Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » دويتشة فيله الألماني: “ابن سلمان” ساذج سياسيا ويبالغ في تقدير ذاته وجنون العظمة سيرتد عليه | القصة الكاملة
    تقارير

    دويتشة فيله الألماني: “ابن سلمان” ساذج سياسيا ويبالغ في تقدير ذاته وجنون العظمة سيرتد عليه | القصة الكاملة

    وطن30 أكتوبر، 2017آخر تحديث:18 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن سلمان watanserb.com
    ابن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سخر موقع “دويتشة فيله” الألماني من مشروع “نيوم” وهو المنطقة التي أعلن عنها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان قبل عدة أيام، في مؤتمر للاستثمار في الرياض.

     

    وقال الموقع في تقرير له “إن المنطقة التجارية والتكنولوجية الجديدة التي يخطط بن سلمان لأن تكون أحد أضخم المشاريع المخطط لها في منطقة الشرق الأوسط، تبدو فعلاً وكأنها من أفلام الخيال العلمي”.

     

    وأضاف أن “المدينة العصرية ستُبنى في المنطقة الصحراوية في شمال غربي المملكة، وستضم روبوتات أكثر من البشر حسب قول الأمير السعودي”، مشيرا إلى أن التكاليف خيالية أيضاً: 500 مليار دولار أميركي، لكن محمد بن سلمان لا يريد جذب المستثمرين التقليديين إلى مدينة الخيال هذه، بل “الحالمين، الذين يريدون تحقيق شيء جديد”.

     

    ووفق التقرير فإن ما جذب الأنظار في مؤتمر الرياض لم يكن فقط مشروع “نيوم” ذا التصورات الخيالية، بل أيضاً تصريحات ولي العهد السعودي ـالذي أصبح يمسك بزمام الأمور في الرياضـ حول عودة المملكة إلى “الإسلام الوسطي المعتدل المنفتح على العالم”.

     

    واعتبر التقرير ان “هذه لهجة جديدة لبلد لم يتميز بالانفتاح على العالم في العقود الأخيرة الماضية، بل تحكمه عقيدة وهابية متزمتة، بفضل الأموال الطائلة التي تدرّها الثروة النفطية على السعودية صدرتها المملكة إلى جميع أنحاء العالم”.

     

    وأوضح التقرير أنه يبدو أن زمن التزمّت قد فات، “فقد قرَّرت الرياض السماح للنساء بقيادة السيارات، كما أُعلن عن مخطط لبناء منتجع سياحي فخم على شواطئ البحر الأحمر خاضع للمعايير الدولية، مما دفع البعض للتساؤل إن كان ذلك سيعني ما لا يمكن تخيله في السعودية، كعدم الفصل بين الرجال والنساء، والسماح بارتداء البكيني وشرب الخمر، في هذا المنتجع الجديد الذي يعتبر جزءاً من “رؤية 2030″ لمحمد بن سلمان”.

     

    ولفت التقرير إلى أن هناك الكثيرين من النقاد يشككون بنية بن سلمان إعطاء بلاده وجهاً منفتحاً عصرياً. فهم يرون في هذه المخططات استراتيجية دعائية من أجل جذب المستثمرين الأجانب، وفقاً للتقرير.

     

    وأكد ان “البعض يرى في عزم ولي العهد مكافحة التطرف ذريعة له لقمع خصومه السياسيين والتخلص منهم. فقبل عدة أسابيع فقط ألقت السلطات السعودية القبض على عدة شخصيات، من بينها الداعيان المعروفان سلمان العودة وعوض القرني، فيما رجَّحت بعض وسائل الإعلام وبعض الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي أن تكون هذه الاعتقالات على خلفية معارضة من قُبض عليهم لسياسة السعودية تجاه قطر”، مؤكد التقرير على أن “الإصلاحات الحقيقية تبدو بعيدة المنال في الوقت الحالي، لأن المملكة لا تزال بعيدة كل البعد عن القيم الديمقراطية العصرية أو حقوق الإنسان”.

     

    وأشار التقرير إلى أن محمد بن سلمان قد يغضب بخططه “الإصلاحية” فائقة السرعة، هذه شريحة كبيرة من رجال الدين المتزمتين، الذين كانوا حتى الآن داعماً وضامناً أساسياً لسلطة آل سعود في المملكة، معتبرا التقرير أن “ما قد يزيد استياء هذه الشريحة هو تقليص صلاحيات “هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر”، وإدماجها في وزارة الشؤون الإسلامية وسحب سلطة اعتقال المشتبه فيهم منها”.

     

    وشدد التقرير على أن “المجتمع السعودي بشكل عام لا يزال مجتمعاً محافظاً جداً. لذا فإنها مخاطرة بالنسبة لولي العهد، أن يحاول فرض إصلاحات اجتماعية واسعة على الشعب من فوق”، لافتا إلى أن “البشر ليسوا روبوتات كتلك التي يعتزم محمد بن سلمان توطينها في (نيوم).

     

    وقال التقرير إن تغيير العقلية السائدة في السعودية لن يتم عبر الضغط على زر معين لإعادة برمجة العقول.

     

    وأوضح التقرير أن تلميحات بن سلمان حول الدور الإيراني في نشر التطرف الديني في المنطقة، يجعل المتابع يتساءل: “هل فعلاً يريد الأمير السعودي أن يحوِّل بلاده إلى دولة منفتحة متسامحة مع الأديان الأخرى، أم أنه أراد فقط انتهاز الفرصة المواتية من أجل تسديد ضربة كلامية إلى عدوه اللدود إيران؟”

     

    وأضاف أنه رغم أن والده الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز أعطاه صلاحيات واسعة، فإن محمد بن سلمان لا يزال سياسياً ناشئاً معرضاً لارتكاب أخطاء سياسية فادحة، كما حدث عندما أصبح في 2015 وزيراً للدفاع. حينها أطلق ولي العهد حرباً على الحوثيين في اليمن دعماً لحكومة عبد ربه منصور هادي، مدخلاً أفقر بلد عربي في دوامة من العنف والمآسي الإنسانية، بدل أن “يعيد له الأمل”، حسب اسم العملية العسكرية آنذاك: “إعادة الأمل”.

     

    وأكد التقرير على أن اندفاع محمد بن سلمان في خططه الإصلاحية قد يعود بنتائج عكسية على المملكة، لأن تحويل السعودية إلى بلد عصري يتطلب أكثر من التخطيط لمشاريع تتسم بجنون العظمة، حسب وصف التقرير.

     

    وعلق الموقع على مشاريع “ابن سلمان” قائلا: “علينا ألا ننسى أيضاً أن تمويل مثل هذه المشاريع سيكون صعباً، في ظل تراجع أسعار النفط في الأعوام القليلة الماضية، وتزايد المديونية في موازنة الدولة”.

     

    واختتم الموقع تقريره قائلا: ” يبقى مخطط ولي العهد السعودي حول تدمير المتطرفين اليوم وفوراً كما أعلن في مؤتمر الرياض، مبهماً وفضفاضاً. لذلك فإن كلام محمد بن سلمان لا يدل فقط على السذاجة السياسية، بل على مبالغة في تقدير الذات، وهذه صفات تضرُّ بصاحبها، ليس فقط في عالم السياسة”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا الرياض السعودية الملك سلمان محمد بن سلمان ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter