Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مهنا الحبيل: خطاب أمير الكويت استبق توجهات دول الحصار وأبطل تأثير بيان “الزياني” وأحرج موقفه! | القصة الكاملة
    الهدهد

    مهنا الحبيل: خطاب أمير الكويت استبق توجهات دول الحصار وأبطل تأثير بيان “الزياني” وأحرج موقفه! | القصة الكاملة

    وطن1 نوفمبر، 2017آخر تحديث:1 نوفمبر، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشيخ صباح الأحمد watanserb.com
    الشيخ صباح الأحمد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد المحلل السياسي السعودي ومدير مركز دراسات الشرق بإسطنبول، مهنا الحبيل، أن خطاب أمير الكويت الأخير عن الأزمة الخليجية كان بمثابة ضربة قوية لدول الحصار سبقت توجهاتهم، وأبطلت بيان أمين عام مجلس التعاون الخليجي، عبد اللطيف الزياني المنحاز لدول الحصار.

     

    وقال “الحبيل” في مقال له نشرته صحيفة “الوطن” القطرية، إنه كان من الواضح لكل المراقبين في منطقة الخليج العربي، أن خطاب الشيخ صباح الأحمد أمير الكويت، وشخصية الوساطة الأولى في قضية الأزمة الخليجية واستهداف قطر، الذي ألقاه في مجلس الأمة الكويتي مؤخراً، قد حمل منعطفا مهماً لم يُسمع سابقاً منه، خاصة أن الشيخ صباح قد تحمّل الكثير من العنت والحملات التي وُجهت له وللكويت، ومع ذلك واصل مساعيه الحثيثة لمحاولة خرق جدار الأزمة الذي تتمسك به دول المحور.

     

    وإليكم نص المقال الذي استبق لقاء أمير قطر على قناة CBS الأمريكية

     

    وحينما نقول إنه قرار فنقصد به هذا المعنى تماماً، أي أن الشيخ صباح حينما وثّق هذه الفقرة في خطابه، وراجعها مع مستشاريه، فهو قد قرر ذلك لهدف محدد رأى أن توقيته ضروري ولا يمكن إغفاله، ومع ذلك فقد بعثت الكويت رسائل بعد هذا الإنذار، تشير إلى أنها ستواصل مهمتها الخليجية، فلماذا وجه الشيخ صباح هذا الإنذار؟

     

    كلمة الشيخ صباح جاءت بعد نهاية جولته الأخيرة وخاصة زيارة الرياض، وبالتالي من الواضح أن أجواء الزيارة لم تكن إيجابية، بعد تواصل التصعيد على الكويت في الإعلام السعودي، وقد كان سابقاً ولمدة طويلة يغذّى من مصادر أبو ظبي، يعني أن الشيخ صباح لم يجد تجاوباً، والمسألة الثانية أن فرصة عقد قمة الكويت لمجلس التعاون الخليجي، لم تعد واردة في ديسمبر، وهناك رابط مهم جداً بين حديث الشيخ صباح وإشارته الواضحة لرفض جهوده، وبين تذكيره بمظلة مجلس التعاون الخليجي.

     

    وهذا يُقرأ منه أن الأمير تلقى ما يكفي من موقف، لرفض واضح لعقد القمة الخليجية، وليس ذلك وحسب، وإنما هناك ما يُشير إلى عدم رغبة دول المحور في استئناف مسيرة المجلس، بحكم أن نظامه القانوني لا يسمح بإخراج قطر، إضافة إلى رفض الكويت ومسقط ذلك.

     

    وعليه وبرغم أن مقر المؤسسة الخليجية في الرياض، وللمملكة خصوصية كبيرة في حراك الأمانة العامة وكل مؤسسات المجلس، الا أن من الواضح أن الشيخ صباح، أدرك أن المجلس سيستمر تعطيله، ضد الوساطة الكويتية، وضد أي مظلة تجمع قطر بأشقائها.

     

    ورسالة الشيخ صباح الذي بلّغ فيها الإنذار الأخير، كانت موجهة لعدة اطراف، لكن أبرز طرفين هما: دول المحور الرافضين للمفاوضات ولأي حل سلمي سيادي، والولايات المتحدة الأميركية بشقيّها، طرف مؤسساتها، وطرف الرئيس ترامب وفريقه الخاص شخصيا، وقد كان من الواضح أن الشيخ صباح الأحمد الذي أعلن للعالم رسميا، ومن واشنطن تحديداً، أن جهوده السابقة قد نجحت بالتنسيق مع المؤسسات الأميركية، وبعد نشر القوات التركية في قطر، بتنحية العمل العسكري، عاد ليذكر بهذا الخطر ويصفه بالدمار الكبير، ويشير لمسؤولية الرسائل الأميركية في كل هذا التطور.

     

    ويستبق كتابة هذا المقال مقابلة مهمة تعرضها CBS الأميركية لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، نقلت مصادر الـ CBS، عن الأمير تأكيد ترامب له شخصيا في لقاء نيويورك السابق، رفض الرئيس الأميركي العمل العسكري في أزمة الخليج العربي، واقتراحه الذي لم يستجب حتى اليوم، ببدء مفاوضات كامب ديفيد لحل الأزمة الخليجية، فما علاقة خطاب رسائل الشيخ صباح بهذا الموقف.

     

    إن من الواضح أن الطرف الأهم الذي وجه له إنذارا الشيخ صباح، هم الأميركيون أنفسهم، ورغم اختلاف الموقف بين المؤسسات الأميركية وبين ترامب وفريقه، خاصةً المستشار المشترك بينه وبن ابوظبي ستيف بانون، أو صهره وأحد أبرز المقربين من سياسة ترامب الخليجية جاريد كوشنير، إلا أن الجميع شريك في لعبة الابتزاز.

     

    فهذا الرهان اليوم يقوم على ابتزاز متدفق تحصد منه واشنطن عبر تطويل الأزمة، وتتفاقم خسائر الخليج والوطن العربي، في تعزيز نفوذ قواعدها العسكرية، رغم فشلها في تأمين شركائها، وأيضا اضطراب خططها أمام إيران وموسكو، إلّا أنها أي واشنطن لا تبدي أي تحرك قوي لوقف التصعيد، فضلاً عن الحل.

     

    فرسالة الشيخ صباح التي فيها تحميل واضح لمسؤولية دول المحور، عن عدم التجاوب مع مساعيه، تقول أيضاً للأميركيين أن موسم ابتزازكم المستمر، الذي قد يُفضي اليوم إلى هدم المؤسسة الخليجية، سوف يتطور في ظل هذا التصعيد، الذي يضرب في النسيج الخليجي، ولا يزال يقطع بين أهل الأرحام، ويستعيد أجواء العمل العسكري.

     

    إنه معقل الفكرة الرئيسية في الإنذار الكويتي، وهو يُسفر عن واقع الإقليم المروع وتلاعب المصالح الأميركية به، وهي ذات المصالح التي كانت تدعم التدمير لسوريا عبر النظام الأحمق وللعراق، وفيما تقوّت إيران كلاعب ندي لواشنطن، يستمر الخليج في نزفه وخسائره.

     

    ودخول إسرائيل اليوم كطرف في المشهد الخليجي، وفي مستقبل ما بعد مجلس التعاون، ليس اختراق تطبيعي تكررت محاولاته قبل سنوات، وإنما هذه المرة مشروع يُدفع بقوة، ليكون شريكا حيويا في خريطة الخليج السياسية الجديد، وفي الحرب على الفكر الإسلامي الصحيح وليس التطرف فقط.

     

    وهي حرب تواجه القسطاط المعتدل لهذا الفكر، الذي حوصر سنوات تحت صفقات المواسم الرسمية مع التطرف، فلعبة التطرف ذات شقين، لعبة بدعمه ولعبة باسم حربه، وفي كلتا اللعبتين كان الانسان والسلام والعدالة في الشرق هم الضحايا.

     

    مسطرة بدأت في الشرق الأفغاني وتزحف للغرب، وها هي اليوم في قلب الخليج العربي، يغذّيها التوتر وغياب الشراكة الشعبية والعدالة الاجتماعية، وحبل واشنطن دائما قصير وقت الفتن، فهل سيُسمع صوت الإنذار الكويتي قبل ضحى الغدٍ.

     

    ويشار إلى أنه بعد صمت طويل يشبه صمت القبور، استنكر أمين عام مجلس التعاون الخليجي، عبد اللطيف الزياني، ما أسماها “الهجمة القطرية” ضد المجلس، معلنا أنه غير مسؤول عن حل الأزمة الخليجية.

     

    وقال إن وسائل إعلام قطرية تقوم بما وصفها بـ”حملة ظالمة تجاوزت كل الأعراف والقيم والمهنية الإعلامية”، بسبب محاولة ربط اسمه كطرف محتمل لحل الأزمة الخليجية.

     

    وشدد على أن حل الأزمة مع قطر “بيد قادة مجلس التعاون وليس بيده”.

     

    وعبر الزياني عن “استغرابه الشديد” من محاولة بعض وسائل الإعلام التي قال إنها قطرية، تحميله مسؤولية حل الأزمة الخليجية.

     

    وقال إن موقفه من الأزمة لا علاقة له بجنسيته البحرينية، وموقف مملكة البحرين المعلن ضد قطر.

     

    وفي حين انتقد الإعلام الذي قال إنه ممول من قطر، تجاهل الزياني إعلام الطرف الآخر من الأزمة، ولم يتناول ما تناقلته وسائل إعلام دول الحصار الأربع مما وصفه الناشطون بـ”تحريض وتشهير”

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمير قطر السعودية عبد اللطيف الزياني قطر مهنا الجبيل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter