Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “أوريان 21”: الثورة المضادة لن تحقق أهدافها والاحتقان في السعودية يشبه ما ساد في إيران قبيل ثورة 1979 | القصة الكاملة
    الهدهد

    “أوريان 21”: الثورة المضادة لن تحقق أهدافها والاحتقان في السعودية يشبه ما ساد في إيران قبيل ثورة 1979 | القصة الكاملة

    وطن30 أكتوبر، 2017آخر تحديث:30 أكتوبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العلاقات السعودية الإيرانية
    العلاقات السعودية الإيرانية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكدت صحيفة “أوريان 21 ” الفرنسية إن الثورة المضادة تواصل الهجوم بعد سبع سنوات تقريبا من بداية الثورات العربية، مشيرة إلى انه على الرغم مما حققته من نجاحات فإنها لا تبدو قادرة على تحقيق أهدافها وفرض العودة إلى النظام القديم.

     

    ووقالت الصحيفة في مقال للباحث في مركز “ويثرهيد” للقضايا الدولية التابع لجامعة “هارفارد” هشام علوي إن أول احتجاجات جماهيرية العالم العربي كانت في العام 2010، لكنها ما كادت تندلع حتى بدأت الثورة المضادة التصدي لها، وكانت البداية من البحرين التي أعلنت حظرا للتجول في مارس/آذار 2011 وقمعت الانتفاضة الشعبية التي شبت هناك لتنتقل العدوى إلى سوريا مع فارق في الجمهور المستهدف.

     

    وأضاف أن الثورة المضادة أخذت ألوان حرب أهلية طائفية ذريعة لسحق المظاهرات في البحرين، كما أنها الآن أحد المحاور الرئيسية للمواجهة الداخلية في اليمن وسوريا والعراق.

     

    وعلاوة على ذلك، يبدو من غير المرجح أن يتحول التوتر بين الولايات المتحدة وإيران إلى نزاع مسلح، فإدانة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الصاخبة للاتفاق النووي مع إيران دليل على أنه لا يملك سوى الأرضية الدبلوماسية لمقارعة عدوه.

    وأكد أن السعودية ارتكبت خطأ كبيرا حين تصورت المستقبل بناء على خطاب ترامب بدلا من المصالح السياسية لإدارته، تلك المصالح التي تملي على الولايات المتحدة الحفاظ على اتفاقها مع إيران.

     

    وقال علوي إن التحالف العربي أضعف مواقفه عندما سلم أمره للحليف الأميركي، وقد كشفت قمة الرياض خلال زيارة الرئيس ترامب في مايو/أيار 2017 نطاق هذا الاستسلام.

     

    وعلى الصعيد الإقليمي، تخلى هذا التحالف عن شركائه “السنة” في العراق الذين قاموا بدورهم في الحملة ضد تنظيم الدولة الإسلامية غير أنهم ظلوا ضعفاء تحت هيمنة “نظام شيعي” هو نفسه تحت وصاية إيران، على حد قول الكاتب.

     

     

    وبشأن الأزمة الخليجية قال علوي إن “تعنت كل من المملكة العربية السعودية والإمارات تجاه دولة قطر باتهامها بالخيانة بسبب إستراتيجيتها الخارجية الأقل عدوانية تجاه إيران وسياستها الأكثر واقعية تجاه الإسلاميين أثار أزمة كبرى في الخليج”، مشيرا إلى أن الواقع العربي (السني) شهد انقساما فعليا على مستوى القاعدة الشعبية بعد القمع الذي تعرضت له جماعة الإخوان المسلمين، وهو اليوم يشهد انقسامات على أعلى المستويات من خلال الرغبة في فرض الوصاية على قطر.

     

    وبالنسبة للوضع في اليمن قال الكاتب إنه مثال آخر على الأذى الذي ألحقته هذه الدول بنفسها وبالمنطقة، فتدخلها في اليمن أطلق العنان لصراع دموي لا يستطيع التحالف الذي أنشأته الرياض الانتصار فيه.

     

    وفي ظل عدم وجود احتمال للانتصار العسكري تأمل هذه الدول الخليجية أن تضرب على وتر لعبة التدخل في السياسة الداخلية حتى إن تطلب ذلك الاعتماد على القوات الانفصالية في جنوب البلاد، وبالتالي جعل الحل التفاوضي أبعد أفقا.

     

    لا أحد يعرف متى سينتهي هذا الصراع، ولكن في ذلك اليوم ستواجه الدول التي أثارت عمليات القتل في اليمن تهما بارتكاب جرائم حرب.

     

    وأكد علوي أن تداخل هذه الدوائر المفرغة سيؤدي حتما إلى إعادة تشكيل الخطوط الأمامية في المنطقة، إذ يتوقع في الاشتباك الجديد المرتقب بين إسرائيل وحزب الله -على سبيل المثال- ألا تحجم المملكة العربية السعودية عن دعم إسرائيل إن لم يكن بشكل علني فبشكل سري.

     

    ومع ذلك، فإن هذه الإستراتيجية لا تحمي هذه البلدان من التحول الديمقراطي عن طريق صدمة خارجية كما حدث في اليونان في عهد “الكولونيلات” في السبعينيات أو الدكتاتورية الأرجنتينية خلال العقد الموالي، فالأنظمة الاستبدادية التي تفقد شرعيتها الدولية -غالبا ما يكون ذلك نتيجة مغامرة عسكرية خارج حدودها- تصبح هشة للغاية وغير قادرة على التصدي لأي توترات شعبية في الداخل.

     

    ففي السعودية مثلا بدأت النخبة السياسية الجديدة التركيز على بعض إصلاحات التحرير الاقتصادي والترقيع الاجتماعي، مثل افتتاح دور للسينما أو الإذن للمرأة بقيادة السيارة كي لا تضطر لتغيير شيء في المجال السياسي.

     

    لكن هذه المقاربة الشبيهة بــ”النموذج الصيني” لا تشكل حلا، ولن تفيد إلا في تأجيل التصدي للمشكلة، في ظل انخفاض عائدات النفط، وفي الوقت الذي يتوقع فيه اتخاذ تدابير تقشفية مؤلمة في الأشهر المقبلة فإن من المرجح أن يزعج “الانفتاح” السعودي الخجول التيارات الأكثر تحفظا في البلاد دون أن يكسب دعم القوى الحيوية في البلاد التي تطالب بسياسة تحررية حقيقية.

    يضاف إلى ذلك أن القضاء على الآليات التقليدية للتوافق السياسي -مثل البحث عن توافق في الآراء داخل الأسرة المالكة أو الحوار بين أعضاء النخبة- جعل النظام السعودي جامدا على نحو خطير، وهذا هو بالتحديد نفس الجو الذي ساد إيران قبيل اندلاع ثورة 1979/1978.

     

    وواختتم المقال بالقول أنه “لا شك أن الملكية السعودية تمتلك الشرعية والمكانة والأدوات اللازمة لتغيير الاتجاه واستعادة مكانتها وقيادتها الإقليمية ولكن بشرط أن تقوم بعمل جاد للتقييم الذاتي، وهذا يعني أن على السلطات السعودية أن توقف تصدير مشاكلها إلى الخارج وتحول اهتمامها إلى الإصلاحات في الداخل قبل أن يفوت الأوان”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران الثورة الايرانية الرياض السعودية محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter