Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “يديعوت”: خلافات عميقة بين موسكو وطهران حول توزيع الغنائم في سوريا | القصة الكاملة
    تقارير

    خلافات عميقة بين موسكو وطهران حول توزيع السيطرة والموارد في سوريا

    وطن21 أكتوبر، 2017آخر تحديث:21 أكتوبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صحيفة يديعوت watanserb.com
    صحيفة يديعوت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كتب المحلل العسكري في صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أليكس فيشما، أنه لو كان المصابون في الهجوم الجوي الإسرائيلي على بطارية صواريخ اس.اس 5 السورية، هذا الأسبوع، من الجنود الروس، ما كانت طائرة وزير الدفاع الروسي، سيرجيه شويغو، لتقلع إلى إسرائيل.

     

    ووفقا لتقديراته، ففي إسرائيل يعرفون بأنه لا تكاد تكون هناك وحدة عملياتية سورية ليس فيها دور أجنبي ما، إذ إن ثلث الفرق السورية الرائدة -الفرقتان 4 و5- تتشكلان من قوات أجنبية. في الفرقة 4، الفرقة العليا للحرس الرئاسي، يوجد لواء إيراني يتشكل من مقاتلين شيعة من المنطقة ومن رجال الحرس الثوري، وكذا أيضا وحدة مدفعية روسية وقوات روسية خاصة. وإلى جانب القوات السورية يعمل أيضا لواء مظليين روسي (اللواء 61) ولواء مشاة روسي (اللواء 74). وكان الروس هم الذين أعادوا تشكيل الفرقة 5 المدرعة التي تشارك فيها قوة من حزب الله تسمى “سيف المهدي”.

     

    وقد وزع وزير الدفاع الروسي الذي زار سوريا في 12 سبتمبر أوسمة على ضباط سوريين وروس شاركوا في القتال. وفي 19 أغسطس الماضي، منح رئيس الأركان الروسي في قاعدة حميميم وسام البطولة الأعلى لضابط سوري يقود القوات الخاصة للأسد، “تايغر فورس”، في أعقاب اجتياح ناجح في دير الزور.

     

    وأوضح أنه في الكثير جدا من الزوايا في الجبهة السورية يتحدثون الروسية. وقبل نحو سنة هاجمت إسرائيل في منطقة المطار تي 4 قرب تدمر رغم معرفتها بأنه إلى جوار الهدف توجد منشأة روسية. وردا على ذلك نقلت روسيا رسائل حادة إلى تل أبيب، والسفير الإسرائيلي في موسكو استدعي مع ملحق الجيش الإسرائيلي إلى حديث توبيخ.

     

    ونُقل عن وزير الدفاع “شويغو” قوله للإسرائيليين: “توقفوا عن مهاجمة منظومات الدفاع الجو السورية، لأننا سنزودهم، على أي حال، بقدرات أخرى، أكثر تطورا”. فنظام الأسد، في المنظور الروسي، يمنع الفوضى التي من شأنها أن تشعل الحدود مع إسرائيل أيضا.

     

    وأفاد المحلل الإسرائيلي أن زيارة وزير الدفاع شويغو والهجوم الجوي في سوريا يعبران عن انفصام الشخصية في السياسة الروسية تجاه إسرائيل. صحيح أن شويغو جاء إلى إسرائيل، ولكن بوجه عابس. لكن ما كان ليكلف نفسه عناء المجيء إلى تل أبيب لو لم يكن لإسرائيل تأثير مهم جدا في المصالح الروسية الراهنة، والتي يمكنها أن تتغير في كل لحظة. شويغو، 62 سنة، هو الوزير الأقدم في الحكم الروسي، من بقايا عهد يلتسن، والذي نجا من كل التحولات في الكرملين ووقف على مدى 18 سنة على التوالي  على رأس وزارة الطوارئ المدنية إلى أن أصبح قبل 5 سنوات وزير الدفاع ولاحقا أيضا نائب رئيس الوزراء، وهو شعبي في روسيا بفضل ثلاث مزايا: فهو عديم الطموح السياسي، بمعنى أنه لا يعرض مكانة بوتين للخطر، هو يقل من الظهور أمام الجمهور وهو تنفيذي. وقال الكاتب إن “شويغو” لا يقرر السياسة الروسية في سوريا ولكنه ينفذها.

     

    يرى الروس في إسرائيل، وفقا لتقديرات المحلل الإسرائيلي، وزنا مضادا للتدخل الإيراني في سوريا. فالإيرانيون والروس يسلبون الذخائر التي لا تزال البقرة السورية المريضة قادرة على أن تنتجها، وينشأ بينهما خلاف عميق حول توزيع الغنيمة. وسيسافر الرئيس بوتين في الأسابيع القريبة القادمة للقاء ملالي طهران في محاولة لتهدئة الخواطر. يتبين أن شركات روسية وايرانية تتقاتل فيما بينها على السيطرة في الشبكات الخلوية في سوريا، الغاز والفوسفات. وقد وقعت مؤخرا حكومتا دمشق وطهران على اتفاق لترميم المطارات وإنشاء محطات لتكرير النفط على الأراضي السورية.

     

    ولا يدور الحديث عن خلافات اقتصادية، وفقط، فالروس يعارضون مثلا خطة تشكيل فرقة إيرانية “الإمام الحسين”، وتضم 5 آلاف مقاتل من الميليشيات الشيعية المؤيدة لإيران تحت قيادة إيرانية، تعمل على الأراضي السورية. كما إن الروس، وفقا للمحلل الإسرائيلي، غير متحمسين لإمكانية أن يتلقى الإيرانيون مصافا لهم في ميناء طرطوس، الذي يوجد تحت سيطرة روسية. ويؤدي تضارب المصالح المتعمق بين إيران وروسيا بالروس إلى إسرائيل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل إيران روسيا سوريا طهران غنائم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter