Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » على رأسها الإمارات والجزائر ومصر.. موقع سويسري يكشف كيف تشتري دول عربية “استبدادية” الذمم | القصة الكاملة
    الهدهد

    استبداد بعض الأنظمة العربية يتجاوز الحدود إلى الأمم المتحدة عبر شراء الذمم والضغوطات

    وطن23 أكتوبر، 2017آخر تحديث:23 أكتوبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم الجزائر watanserb.com
    علم الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع “هيئة الإذاعة السويسرية” تقريرا حول وصول يد بعض “الأنظمة الاستبدادية العربية” إلى أروقة الأمم المتحدة ليتعدى القمع حدود البلدان إلى الهيئات الدولية، بهدف إسكات الأصوات المدافعة عن حقوق الإنسان.

     

    وتحدث التقرير عن ضغوطات من أنظمة عربية على الهيئات غير الحكومية المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان في أروقة الأمم المتحدة، وخصوصا مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.

     

    ووفقا للتقرير، فإن أبرز الدول التي تحدث عنها هي الإمارات العربية المتحدة، ومصر، والجزائر، إلى جانب دول أخرى كبرى لم يسمها، وجميعها استخدمت أساليب ملتوية للتشويش على الهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان، كتعريضها لضغوط واتهامها بدعم الإرهاب، أو محاولة الاستمالة أحيانا، أو التضييق عليها ماديا أحيانا أخرى.

     

    وذكر التقرير، على سبيل المثال لا الحصر، أن الإمارات حرمت “منظمة الكرامة” من الحصول على الصفة الاستشارية في المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة بعد مشروع تقدمت به الإمارات حول ارتباط مزعوم للمؤسسة بالإرهاب.

     

    وشاركت الجزائر في إعداد القرار لحرمان المؤسسة من الصفة الاستشارية، وحصرها فقط بتلك المنظمات التي لا تزعج الدول ولا تتسبب لها بالمشاكل، ما يحرم المؤسسات المستقلة من حشد التأييد أو ممارسة الضغوط بسبب افتقارها لما تتمتع به نظيرتها “غير المزعجة”.

     

    وردت المنظمة بأن ذلك “يتناقض مع التوصية الإيجابية التي قدمتها اللجنة المعنية بالمنظمات غير الحكومية في أيار/ مايو 2017 بعد عملية تدقيق طويلة”.

     

    واشار التقرير إلى ما نشرته صحيفة البيان الإماراتية في تموز/ يوليو الماضي، قولها: “نجحت دولة الإمارات ودول أخرى في الأمم المتحدة في منع محاولات حصول منظمة الكرامة غير الحكومية المصنفة ضمن لائحة الإرهاب بموجب القانون الاتحادي للإمارات على مركز استشاري في المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للمنظمة الدولية”.

     

    وصنفت الإمارات منظمة الكرامة “إرهابية” بحسب القانون الاتحادي لدولة الإمارات رقم 7 لسنة 2014 بشأن مكافحة جرائم الإرهاب.

     

    وإلى جانب الحرمان من الصفة الاستشارية، يحرم سفراء هذه الدول المؤسسات من تنظيم فعاليات بالاشتراك مع منظمات تحمل الصفة الاستشارية.

     

    وسبق لمصر والإمارات أن ضغطت على منظمة تحمل الصفة الاستشارية لمنع فعالية بالاشتراك مع منظمات أخرى تتحدث حول “حقوق الإنسان في مصر”.

     

    وإلى جانب كل ذلك، تعمل بعض المؤسسات بحسب ما قال شهود في التقرير على التجسس على المنظمات التي تعمل بشكل محايد.

     

    وتحدثت، رئيسة المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان، صفوة عيسى، لهيئة الإذاعة السويسرية مؤكدة على أن “أغلب المنظمات العربية التي تحمل الصفة الاستشارية في المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة إنما هي منظمات حكومية داعمة للأنظمة وسياساتها”.

     

    وقال المدير القانوني لمؤسسة الكرامة، رشيد مصلي، لهيئة الإذاعة السويسرية إن أحد المسؤولين السعوديين زاره قبل فترة وشرح له مصلي أن مشكلة المؤسسة مع التجاوزات التي تحصل في السعودية، وليس مع البلد، كما أنه كشف عن تواصل السفير الإماراتي في الأمم المتحدة مع المؤسسة سابقا طالبا منها الحديث معه شخصيا قبل تقديم شكاوى إلى آليات الأمم المتحدة.

     

    واستدرك مصلي بأن السلوك الإماراتي تغير فجأة، عازيا الأمر إلى أن القرار في هذه الدول أمني وليس سياسيا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأمم المتحدة الإمارات الجزائر السجون انتهاكات تعذيب حقوق الانسان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 23 أكتوبر، 2017 11:20 م

      هذه الدول الثلاث هي في الواقع امتداد للمحتلين الغربيين…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter