة إنّ المنظمة تدين الحصار الذي فرضه التحالف العربي على اليمن منذ الاثنين الماضي.

     

    وكان مجلس الأمن الدولي قد طالب مؤخرًا التحالف العسكري الذي تقوده السعودية بوضع حد للحصار، وقال إنّ اليمن تتهدده “أسوأ مجاعة” منذ عقود.

     

    ودعا مجلس الأمن- في بيان عقب اجتماعه لبحث الأوضاع الإنسانية في اليمن- التحالف العربي إلى إبقاء الموانئ والمطارات في البلاد مفتوحة لإيصال المساعدات الإنسانية، بما فيها ميناء الحديدة.

     

    وقال رئيس المجلس لهذا الشهر الإيطالي سيباستيانو كاردي للصحافيين إثر اجتماع مغلق عقده المجلس حول اليمن بطلب من السويد، إنّ أعضاء المجلس الـ 15 عبروا عن “قلقهم” من “الوضع الإنساني الكارثي في اليمن”، وأعرب المجلس عن قلقه مع وجود 6.8 ملايين إنسان يواجهون خطر المجاعة في البلاد.

     

    وكانت 15 منظمة نددت بالحظر الذي يعوق العمليات الإنسانية في هذا البلد، ودعت إلى استئنافها “فورا” لتفادي وقوع “كارثة”.

     

    وشدَّد بيان لهذه المنظمات- ومن بينها “العمل ضد الجوع” و”منظمة الإعاقة الدولية” و”أطباء العالم” و”أوكسفام” و”المجلس الدانماركي للاجئين” و”المجلس النرويجي للاجئين”- على أنه “في السياق الحالي من الأزمة الغذائية الحادة وانتشار وباء الكوليرا، فإنّ أي تأخير في إعادة وصول المساعدات الإنسانية يمكن أن يؤدي إلى وفاة نساء ورجال وفتيات وفتيان في مختلف أنحاء البلاد”.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير مصر العربية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أطفال اليمن التحالف العربي قصف مجاعة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter