Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مهند بتار يكتب: السوبرمان محمد بن سلمان! | القصة الكاملة
    تقارير

    محمد بن سلمان: قائد يتحدى المستحيل ويقود مشاريع طموحة نحو المستقبل 2030

    وطن7 نوفمبر، 2017آخر تحديث:15 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مهند بتار – ينوء جبل إيفرست ولا ينوء الأمير الشاب محمد بن سلمان تحت ثقل المهام العظيمة التي يتجشم عناءها ، فهو في آنٍ معاً : ولي العهد ، نائب رئيس مجلس الوزراء ، وزير الدفاع ، رئيس مجلس الشؤون السياسية والأمنية ، رئيس مجلس الشؤون الإقتصادية والتنمية ،  رئيس مؤسسة مسك الخيرية ، رئيس مركز الملك سلمان للشباب ، رئيس جمعية الملك سلمان للإسكان ، رئيس أو عضو مجلس إدارة ما يقرب من عشر جمعيات أو مؤسسات خيرية متنوعة أخرى ، رئيس التحالف الحربي في اليمن ، صاحب رؤية ووعود ومشاريع (السعودية 2030) بما في ذلك خصخصة شريان الحياة السعودي (آرامكو) ، وأخيراً وليس آخراً رئيس اللجنة العليا لمكافحة الفساد التي تم إستحداثها مؤخراً لتكون بمثابة (الجرافة) التي تمهد له الأمتار الأخيرة المتبقية في طريقه إلى كرسي العرش .

     

    والآن ، ومع التطورات الدراماتيكية المتلاحقة في السعودية ، فقد وصل المزاج العام هناك إلى ذروة الإستعداد المعنوي (ترغيباً وغالباً ترهيباً) لإستقبال نبأ تخلي الملك سلمان في أية لحظة عن كرسيه لصالح إبنه الأثير على قلبه ، إذ أن الأنظار كلها مشدودة ببالغ الإندهاش إلى مشهد التحضيرات اللوجستية المتسارعة من أمنية إلى إعلامية إلى إقتصادية إلى سياسية إلى غيرها لساعة تتويج الأمير الجامح ملكاً على بلاده بعد أن تمكن من الإمساك بكل خيوط اللعبة الملكية كما يبدو من ظاهر الأحداث ، أما باطنها فهي نيران كامنة كما هو حال البركان المخادع ، تحسبه هامداً لكنه ينطوي على عوامل الإنفجار المباغت ، وهكذا هو واقع المملكة العربية السعودية اليوم بفضل الأمير محمد بن سلمان الذي حطم ويحطم كل من يخاله أو يشتبه به كعدو داخلي محتمل لطموحاته حتى لو كان يحمل جينات آل سعود ، فلا فرق عنده بين أمير وخفير قدر تعلق الأمر بمعركة التاج ، ولأجل هذه الغاية بادر إلى تطبيق المثل القائل (أضربْ المربوط يخاف السائب) على أقرب أقرباءه حين زج في (قائمة الأمراء والذوات الفاسدين المربوطين) برمز النفوذ الأمني (الأمير متعب بن عبدالله) ورمز النفوذ المالي (الأمير الوليد بن طلال) ليـُـرهبَ بهما بقية الأمراء من ذرية عبد العزيز آل سعود ، فينقاد له الجميع سمعاً وطاعة .

     

    سوى أن هذه الدراما الواقعية السعودية بقدر ما تبدو ظاهرياً مُحبكة بقدر ما تحمل في طياتها مخاطر انفلاتها وانهيارها بالنظر إلى سعة إنفتاحها على المجهولة من الأحداث والتحديات ، فثمة أيضاً الجبهات الخارجية التي لا ينفك محمد بن سلمان يغذيها بأسباب التفاقم من قبيل الجبهة اليمنية المشتعلة ، والجبهة اللبنانية المتأزمة ، وجبهة إيران الساخنة ، وجبهة قطر المفتعلة ، وكلها جبهات يستحيل كبح واحتواء تأثيراتها الفاعلة على الجبهة السعودية الداخلية ، هذه التي لا ينقص ما تحت رمادها من حجر الكريبتون (كما في الأسطورة) سوى نكشةٍ حتى ينكشف هذا الحجر تحت أقدام (السوبرمان) محمد بن سلمان فيتهالك وتخور قواه ، وهو أمر غير مستبعد على الإطلاق في ظل إندفاعته الهوجاء نحو العرش بأي ثمن وبلا حساب لآلاف الأمراء من بني عشيرته قبل غيرهم من الساخطين على جبروته ، رغم تحصّـنه بسـور من الأتباع والمريدين والمنتفعين والوصوليين.

    مهند بتار


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اعتقالات الرياض السعودية الوليد بن طلال محمد بن سلمان مهند بتار وزراء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. حازم on 7 نوفمبر، 2017 1:40 م

      لا ولن يحصل شيء يذكر في السعوديه فجميع من زج بهم في السجون من الامراء ورجال الاعمال جميعهم جبناء بالفطرة قوتهم وجبروتهم منبعها مراكزهم التي كانو يتبؤنها وعدد الحرس من حولهم وطريقتهم في تقديم الرشا وتجنيد الاتباع وماعداها هم مجرد خواء ولن يستطيع احد ان يقف في وجه بن سلمان لسبب بسيط ان الجميع يطبل ويتغني بمن يمسك بزمام الامور (فزوج امي اقوله ياعمي ) وهنا الولاء ليس للوطن بل للمصالح مع من ..؟؟ بقية الاسرة علي كثرة عددها ليس لهم حيل ولاقوة امام صاحب القرار وذالك راجع لخلفيتهم وتربيتهم فهم ربائب المربيات والحاضنات والنعومه وكل مراجلهم علي الفقراء والمساكين والضعفاء من الشعب اما امام اصحاب القرار والمكنه فهم نعاج وجبناء ولن يستطيع احد ان يعترض فهم معهم معهم عليهم عليهم ترفعهم الشيلات والهياط والمديح وفي اقل المواقف ينهارون وتتضح حقيقتهم ويسارعون الي الهروب والايام القادمه ستنجلي عن هروب كبير لكثير من ابناء الاسره واسرهم وسيتبعهم اعوانهم الذين ارعبو الضعفاء والمساكين وسطو علي حقوقهم واراضيهم ويسلط الله علي كل ظالم من هو اظلم منه ومايجري الان في المملكه هو تصفيةحسابات قديمه بين اللصوص لااكثر .

      رد
    2. بدون مجاملات on 8 نوفمبر، 2017 2:52 ص

      نعم سوبر مان وبطل وسنافي وشجاع وجرئ غصباً عنك … وإذا ماعجبك .. فعلى أقرب صبه خرسانيه وأخبط بخشعتك فيها !!! ابو سلمان قدها وقدود .. فهو لم يقم بأعمال ديكتاتوريه وتعسفيه بقدر ماهو حريص على إجتثاث الفساد والمفسدين واللصوص والحراميه .. الذين حرمونا من خيرات وثروات بلدنا وأستأثروا بها لأنفسهم ولحواشيهم .. وكل يوم يقومون بقهر المواطنين بإستعراض بذخهم وثرائهم في الداخل والخارج .. وأتمنى أن يتم إيقاف الذين يهايطون ويستعرضون بالسيارات الفاخره والمذهبه في شوارع نيس وباريس ولندن ..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter