Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تغييرات “ابن سلمان” بمنزلة “حامض حلو” لليبراليين.. “إيكونوميست”: الديكتاتوريون العرب يدفعون نحو العلمنة خدمة لمصالحهم | القصة الكاملة
    تقارير

    تغييرات “ابن سلمان” بمنزلة “حامض حلو” لليبراليين.. “إيكونوميست”: الديكتاتوريون العرب يدفعون نحو العلمنة خدمة لمصالحهم | القصة الكاملة

    وطن3 نوفمبر، 2017آخر تحديث:27 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وصفت مجلة “إيكونوميست” البريطانية التغيرات الحالية التي يقوم بها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان،أنها بمنزلة “حامض حلو” لليبراليين الذين يريدون تحولات سياسية أوسع.

     

    وأضافت أنه من خلال أجندة الحداثة يقوم الأمير محمد بتقليل قوة التحالف القديم الذي عملته عائلته منذ 250 عاما مع مشايخ الوهابية، الذين فرضوا تفسيرا محافظا للإسلام، وبدوا كمن يحكم البلاد إلى جانب العائلة.

     

    وأشارت إلى أن المشايخ الذين لم يدعموا الإصلاحات تعرضوا للتكميم والسجن. وتم اعتقال العشرات من الشخصيات العامة بمن فيهم ليبراليون ممن انتقدوا سياسات الأمير. وكذا يقوم السيسي بتغذية النقد ضد الحركات الدينية وفي الوقت نقسه يمنع حتى السخرية غير المباشرة لحكمه. ومنع مئات الصحف والمواقع على الإنترنت وأسكت الفنانين والموسيقيين الذين قد يشجعون على المعارضة.

     

    وقالت المجلة إنه في الوقت الذي يعبر فيه بعض العرب عن استعداد للتخلي عن حقوقهم السياسية مقابل الحريات الفردية، إلا أن العلمنة قد تستمر طالما ظل الديكتاتوريون يدفعون بالخطة حتى لم يمضوا إلى المدى الذي يريده الناشطون. وستكون قيادة المرأة للسيارة امتحانا لمدى التسامح الرسمي السعودي.

     

    وقالت مجلة “إيكونوميست” إن الديكتاتوريين العرب هم الذين يدفعون باتجاه العلمنة خدمة لمصالحهم مستخدمين الحرب على الإسلاميين، مؤكدة أن أهم نزعة للعلمنة هي ما يجري في السعودية.

     

    وتطرقت المجلة إلى أكثر التطورات المثيرة، وإن كانت في بدايتها هي التحولات في السعودية، حيث قام ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، بالحد من سلطة الشرطة الدينية وعزل آلاف الأئمة، وإعلانه مركزا للاعتدال من أجل تمحيص النصوص ورفض المزيف منها، وسيسمح للمرأة قريبا بقيادة السيارة وحضور المباريات في الملاعب الرياضية، وشجعت الدولة النساء على دخول سوق العمل.

     

    وسلطت المجلة في عددها الأخير الضوء على أن ميول العلمنة في العالم العربي تحظى بدعم من الحكام الشموليين، مشيرة إلى أن الدعوة للتعددية والانفتاح تأتي دون السماح للمواطنين بممارسة الحرية السياسية ولا حتى تمثيل حقيقي. وأحيانا تأتي على حساب حرية التعبير وسجن المعارضين.

     

    وذكرت ما قاله إمام من مدينة المنصورة أنه يكون مسرورا لو امتلأ نصف الجامع يوم الجمعة. وفي القاهرة البعيدة 110 كلم تجلس النساء في المقاهي يدخن الشيشة علانية. فيما تقدم بعض المؤسسات الكحول المحرم تناوله في الإسلام.

     

    وبحسب استطلاعات، تحدثت عنها المجلة، فإنها تظهر تراجعا في معدلات التدين بالمنطقة، إذ إن الشباب الذين دعموا الإسلاميين في ذروة الربيع العربي شعروا بالخيبة؛ نتيجة لأدائهم السيئ وغيروا مواقفهم.

     

    وأوضحت أنه في مصر تراجع دعم تطبيق الشريعة من 84 بالمائة في عام 2011 إلى 34 بالمائة عام 2016. ولاحظت تزايدا في نسب الذين لا يصلون.

     

    وأضافت المجلة أن قادة المنطقة بدأوا يتقبلون هذا التغير وإن كان لخدمة مصالحهم. فمن حاول التعاون مع الإسلاميين بدأوا ينظرون إليهم كأكبر تهديد على حكمهم. ومن خلال الحد من تأثير علماء الدين يحاولون تخفيف رقابتهم على السلطة.

     

    وعلى صعيد العلاقة بين السيسي ومحمد بن زايد، تقول المجلة إن هناك عددا من القادة العرب مهتمون ببناء مجتمعات علمانية منفتحة رغم أن إصلاحاتهم هذه لا تشمل المجال السياسي.كما أورد عربي21

     

    وبينت أن دولة الإمارات التي خففت أولا القيود الدينية والاجتماعية في الوقت الذي قادت فيه حملة إقليمية ضد الحركات الإسلامية، وقام الشيخ محمد بن زايد، ولي العهد في أبو ظبي والحاكم الفعلي بالتوازي مع حربه للإسلاميين ببناء الجامعات الغربية وقاعات الفن. ورغم تبنيه التعددية إلا أن القيود المشددة على المواطنة لا تزال موجودة.

     

    أما في مصر فلم يحظر عبد الفتاح السيسي جماعة الإخوان المسلمين كبرى الحركات الإسلامية بالمنطقة فقط، بل وانتقد “عدم تسامح” الأزهر وأغلق العديد من المساجد ومنع المصريين من ذبح الأضاحي في بيوتهم في أثناء العيد دون رخصة. وحظر الشواطئ المخصصة للمحجبات. وعلق مسؤول مصري قائلا: “أصبحنا مثل الأوروبيين”.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية العلمانية محمد بن سلمان نيوم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 4 نوفمبر، 2017 12:37 ص

      حتى الابتسامة لايجيدها…..كائن لاهو من البشر ولا هو من أشباههه حتى لااقول البهائم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter