Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد 4 سنوات من البحث الميداني..كاتبة أمريكية: “تنظيم الدولة” القادم سيكون أكثر فتكا وانتشارا
    الهدهد

    بعد 4 سنوات من البحث الميداني..كاتبة أمريكية: “تنظيم الدولة” القادم سيكون أكثر فتكا وانتشارا | القصة الكاملة

    وطن7 أكتوبر، 2017آخر تحديث:1 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تنظيم الدولة watanserb.com
    تنظيم الدولة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قالت الباحثة الأمريكية في شؤون الأمن العالمي، فيرا ميرونوفا، إنها رافقت، في معظم العام الماضي، قوات العمليات الخاصة العراقية طيلة معركة الموصل، وكانت شاهدة على الصراع الدموي ضد “تنظيم الدولة”، ولكنها واصلت أيضا بحثها الميداني الذي دام أربع سنوات عن “داعش” وأجرت مقابلات مع بعض مقاتلي التنظيم ومؤيديه لفهم الصراع بمنظورهم.

     

    وكتبت في مقالها الذي نشرته صحيفة “واشنطن بوست”، أن “هذه الحياة المزدوجة دفعتني إلى تبني وجهة نظر فريدة: مع تشجيع قوات التحالف على إحراز تقدم كبير، فإن كسب الصراعات واستعادة الأراضي لن يوقف “تنظيم الدولة” لفترة طويلة. ولا يمكن أن يتحقق هذا إلا بعد إحداث تغيير واسع النطاق في السياسات الحكومية”. فالسياسات المحلية التي تتعامل مع مقاتلي “تنظيم الدولة” والمقاتلين السابقين والمجندين المحتملين، ملتوية ومتعرجة، وهذا ليس في العراق فحسب، بل أيضا في كل بلد تقريبا من جنوب شرق آسيا إلى أوروبا الغربية.

    واحدة من أكبر مجموعات مقاتلي “تنظيم الدولة” (وأسرهم) من الأوزبك

    في بلدان مثل ليبيا واليمن والفلبين ونيجيريا والصومال، لا تملك الحكومات سيطرة فعلية على أجزاء من أراضيها، مما يجعلها أهدافا إقليمية سهلة لمقاتلي “تنظيم الدولة”، ولكن البلدان التي تتمتع بقدر كبير من السيطرة -القوقاز وجمهوريات آسيا الوسطى وبعض الدول الأفريقية- تسهم أيضا في الأزمة بتضييق حياة الناس وتعقيدها حتى ما عاد سكانها يطيقون العيش فيها واندفعوا لمغادرتها طلبا لحياة أفضل تحت حكم “داعش”.

     

    ويجب ألا يكون مفاجئا حينئذ أن واحدة من أكبر مجموعات مقاتلي “تنظيم الدولة” (وأسرهم) من الأوزبك وأوزبكستان تماثل كوريا الشمالية في قمع الحريات، واختصرت منظمات حقوق الإنسان حالة الوضع هناك، بالقول: “انتهاك واسع النطاق لجميع حقوق الإنسان الأساسية تقريبا”.

     

    وفي الأماكن التي لا تستطيع فيها الحكومات الوفاء بواجباتها من أجل توفير الحماية للمدنيين وحمايتهم، لا يسيطر التنظيم المسلح بشكل جيد نسبيا، وحسب، بل إن السكان المحليين، الذين تعبوا من سياسات الحكومة الكارثية، لن يقاوموا السيطرة، وأكثر من ذلك، يرحب الناس به في كثير من الأحيان.

    الأمن والشرطة تحسنت فعلا في ظل حكم “داعش”

    في استطلاع أُجري عام 2016 على مناطق ما بعد سيطرة “تنظيم الدولة” في العراق، أجري 30٪ من المستطلعين أن الأمن والشرطة تحسنت فعلا في ظل حكم “داعش”، مقابل 5٪ فقط قالوا إن الوضع أصبح أسوأ. لم تكن الجماعة قوية بما فيه الكفاية للسيطرة على الأراضي، بل كانت أيضا قادرة على حكمها، وفي بعض الأماكن، لا تزال تحكم.

     

    وبينما أتاحت النجاحات العسكرية الأخيرة للحكومات فرصة لمعالجة قضايا مثل الفساد المستشري، إلا أن هناك علامات قليلة على التحسن. كان هناك الكثير من الفساد بين قوات الأمن العراقية التي استخدمتها القاعدة لمصالحها. والمدنيون المتهمون أو المشكوك فيهم يُقبض عليهم ويلقون في السجن مع الضرب والتعذيب. ومن المرجح أن يُطلق سراحه فقط بعد أن تُبتز أسرته لدفع المال، وبعد هذه التجربة، غالبا ما يكون المدنيون أكثر استعدادا للتطوع في أي حركة مناهضة للحكومة.

     

    ولم تتغير أيضا البلدان التي يغلب عليها القمع والاستبداد، بل إنها في بعض الحالات قد ازدادت سوءا، إذ بالغت العديد من الحكومات في التضييق على الدين والحريات الشخصية ردا على “تنظيم الدولة”. وعلى هذا، لم يقتصر الأمر على زيادة المظالم بين أولئك الذين يُحتمل أن يقاتلوا فحسب، بل دفعوا العديد من ضحايا سياسات التعسف من عموم الناس تحت الأرض أيضا.

     

    ورغم أن العمليات العسكرية الناجحة قد دفعت “تنظيم الدولة” للتراجع وأشغلت الناس عن إصلاح الحكومة، فإن هذه الفُسحة الزمنية قصيرة. فتنظيم الدولة يستكشف المناطق التي تعاني من ضعف الأمن في جميع أنحاء العالم (حتى في بعيدة مثل الفلبين)، بل إنها تحاول استعادة الأراضي في المناطق المحررة حديثا من العراق. ويشن المقاتلون حرب التمرد في المناطق الريفية النائية أو يختبئون في المدن للتحضير لهجمات مستقبلية.

    إمكانية كسب مقاتلين جدد مُتاحة

    صحيح أن “تنظيم الدولة” لا يكتسب حاليا أرضا جديدة، كما أوردت، ولكن إمكانية كسب مقاتلين جدد مُتاحة، حيث من المحتمل أن ينضم إلى “الجيل القادم من المتطرفين”: المدنيون السنة الذين فقدوا كل شيء في الحرب وهم يخافون بالفعل على سلامتهم، والشباب الأذكياء المتعاطفون الذين يمكن استخدام خبراتهم في الهندسة والعلوم والجيش لخدمة أهداف “تنظيم مسلح”.

     

    و”تنظيم الدولة” القادم، التي يقودها مقاتلون متمرسون متحفزون للانتقام، سيكون أكثر فتكا وانتشارا. ويهيمن التحالف المناهض لداعش في العراق وسوريا على المنطقة بالقوة الجوية، ولكنَ مقاتلي التنظيم بدأوا بالفعل بتطوير طائراتهم من دون طيار، وهي مصنوعة اليوم من البلاستيك المعاد تدويره وشريط لاصق. في المرة القادمة، يمكن أن تكون أكثر خطورة.

     

    وانطلاقا من العمليات الجارية، فإن لدى كل من المقاتل الأجنبي السابق لتنظيم الدولة وكاتبة المقال ما يدعو إلى التفاؤل، قائلة: “فأنا متفائلة بأن الحكومة العراقية ستستعيد السيطرة على الأراضي، وهو متفائل بأن أخوته السابقين سيذهبون أخيرا إلى الجنة وأن المقاتلين الجدد سيأخذون مكانهم”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الدولة الاسلامية العراق اليمن داعش سوريا سيناء كاتبة أمريكية ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter