Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مهند بتار يكتب.. قولوا لمحمد بن زايد: الجنون فنون ! | القصة الكاملة
    تقارير

    هل ينجح الجنرالات في وزارة الدفاع الموسيقية الإماراتية بتجاوز منافسيهم السعوديين في الهجوم الغنائي على قطر؟

    وطن8 نوفمبر، 2017آخر تحديث:8 نوفمبر، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد watanserb.com
    محمد بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    المفترض بجنرالات الغناء الحربي من وزارة الدفاع الموسيقي الإماراتية أن يكونوا قد سبقوا أقرانهم من وزارة الدفاع الموسيقي السعودية في شن الهجوم على العدو القطري ، إذ أن شارة البدء أو كلمة (العلن لا السّـر) لبدء الهجوم الإماراتي الغنائي الأحدث على قطر تقول : (قولوا لقطر) ، في حين كانت شارة بدء الهجوم السعودي الغنائي الأقدم على قطر تقول : (علّمْ قطر) ، والفرق بين (قلْ وعلّمْ) لجهة المعنى واضحة ، فـ (القول) عادةً يسبق (التعليم) ، وإلا ، مثلا لا حصراً ، ما كان للفريق المزمراتي الركن حسين الجسمي أن (يتعلم) آليات القصف الغنائي قبل أن يتقن (القول والقيل والقال) ، وفي كليات الأركان العسكرية التطبيلية يُـعَـدّ (التقوّل) على الأعداء فاتحة العلوم التطبيقية الحربية ويأتي (بالضرورة) كسلم موسيقي (لتعلم) الطرَب القتالي ، ومن هنا يحق لخبراء الحروب الغنائية أن ينتقدوا تأخر القيادة  الإماراتية عن القيادة السعودية في الهجوم الأوركسترالي على أعدائهم القطريين .

     

    على أن ما يشفع للقيادة الإماراتية خطأها التكتيكي ، يتمثل بإحترامها لعُـرف (الأخ الأكبر السعودي) في أدبيات الدّف والمزمار ، فلا تثريب عليها ما دامت قد حلّت ثانياً بعد القيادة السعودية السّباقة دائماً في حروب الأغاني والشيلات الصاروخية الهجومية العابرة للقارات .

     

    هذا من جهة ، ومن جهة أخرى (بفتح الألف) ، فإن المرء يشتَـمّ رائحة أكثر من نتنة عند الإصغاء إلى كلمات أغنية (قولوا لقطر) الحربية الفتاكة ، وحين استفسرنا عن مصدر هذه الرائحة لدى خبراء الأسلحة الكيميائية والبيولوجية فقد أجمعوا على أنها تصدر من أفواه الجنرالات الغنائيين لأسباب إختلفوا عليها ، فبعضهم أرجعها إلى أورام (أخلاقية) في الحنجرة ، وآخرين أرجعوها إلى نزيز الإحتقانات في عـفة اللسان ، لكنهم إتقفوا جميعاً على أنها من الروائح الباعثة على الغثيان والتقيوء بالإضافة إلى تسببها بطنين مزعج متقطع في طبلة الأذن ، أما علاج تاثيراتها السلبية على الأنف والأذن والمعدة فلا زال في طور التلحين التجريبي على أيدي ثلة من علماء الأوبئة الغنائية ، لكن أحدهم وهو عالم مطبلاتي بحريني (ولم لا ؟) سـرّب إلينا مطلع القصيدة الدوائية الشافية لعدوى جائحة (قولوا لقطر) ، وهذا نص المطلع :

     

    متى الشــيلات كانت عالعِــدى مُـهُــرْ ؟

    متى الفرسان بَـس طبل وزمُــــــــــرْ ؟

    (أبو موسى) تصيح وما تقبلْ عُــــذرْ

    قولوا لبو خالد يردّلنا الجُــــــــــــــزرْ

     

    مهند بتار


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبناء زايد اغنية الامارات البحرين السعودية قطر قولوا لقطر محمد بن زايد مهند بتار ولي عهد أبو ظبي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. راشد on 8 نوفمبر، 2017 11:33 ص

      اعوذ بالله من الخبث والخبائث

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter