Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مسؤول بالمخابرات الصومالية: هجوم “مقديشو” كان يستهدف قاعدة تركيا العسكرية | القصة الكاملة
    الهدهد

    مخابرات الصومال تكشف أن هجوم مقديشو استهدف القاعدة العسكرية التركية بالعاصمة

    وطن19 أكتوبر، 2017آخر تحديث:19 أكتوبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قاعدة عسكرية watanserb.com
    هل ستؤدي إقامة القواعد العسكرية على الحدود بين المغرب والجزائر إلى صِدام وتصعيد؟!
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف مسؤول في المخابرات الصومالية أن الهجوم الدامي الذي وقع الأسبوع الماضي في مقديشو، كان يستهدف القاعدة العسكرية التركية في العاصمة.

     

    وقال المسؤول الذي رفض ذكر اسمه، إن جميع المعلومات الاستخباراتية قبل وبعد الانفجار الذي شهدته العاصمة مقديشيو تشير إلى أن الهدف من الهجوم كان القاعدة العسكرية التركية.

     

    وأوضح المسؤول في تصريحات لـ”صوت أمريكا” أن القاعدة التركية هدف هام بالنسبة لحركة الشباب لأنها ستخرج نواة جيش صومالي نظامي لذلك “يرغبون في التخلص منها مسبقا”.

     

    ولم تتبني أي جهة مسؤولية التفجير، إلا أن الحكومة تتهم حركة “الشباب” المتطرفة بتدبير الحادث، الأضخم من نوعه على الاطلاق.

     

    وأكد المسؤول أن المخابرات الصومالية كان لديها معلومات حول هجوم محتمل على القاعدة العسكرية التركية في مقديشو.

     

    و القاعدة العسكرية التركية تم افتتاحها حديثا في 30 سبتمبر/ أيلول الماضي لتدريب قوات صومالية تحل محل قوات بعثة الاتحاد الأفريقي المرابطة في الصومال.

     

    وعقب افتتاحها اعتبر محللون ومسئولين في دول حصار قطر  وعلى رأسهم المحلل العسكري السعودي والمقرب من الإمارات إبراهيم آل مرعي،  أن قاعدة تركيا العسكرية في الصومال تمثل تهديدا صريحا للأمن الوطني العربي.

     

    وكان المتحدث باسم الحكومة التركية، بكر بوزداغ، أعرب عن تضامن بلاده مع الصومال عقب التفجير الإرهابي في مقديشو، داعيًا إلى “التعاون الدولي الصادق” لدحر الإرهاب وهزيمة الأطراف التي تُديره.

     

    وارتفع إلى 231 قتيلًا، وأكثر من 275 جريحا، عدد ضحايا الهجوم الدامي حسب مصادر طبية غير رسمية.

     

    وكانت تركيا وقطر قد أرسلتا إلى الصومال طائرتان محملتان بمواد طبية للمساعدة في علاج المصابين ونقل الجرحى للعلاج خارج الصومال.

     

    وكان الكاتب الإماراتي “راشد العريمي”، قد ادّعى في مقال بصحيفة “بوابة العين”، أن تركيا برئاسة رجب طيب أردوغان، توصلّت إلى أن “الوسيلة الوحيدة لتحقيق أهدافها في إخضاع العالم العربي لهيمنتها تكمن في إضعاف الدول العربية وهدمها، أو إنهاكها إلى أقصى حدٍّ ممكن ليصبح اختراقها يسيراً، وهو ما كرست أنقرة جهودها له منذ عقد من الزمن”.

     

    وقال إن “التفكير التركي التقى تماماً مع التفكير الإيراني في هذا الجانب، وباعتبار أن الخطة الإيرانية أقدم، فقد استعار أردوغان والعثمانيون الجدد كثيراً من الآليات التي اتبعتها إيران بدأب، يدعمهم في ذلك جماعة الإخوان المسلمين التي لا ترى لها مستقبلاً إلا في هدم الدولة العربية وتفكيكها، لتتمكن من القفز على السلطة فيها، برعاية تركية هذه المرة”، على حد تعبيره.

     

    وزعم أيضًا أن “الخطوة التركية تتبع أيضاً منهج إيران في بناء أذرع عسكرية تابعة على أسس طائفية وأيديولوجية، فالقاعدة التركية تضم مدارس عسكرية ستتولى مهمة تخريج ضباط الجيش الصومالي ومنتسبيه”.

     

    وأضاف: “ستحرص تركيا على تنشئة جيش ذي صبغة عقائدية، يدين بالولاء لأنقرة ويتشرب أفكار جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، بحيث يفرض إرادته على سياسيي الصومال بحكم امتلاكه القوة، ويصبح ذراعاً أمامية لتنفيذ المخططات التركية”.

     

    وخلص إلى أن “تركيا الأردوغانية لا يمكن أن تكون حليفاً أو صديقاً، وأن كل المحاولات لاحتواء أطماعها عربياً من خلال تحقيق مصالح سياسية واقتصادية مشتركة كانت تبوء بالفشل، وتؤدي فقط إلى مزيد من إحساس تركيا بأن لها اليد العليا، وأن الدول العربية تستجدي رضاها، مما كان يغذي نزعات التغوّل والتنمّر”.

     

    يشار إلى ان الإعلامي القطري ورئيس تحرير صحيفة “الشرق” السابق كان قد ألمح لمسؤولية دول الحصار عن التفجير، مشيرا إلى أنه بعد عجزها عن إغراء الصومال في اتخاذ موقف عدائي ضد قطر، لجأت هذه الدول للترهيب، على حد قوله.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات الصومال تفجير قطر مقديشو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter