Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الوهابيون ما زالوا يقاومون.. صحيفة: هؤلاء من يخشاهم محمد بن سلمان وهكذا سيتخلص منهم دفعة واحدة !
    تقارير

    الوهابيون ما زالوا يقاومون.. صحيفة: هؤلاء من يخشاهم محمد بن سلمان وهكذا سيتخلص منهم دفعة واحدة ! | القصة الكاملة

    وطن28 أكتوبر، 2017آخر تحديث:15 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الغارديان تكشف دور محمد بن سلمان في اتفاق التطبيع بين الامارات والبحرين مع اسرائيل watanserb.com
    الغارديان تكشف دور محمد بن سلمان في اتفاق التطبيع بين الامارات والبحرين مع اسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “نويه تسوريشر تسايتونغ” السويسرية تقريرا، تناولت فيه محاولات الأمير محمد بن سلمان من أجل تغيير المنهج الوهابي في السعودية إلى منهج “معتدل”.

     

    وقالت الصحيفة إن هذا التغيير يعد بمنزلة تحد حقيقي للعائلة المالكة في السعودية، في مواجهة الدوائر الوهابية القوية في المملكة، التي لن تتخلى عن المذهب الوهابي دون مقاومة فعلية.

     

    وأوضحت الصحيفة، أن السعودية تشهد وضعا متوترا منذ أن أعلن ولي العهد، محمد بن سلمان عن عودة الرياض مرة أخرى إلى المنهج الإسلامي “المعتدل”، الذي تنص عليه جميع الأديان، مشيرة إلى أن  الوهابية  تعد أكثر المذاهب السنية تطرفا، بالإضافة إلى أن الوهابيين في المملكة يتمتعون بنفوذ قوي، على غرار رجال الدين في إيران.

     

    وأضافت الصحيفة أن محمد بن سلمان أصبح مؤخرا الحاكم الفعلي للبلاد وصاحب نفوذ غير محدود. وقد جعل مهمته الرئيسية قيادة البلاد إلى الحداثة. وفق ترجمة عربي 21.

     

    وفي وقت سابق، أكد ابن سلمان أنه سيسعى إلى جعل اقتصاد البلاد بعيدا عن الاعتماد بشكل أساسي على النفط. وفي هذا الصدد، صرح ابن سلمان أن “الدولة التي لا تتبنى الابتكار في القرن الواحد والعشرين تعد بلدا متخلفا. ينبغي على المواطنين العمل بجد أكبر”. وفي الأثناء، لا يخفى عن ابن سلمان، أن هذا المنهج الوهابي المتطرف والعدواني، والمتمرد في بعض الأحيان، قد يوجه له ضربة قوية في أي وقت.

     

    وأوردت الصحيفة على لسان ابن سلمان أن “الشعب يريد أن يحيا حياة طبيعية، حياة يسودها التسامح الديني، وأن تصبح الرحمة جزءا من تقاليدنا. خلال الثلاثين سنة المقبلة سنتخلص من تلك الأفكار التخريبية، سنقضي عليها ابتداء من اليوم. سوف نضع حدا للتطرف، قريبا جدا”.

     

    وتابعت الصحيفة أنه من المستبعد أن يتخلى رجال الدين الوهابيون عن سطوتهم الدينية في البلاد دون مقاومة، مؤكدة أن هذه الأفكار راسخة في صلب المجتمع السعودي، منذ أن أسسها محمد بن عبد الوهاب.

     

    وفي القرن الثامن عشر، قام محمد بن عبد الوهاب بالتحالف مع آل سعود من أجل تسليط قيود على الملوك الذين يحكمون البلاد. ولم يستطع أي ملك التخلص منها منذ ذلك الوقت إلى الآن. وإبان تنصيب محمد بن سعود وليا للعهد، سعى البيت الحاكم لاعتماد سياسة حقيقية وفعلية والتخلص من قبضة الوهابيين. ولكن هذه المحاولات لم تكلل بالنجاح.

     

    الجدير بالذكر أنه في سنة 1979، عندما اقتحم مسلحون المسجد الحرام، صدرت فتوى من هيئة كبار العلماء في السعودية تبيح استخدام العنف ضد المسلحين. إثر ذلك، قامت الأسرة الحاكمة بتعزيز نفوذ علماء الدين، وإنفاق المليارات من أجل نشر منهجهم، الأمر الذي كان له عواقب وخيمة. إلى جانب ذلك، يعدّ منهج ابن عبد الوهاب المنهج المتبع من قبل العديد من أفراد تنظيم الدولة. ومن بين قواعد هذا المنهج مكافحة الشيعة داخل البلاد وخارجها.

     

    وأوضحت الصحيفة أن السعودية لن تكون قادرة على انتهاج مبدأ الانفتاح والتسامح بكل سهولة، في حين تظل الدعوة إلى إعادة النظر في النصوص الدينية الإسلامية قائمة.

     

    وقالت الصحيفة، في هذا السياق، يجب أن يدرك الجميع أن اقتراح إنشاء سلطة جديدة تعتمد على أحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وأقواله وأفعاله وعاداته، أصبح أكثر إلحاحا من ذي قبل.

     

    وذكرت الصحيفة أن نظام الملالي ورجال الإفتاء يوظفون هذه الأحاديث من أجل دعم حججهم. في المقابل، يبدو أن السلطة الدينية الجديدة بقيادة ابن سلمان ستسعى إلى حذف النصوص المشكوك في صحتها، والنصوص التي تدعو للتطرف، بالإضافة إلى النصوص المتناقضة، بطريقة علمية. نتيجة لذلك، سنشهد جولة جديدة من الصراعات حول تفسير بعض النصوص الإسلامية.

     

    وأكدت الصحيفة أن هذه السلطة الجديدة سوف تعمل على كبح جماح المتطرفين وتطبيق مبادئ الدين المعتدل. ومن المنتظر أن يترأس لجنة مراقبة الحديث عضو مجلس كبار العلماء، الشيخ محمد بن حسن آل شيخ. ويحيل ذلك إلى أن بيت آل سعود استطاع استقطاب صفوة علماء الدين إلى صفه.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن الوهابيين ما زالوا يقاومون إلى الآن، علما أنهم يدركون جيدا أن البلاد في حاجة إلى المزيد من الحرية. في الأثناء، يتوقع الوهابيون فشل “رؤية 2030” التي تدعو للحداثة.

     

    وتابعت: “منذ أشهر، ما فتئت وسائل الإعلام السعودية تقدم مفهوما جديدا عن الهوية السعودية، لا يخلو من الوهابية في أصله وفي الوقت نفسه، يحمل مفاهيم علمانية على غرار القومية والتراث الثقافي”.

     

    وقالت الصحيفة إن التعامل مع الشيعة في شرق البلاد، يقتضي تبنيه طريقة مختلفة، والنأي عن سياسة الاستقطاب والقمع. بالإضافة إلى ذلك، لا بد أن تسقط العديد من الأنظمة التي تعادي المرأة، حتى وإن كانت تلك الأنظمة تزعم أن قوانينها تعمل وفقا للشريعة الإسلامية.

     

    وعدّت الصحيفة أن السماح للمرأة بقيادة السيارة وإلغاء وصاية الرجل عليها، مؤشر إيجابي لما قد تؤول إليه الأمور في المستقبل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاسرة الحاكمة الرياض السعودية العلمانية المرأة الوهابية علماء محمد بن سلمان مشايخ
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter