Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هارب إلى أحضان أبناء زايد.. “ميدل إيست”: السلطة الفلسطينية تطلب من الإنتربول القبض على دحلان وعدد من رفاقه
    تقارير

    هارب إلى أحضان أبناء زايد.. “ميدل إيست”: السلطة الفلسطينية تطلب من الإنتربول القبض على دحلان وعدد من رفاقه | القصة الكاملة

    وطن30 سبتمبر، 2017آخر تحديث:30 سبتمبر، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف موقع “ميدل إيست آي” البريطاني، عن نية السلطة الفلسطينية القبض على القيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان، وذلك عبر الإنتربول الدولي.

     

    وبحسب تقرير الموقع فإن خصم محمود عباس اللدود، والمدان بالفساد في عام 2016، سيكون على رأس قائمة أسماء الهاربين من العدالة الذين ستطلبهم السلطة الفلسطينية من خلال الإنتربول.

     

    ونقل الموقع البريطاني معلوماته هذه عن مسؤولين في السلطة الفلسطينية، الذين قالوا إن محمد دحلان واثنين من رفاقه سيكونون على رأس قائمة أسماء الهاربين من العدالة الذين ستطلب السلطة الفلسطينية من الإنتربول تعقبهم، بعد أن أصبحت عضوا في هذه المنظمة الشرطية الدولية في وقت مبكر من هذا الأسبوع. حسب ترجمة عربي 21.

     

    ونقل الموقع عن أحد مساعدي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، أن “محمد دحلان ومحمد رشيد ووليد نجاب سيكونون على رأس القائمة”.

     

    وأوضح أن المسؤول آثر عدم الكشف عن هويته، لأنه لم يخول بالخوض في هذه القضية مع أحد.

     

    ونقلت عنه قوله: “إن الغرض الرئيس من انضمام السلطة الفلسطينية إلى الإنتربول هو الحصول على عضوية هذه المنظمة الدولية بالغة الأهمية، وتعقب عشرات المجرمين الذين فروا من العدالة، ولجأوا إلى بلدان أخرى، خاصة أولئك الذين اختلسوا المال العام، ولا يستثنى من ذلك دحلان وزمرته”.

     

    يشار إلى أن دحلان، الذي كان يشغل منصب مسؤول الأمن في السلطة الفلسطينية داخل قطاع غزة قبل أن تسيطر حركة حماس على القطاع في عام 2007، يعيش في المنفى في دبي منذ عام 2010 وجمدت حركة فتح عضويته فيها بسبب تورطه المزعوم في محاولة للانقلاب على محمود عباس، وهي تهمة ينفيها دحلان.

     

    وما لبث أن أدانته محكمة لمحاربة الفساد في رام الله في كانون الأول/ ديسمبر من عام 2016 بتهمة اختلاس المال العام هو ومحمد رشيد، المستشار الاقتصادي السابق للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، ومعهما نجاب.

     

    وحكم عليه بالسجن ثلاث سنوات وغرم ستة عشر مليون دولار، إلا أنه اعتبر المحاكمة مسيسة، وناجمة عن منافسته لعباس، ولما بينهما من خصومة.

     

    وقال حينها: “جاءت المحكمة كمحاولة من الرئيس عباس للتخلص من خصومه السياسيين”.

     

    وجاءت إدانته بعد يومين من قرار عباس رفع الحصانة عن خمسة من أعضاء البرلمان الفلسطيني بما في ذلك دحلان، ما أتاح المجال لمحاكمتهم.

     

    وكان رفع الحصانة حينها أدين من ائتلاف منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية، الذي وصف القرار بأنه “عدوان على إرادة الشعب”.

     

    ومنذ أن خرج إلى منفاه، أقام دحلان علاقات وثيقة مع حكام دولة الإمارات العربية المتحدة، وكذلك مع الحكومة المصرية تحت حكم عبد الفتاح السيسي.

     

    ويقال إن لديه نفوذا سياسيا متعاظما داخل قطاع غزة.

     

    وفي شهر تموز/ يوليو، ادعى أنه يخوض عملية تفاوض على صفقة للمشاركة في السلطة مع حركة حماس، وقيل حينها إن الإمارات تضخ ما يقرب من خمسة عشر مليون دولار شهريا إلى داخل القطاع المحاصر دعما لجهوده.

     

    وتم انتخاب فلسطين عضوا في الإنتربول في وقت مبكر من هذا الأسبوع، بعد مرور عامين على التقدم بطلب الانضمام، قامت المنظمة الشرطية العالمية خلال تلك الفترة بالتدقيق عن كثب في جهاز الشرطة وفي النظام القضائي التابعين للسلطة الفلسطينية.

     

    وعارضت إسرائيل بقوة جهود السلطة الفلسطينية للانضمام إلى المنظمة، إلا أنه تمت الموافقة على عضوية السلطة الفلسطينية بأغلبية الثلثين المطلوبة من الأعضاء في اجتماع الجمعية العامة للإنتربول في بكين يوم الأربعاء.

     

    وتعد عضوية الإنتربول خطوة أخرى على طريق انتزاع مزيد من الاعتراف الدولي بفلسطين التي نالت وضع دولة غير عضو في الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ عام 2012، وتقدمت للحصول على عضوية عدد آخر من المنظمات، بما في ذلك المحكمة الجنائية الدولية.

     

    وقال رئيس هيئة مكافحة الفساد في دولة فلسطين، رفيق النتشة، لموقع “ميدل إيست آي”: “كل الذين أدينوا في المحكمة الفلسطينية، وهم الآن هاربون، سوف تتم ملاحقتهم عبر الإنتربول. لقد هرب من البلاد عشرات المجرمين المدانين، وسوف نتعقبهم، ولن نستثني منهم أحدا”.

     

    وقال النتشة إن السلطة الفلسطينية ستسعى لاستعادة ملايين الدولارات التي اختلسها هؤلاء الأشخاص، الذين كان كثيرون منهم مسؤولين سابقين في الحكومة.

     

    ومن المتوقع أن تخلق جهود السلطة الفلسطينية لاستعادة محمد دحلان عبر الإنتربول مشاكل سياسية لها مع الإمارات، التي هي الأخرى عضو في المنظمة.

     

    وبحسب ما نقله الموقع عن المسؤول الفلسطيني، فإن “الإمارات لا خيار لها سوى أن تسلم دحلان إلى السلطة الفلسطينية أو أن تضعه في السجن، أو أن عليه أن ينتقل للعيش في بلد ليس عضوا في الإنتربول”.

     

    ويسمح نظام المذكرة الحمراء المعمول به في الإنتربول للدول الأعضاء بمطالبة الدول الأخرى بالعثور على الشخص المطلوب واعتقاله تمهيدا لتسليمه.

     

    إلا أن الدول الأعضاء ليست ملزمة باتخاذ أي إجراء استجابة للمذكرة الحمراء حينما تصدر.

     

    وقال مشرع أمريكي رفيع المستوى إن المذكرات الحمراء التي تصدر بطلب من فلسطين قد لا تحظى بالاعتراف على نطاق واسع..

     

    وذلك أن موقع الإنتربول على الإنترنت ورد فيه النص على ما يأتي: “لا يستطيع الإنتربول إلزام بلد عضو فيه بإلقاء القبض على شخص تصدر بحقه مذكرة توقيف حمراء، وكل بلد يقرر بنفسه القيمة القانونية التي ينبغي أن يضفيها على أي مذكرة توقيف حمراء تصدر بحق أشخاص يتواجدون على أرضه”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات السلطة الفلسطينية فساد محمد دحلان محمد رشيد محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. الثائر العربي on 30 سبتمبر، 2017 6:40 ص

      يجب على الانتربول القبض اولاً على كل العصابه الخائنه برام الله وتسليمهم مكلبين الايادي والارجل للوقوف امام العداله للشعب الفلسطيني.اما بالنسبه لابو نص انصيص الجرو دحلان يجب التخلص منه حتى بمبيد حشرات يمكن جعله بخبر كان.

      رد
    2. صالح محمود النابلسي on 30 سبتمبر، 2017 10:11 ص

      أخيراً…بدأت تصفية الحسابات بين الرفاق القدامى في “المقاطعة”،
      كانوا مختلفين على كل شيء إلا “تصفية” المغدور ياسر عرفات عام
      2004…الشيء الذي تحقق بتسميم “الختيار” ،و صار إبن ميرزا عباس
      “رئيساً للدولة الفلسطينية” الكارتونية…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter