Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “غزوة المحشي” وأسرار جديدة عن هجوم الواحات الأخيرة | القصة الكاملة
    الهدهد

    “غزوة المحشي” وأسرار جديدة عن هجوم الواحات الأخيرة | القصة الكاملة

    وطن22 أكتوبر، 2017آخر تحديث:5 يونيو، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع “شؤون عربية” موقع فيديو يكشف أسرارا جديدة تنشر لأول مرة حول مجزرة الواحات التي تعرضت لها قوات الشرطة المصرية وراح ضحيتها أكثر من 58 ضابطا ومجندا من قوات الشرطة والامن الوطني.

     

    ووفقا للفيديو الذي رصدته “وطن”، فقد أوضح بأن قوات الشرطة انتقلت من القاهرة والجيزة وقطعت ما يقارب 150 كيلو على طريق الواحات حتى دخلت “الوديان” بمسافة 40 كيلو متر تقريبا حتى وصلت إلى موقع المجزرة “وادي الحيتان” المعروف بانخفاضه، مع وجود جبل مرتفع مطل عليه كان موقع الجماعة المسلحة التي نفذت العملية.

     

    وأكد الفيديو وجود اختراق للقوة المنفذة للعملية، مشيرا لاعتراف مساعد وزير الداخلية اللواء محمد صادق، الذي تحدث عن وجود شخص تم القبض عليه واعطى معلومات عن مكان المجموعة الإرهابية، وهو من كان يرشد القوات من اجل الوصول للمجموعة المسلحة.

     

    وأشار الفيديو إلى احتمالية أن يكون المرشد قد تعمد تضليل القوات ولم يخبرهم بطبيعة المنطقة المقبلين عليها، وأوقعهم في الكمين متعمدا.

     

    ولفت الفيديو إلى أن القوات التي ذهبت لتنفيذ عملية القبض على المسلحين تنتمي للعمليات الخاصة العالية التدريب والتسليح، بالإضافة لضباط أمن وطني الملمين بجميع المعلومات، فإن جميع هذه العوامل تدل على نجاح العملية، إلا أن العشوائية في التحرك أدت لوقوع هذه المجزرة.

     

    وأشار الفيديو، إلى ان المرشد أبلغ الجهات الامنية بأنه تم إرسال “حلل محشي” للمجموعة المسلحة منذ ثلاثة أيام من محافظة القليوبية.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الشرطة المصرية القاهرة القهرة النظام المصري مصر هجوم الواحات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    9 تعليقات

    1. ابوعمر on 22 أكتوبر، 2017 4:17 ص

      ثلاثة بغال مسنة تتوسط عير حمير

      رد
    2. حساوي on 22 أكتوبر، 2017 4:50 ص

      ان صحيفتكم تابعة لقطر فهذا الموضوع بات لا يخفى على أحد، و إنكم سميتم المجزرة بغزوة المحشي مستهزئين بأرواح العشرات ، و سميتم المجموعة الإرهابية بالمجموعة المسلحة فقط ، يعني أنكم و كما يقال عنكم و عن قطر ، داعمين للإرهاب و السوسة التي تنخر في الأمة العربية لصالح العدو ، و أنكم هالكون لا محالة و ستذهبوا الى مزبلة التاريخ بإذن القاهر العادل الجبار

      رد
    3. ..المهتدي بالله on 22 أكتوبر، 2017 5:01 ص

      هذا الموضوع …موضوع مذبحة الشرطه …حققوا مع السيسي المجرم اولا وزبانيته من الخونه العسكر الذين منذ سبعين سنه وهم يقومون بافتعال المشاكل والجرائم بحق الشباب المصري لا لشيء الا لاشغال الشعب المصري والهائه عن جرائمهم ليبقوا فقط في السلطه لتنفيذ اوامر اسيادهم من اليهود والنصارى وليبقى الشعب المصري في شغل شاغل عن قضايا نفسه اولا وعن قضايا الامه بشكل عام …اليس بطل العروبه ابن الحاجه صوفي اليهوديه جمال عبد الخاسر ورط الامه المصريه في حروب راح ضحيتها من الشباب المصري اكثر من ..150..الف شاب في حروب مفتعله في اليمن وحزيران وغيرها ثم جاء الخائن السادات واهلك الجيش الثالث في صحراء سيناء في حربه الفاشله وسماها انتصارات اكتوبر .. و الخسيس يقتل الشعب المصري والحيش المصري في سيناء وفي ليبيا وفي سوريا للحفاظ على حفتر وبشار وشعبهما يقاتلانهما للتخلص من جرائمما …ياامة بكت من غبائها الامم …

      رد
      • abboud on 22 أكتوبر، 2017 11:16 ص

        وحادثة المنشية التي افتعلها جمال عبد الناصر لتصفية الاخوان والهاء الشعب المصري مازلت في الاذهان الى اليوم

        رد
    4. ابوبكر سعيد on 22 أكتوبر، 2017 5:41 ص

      للاسف نحن لانعترف بالهزيمة ابدا والحكومة تحمل فشلها الذريع المرشد. اين المروحيات مع العلم هؤلاء متحسنين خارج المدن اين كامرات المراقبة اين التحطيط لك الله يامصر

      رد
    5. Kamel Gad on 22 أكتوبر، 2017 7:06 ص

      يا جماعة صبركم بالله۔۔۔والله فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي كان عارف إن ده حيحصل؛ عشان كده قرر استمرار فرض حالة الطوارئ في البلاد؛ وعشان كده كمان زي ما شفناه كلنا لم يهتز بل ذهب إلى العلمين والابتسامة تعلو وجهه، ابتسامة الثقة واليقين من أن الإرهاب يلفظ أنفاسه الأخيرة، وأن الإرهابيين في حالة من اليأس مرتجفون بعد تضييق الخناق عليهم ومحاصرتهم كالجرذان في شمال سيناء۔۔۔۔۔

      رد
      • Visitirعاطف on 22 أكتوبر، 2017 11:37 م

        أنت تقسم بالله وكأنك كنت مع السيسي؟!
        حرام عليك يا رجل، عليك كفارة يمين أولاً ولا تكذب على رئيسك لأنه لايعلم وتلك مصيبة، ولو علم فالمصيبة أعظم !

        رد
    6. Visitirعاطف on 22 أكتوبر، 2017 11:32 م

      لن يتحضر العرب ولن يتعلموا من تجارب الأمم ماداموا لا يضعون الشخص المناسب في المكان المناسب, علماً أنهم لم يختاروا رؤسائهم بل فرضوا عليهم، ولكن مع ذلك فالشعب أقوى من الرئيس لو أراد مصلحة الوطن!
      المهم فإن شعب مصر شعب فقير وكبير والدولة تنفق المليارات وتغرق في الديون في تسليح الجيش بدون تخطيط ولا إستراتيجية وليس لها عدو ولا منافس!
      فأما تسليح مع تدريب وتخطيط ومجابهة عدو أو إعانة الشعب الغلبان على محنته وإنفاق المليارات على المشاريع والمصانع والتطوير كما هو حال كوريا والهند وماليزيا.

      رد
    7. مجدى on 23 أكتوبر، 2017 4:02 ص

      الاخ الى كاتب جمال عبد (الخاسر )
      الا يعلم ان ذالك حراااااام
      ما وصلش الاستهزاء لهذي الدرجه حتى من اسماء الله دون علم
      لك الله يا مصر ان شاالله يدرك ابناء الشرطه ان في غلط ويصوبوا ويعدلو هذا الغلط الى اودى بحيات العشرات منهم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter