Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » لحظة الاسترخاء لم تدم سوى ساعات.. “لوموند”: السعودية الجديدة نسخة جديدة من الاستبداد الإماراتي | القصة الكاملة
    تقارير

    السعودية الجديدة تواجه انتقادات حادة بعد اعتقال 40 شخصية وتعزيز القيود على الحريات

    وطن1 أكتوبر، 2017آخر تحديث:3 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك سلمان وابن زايد watanserb.com
    الملك سلمان وابن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكدت صحيفة “لوموند” الفرنسية في تقرير لها أن العهد الجديد في المملكة العربية السعودية يلفه كثيرا من الغموض، مشيرة إلى اعتقال السلطات نحو 40 شخصية دينية واقتصادية وقضائية، إما لأنهم عبروا عن بعض التحفظ على البرنامج الاقتصادي لولي العهد محمد بن سلمان أو لأنهم لم يركبوا موجة تشويه دولة قطر، وهي موجة تدعمها السلطات السعودية منذ الأزمة بين البلدين قبل أربعة أشهر.

     

    وبحسب التقرير الذي أعده مراسل الصحيفة في لبنان بنيامين بارت، فإن المملكة شهدت في أواخر سبتمبر/أيلول المنصرم ما وصفته بـ” لحظة الاسترخاء” وذلك على إثر القرار الملكي الذي سمح للمرأة بعد كفاح نشط دام أكثر من 30 عاما بقيادة السيارة، مؤكدة بأن لحظة الاسترخاء هذه لم تدم سوى ساعات قبل أن تعود عصا الاستبداد، إذ استدعت السلطات تلك الناشطات الواحدة تلو الأخرى وحظرت عليهن الحديث لوسائل الإعلام.

    واعتبر التقرير بأن من يمسك بزمام الحكم “الملك سلمان بن عبد العزيز” ومن يديره من خلف الستار نجله محمد بن يلمان، يرفضان الإقرار بأي دور للناشطات في هذا القرار.

     

    ورأى التقرير أن مثل هذا النموذج في الحكم “الأوتوقراطي” وما يمثله من تدابير التي تبدو متناقضة أسلوبا توجيهيا، لا يطبق إلا في الدولة النموذج والمفضلة لمحمد بن سلمان وهي دولة الإمارات العربية المتحدة.

     

    وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى نظام الحكم الذي يمارس في الإمارات السبع الذي يجمعها اتحاد  يجمع بين الانفتاح الاجتماعي والثقافي والانغلاق السياسي، مع نوع من الليبرالية النسبية في مسائل الأخلاق، والدكتاتورية المطلقة عندما يتعلق الأمر بمسألة الحكم والسلطة.

     

    وأكد التقرير على أن الإمارات في ظل حكم ولي عهدها محمد بن زايد لا تتسامح مع أي نوع من النقد سواء من الإسلاميين أو الليبراليين، وتعمل على الابتعاد شيئا فشيئا عن نهج المحافظين الإسلاميين.

     

    وأكدت الصحيفة أن خطة 2030 التي يتبناها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان هي نفسها “قص ولصق” خطة الإمارات 2021، مشيرة بأن محمد بن سلمان يعتمد على نموذج التغيير من الأعلى لإعجابه الشديد ببن زايد.

     

    وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن (رؤية 2030) أو خريطة الطريق السعودية لا تشمل أي انتخابات (باستثناء الانتخابات البلدية) كما لا تشمل رفع الرقابة عن الصحافة ولا العفو عن المعارضين ولا إلغاء عقوبة الإعدام.

    ورأى التقرير  أن إسقاط الصيغة الإماراتية على المملكة العربية السعودية سيكون شاقا وسيأخذ وقتا طويلا بحكم الاختلاف الكبير بين البلدين، فالإمارات ليست سوى سلطنات يعيش فيها 900 ألف نسمة عند مخرج مضيق هرمز، فرضت عليها أبوظبي إرادتها، في الوقت الذي تعتبر فيه السعودية شبه قارة يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة بين محافظين وليبراليين، ويتعين على المركز السياسي بالرياض التعامل مع ثلاثة أطراف غير متجانسة: الحجاز إلى الغرب وهو أرض الحرمين بمكة والمدينة وهو متجه نحو أفريقيا، وفي الوسط نجد مهد الوهابية، أما  المنطقة الشرقية المعقل الشيعي، فهي متجهة نحو الخليج ونحو البحرين.

     

    واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول: “إن محمد بن سلمان في مسعاه لاستنساخ السعودية في “دولة إمارات” مكبرة يفرض الطاعة المطلقة، لكن لا بد له من تحقيق نتائج سريعة كي يتسامح المجتمع السعودي مع مثل هذه الضغوط”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    ابو ظبي الاستبداد الامارات الرياض السعودية محمد بن زايد محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. Kyle on 1 أكتوبر، 2017 1:08 م

      راح فيها الشيخ المغامسي مهدد هو وعائلته وليس هو فقط تم تهديده بغتصاب زوجته وأولاده وغتصابه شخصيا ثم تصفيات عايلته واحد واحد أمام عينيه ثم المقربين له . وأنشأ الله يفرج عنه.انظر إلى يده اليمين سوف تلاحظ أن هناك بعض علامات التعذيب عليها بذات أصابع يده والاظافر. اله وأكبر اله وأكبر على ابن سلمان

      رد
    2. badr on 1 أكتوبر، 2017 4:52 م

      ليس عجباً أن يستهزئ بنا الغرب في أفلامهم وذلك بتصويرنا على هيئة عربي معقل وعننيف وغبي بآن واحد ولديهم كل هذه النماذج الحية أمامهم

      رد
    3. ابن الأجداد العماني on 1 أكتوبر، 2017 8:38 م

      للأسف ، الإمارات تجر السعودية جرا لتنفيذ سياسات محمد بن زايد ومخططاته . حسافة للسعودية أن تعتقل مفكريها وكتابها وعلمائها ، فهؤلاء في كل أمه هم رأسمالها وعمود حضارتها ورقيها . سنترقب المستقبل القريب ماهي المفاجآت .

      حقيقة ، أشتقت للمة الخليجية والصورة الجماعية لرؤساء دول الخليج وابتسامتهم وقلوبهم الصافية ، وأشير إلى لمة التسعينيات . اللهم أعد شملهم .

      رد
    4. ابن الأجداد العماني on 1 أكتوبر، 2017 8:45 م

      باختصار : ” لا تعمل لرؤية الآخرين “

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter