Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فورين بوليسي: قطر ليست حليفة إيران والأزمة الخليجية “نزوة طفولية” ولا أفق لحلها
    الهدهد

    فورين بوليسي: قطر ليست حليفة إيران والأزمة الخليجية “نزوة طفولية” ولا أفق لحلها | القصة الكاملة

    Anas Al Salem29 سبتمبر، 2017آخر تحديث:21 يناير، 20226 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فورين بوليسي watanserb.com
    فورين بوليسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في تقرير أعده سايمون هندرسون، مسؤول برنامج الطاقة والخليج في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى، قال فيه: إنه لا مؤشرات في الأفق عن قرب حل الأزمة الخليجية.  وجاء تقريره الذي نشرته مجلة “فورين بوليسي” بناء على انطباعات جمعها في رحلة خاطفة خلال الأسبوعين الماضيين إلى لندن والبحرين وأبو ظبي ودبي. وقال: إن الحصار الذي يفرضه الرباعي (السعودية والبحرين والإمارات العربية المتحدة ومصر) على دولة قَطر منذ حزيران/ يونيو يتجه نحو التشدد من دون التفكير في أن المستفيد من إطالة المواجهة هي إيران التي تعد عدوا مشتركا للجميع، بمن فيهم قطر، وما سيتركه الخلاف على السياسة الأمريكية في الخليج،  ومظهر الوحدة بين دول مجلس التعاون الخليجي. وقال: إن الرسائل المشوشة التي صدرت عن واشنطن أثرت في منظور الحل، فمن جهة؛ قام وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون يساعده وزير الدفاع، جيمس ماتيس بمحاولات حثيثة لجمع الأطراف وحل الخلاف. فيما ظل الرئيس دونالد ترامب حتى وقت قريب ميالا إلى الجانب السعودي،  لكنه شعر بالضيق لتخريب جهوده الأخيرة وترتيب مكالمة بين أمير قطر وولي العهد السعودي، حيث لام كل الطرف الآخر  على فشل الوساطة.

    وبرغم ارتباط الأزمة بسلسلة من “الآثام” التي يزعم الرباعي أن قطر ارتكبتها وقائمة المطالب الـ 13  إلا أن “هذا هو الشرق الأوسط، فـ “الأنا المتنافسة تلعب دوراً مهماً”. ويقول إن الشخصيات التي  تتسيد الأزمة هي ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان وحليفه وأستاذه الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي والحاكم الفعلي، أما على الجانب الآخر فهناك أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، الذي تقلد الحكم بعد والده الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الذي كسر التقاليد العربية وتنحى عن الحكم قبل أربعة أعوام لمصلحة ابنه.

    علاقات عامة

    ويشير الكاتب إلى أن المعركة الحقيقية لا تبدو من خلال الحصار المفروض على قطر دبلوماسياً واقتصادياً وإغلاق المعابر الجوية والبحرية والبرية بل في مجال العلاقات العامة، حيث تنفق ملايين الدولارات. وتشاهد الدعاية المعادية للدوحة بشكل مستمر على شبكة “سي أن أن” وكانت واضحة في نيويورك أثناء اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي. ويقول إن رحلته إلى لندن في 14 أيلول/سبتمبر كانت من أجل المشاركة في “مؤتمر قطر للأمن والاستقرار” الذي نظمته “المعارضة” القطرية في فندق “أوتو” ودعمته على ما يبدو السعودية والإمارات.

    ويعلق: “قدم أحدهم تمويلاً كبيراً، والإجراءات الأمنية كانت مشددة من دون داع، فلم تكن هناك تظاهرات مؤيدة لقطر وكان البرنامج حافلاً مثل الملف السميك الذي قدم للمشاركين”.  وأشار لزعيم المعارضة الذي نصب نفسه وهو رجل الأعمال خالد الهيل الذي كان كما يقول جاهزاً للحديث عن الإخوان المسلمين الذين يعيشون في الدوحة. وعلق أن أهمية المعارض ليست كبيرة برغم الاهتمام الذي حظي به وتوفير حارسين له. وكان نائبه الذي حمل شارة “ضيف” علي الدنيم، الذي قدم نفسه ضابط استخبارات سابق. وكان وفياً لمهنته السابقة حيث رفض الحديث. وعن الحضور قال إنه ضم عددا من السياسيين البريطانيين السابقين الذين لم يعرف عنهم اهتماما سابقا بقطر وعدد من الأمريكيين بل وإسرائيلي حيث تمت دعوتهم قبل ثلاثة أيام من المناسبة. وأشار إلى أن من بين المدعوين كان دوف زاخيم، المسؤول السابق في البنتاغون وبيل ريتشاردسون، سفير أمريكا السابق في الأمم المتحدة وجنرال جوي متقاعد هو تشاك وولد والمتحدث باسم وزارة الخارجية السابق جيمس روبن. والصحافي المخضرم في “بي بي سي” جون سيمبسون الذي أدار مقابلة مع مراسل “الجزيرة” السابق محمد فهمي. و”كما كان متوقعا فقد كان اللقاء يعبر عن رؤية أحادية، ويعلق الكاتب إن هدف المؤتمر كان من أجل تشكيل النقاش لا الدعوة للتحرك. وعندما سأل أحد المنظمين عن تغيب الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني رد أن حضوره “هذا أمر كبير”.

    في المنامة

    بعد يومين كانت الأزمة القطرية موضوع نقاش في مؤتمر اقتصادي مشيراً إلى أن نشر أي شيء مؤيد لقطر فيها يعد غير قانوني. وفي ذلك اليوم نشرت “غالف ديلي نيوز″ التي تصف نفسها بـ “صوت البحرين”، مواد معادية لقطر على صفحاتها الثلاث الأولى. و”على الغداء عبر أحد أعضاء العائلة الحاكمة في البحرين عن ثقته من تراجع قطر. وكان تعبيراً عن اعتقاد وليس نقاشاً عقلياً” فالفرق بين الكلام والواقع كان واضحا عندما سافر على متن طيران الخليج إلى دبي حيث شاهد خريطة الرحلة التي تمر شمال قطر.

    وعلق إن البحرين تمنع الطيران القطري من استخدام أجوائها ولكنها استثنت خطوطها الجوية ورسمت مجالاً خاصاً بعد إعلان الحصار لتخفيف أي ضرر. وبالمقام الأول لا تزال المكيفات عاملة في دبي لأن قطر لم تتوقف عن توريد الغاز الطبيعي عبر أنابيب الغاز التي تزود محطات الطاقة الكهربائية الإماراتية.

      السبب

    وعند سؤاله بعض مراقبي الشأن الخليجي عن توقيت الأزمة، وإن كانت مرتبطة بزيارة ترامب للمنطقة في أيار /مايو قالوا إنها كانت ستحدث في أي وقت حيث كان الطرفان يحضران للمواجهة. فقد عرفت الإمارات قبل أسابيع – حسب “واشنطن بوست”- كيفية اختراق وكالة الأنباء القطرية ونشرت أخباراً كاذبة مؤيدة لإيران وبالمقام ذاته تم اختراق بريد يوسف العتيبة، سفير الإمارات في واشنطن.

    الجانب الاقتصادي

    ويعلق الكاتب إن استمرار الأزمة سيترك آثاره الاقتصادية في الجميع، فقطر بحاجة لاستكمال التحضيرات لكأس العالم 2022 وقد عرقلت الأزمة وصول المواد الخاصة بالبناء أما المواد الغذائية فتأتي من إيران وكذا عبر عمان والكويت. ويعاني الاقتصاد البحريني من عجز ولكن السعودية قد تغطيه. فيما تحضر دبي لمعرض “إكسبو 2020″ ويخشى حاكمها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم من أن تؤثر الأزمة القطرية في “ماركة دبي”، التي تم تسويقها مدينة ترحب بكل الأجانب من أصقاع العالم ومكانا للترفيه والسلام والأمن. أما السعودية التي أغلقت الممر البري الوحيد مع قطر فربما تأثر تجارها ولكنهم ساكتون.

    من يتنازل

    في نهاية الأمر ينحصر الأمر باللاعبين ومن “يرمش أولاً”- بن زايد، بن سلمان أو تميم. فالأمير بن سلمان، 31 عاماً الواثق من قراراته السياسية  كلها إلا أنه في النهاية لا يريد تعريض ما يراه حقاً – العرش السعودي. وفي سن الـ 65  بن زايد فهو أكبر من بن سلمان ومستقل في تفكيره ولكنه قد يتعرض للضغوط من محمد بن راشد المكتوم. ويظل بن زايد اللاعب الرئيسي. أما تميم فهو في سن الـ 37 عاماً ولكنه يستفيد من نصائح والده. ولكن وبسبب الدعم الأمريكي للرياض يرمى على إدارة ترامب لوم كبير للمجاعة الحاصلة في اليمن وانتشار وباء الكوليرا بشكل حرف النظر عن التهديد الأكبر الذي تمثله إيران. وبرغم الزعم السعودي- الإماراتي فقطر ليست حليفة لإيران. وفي واشنطن والعواصم الأوروبية ينظر للفوضى الحاصلة على أنها نزوة طفولية في وقت توقفت فيه الدبلوماسية. وحتى في مؤتمر مجلس دول التعاون الخليجي حيث سيلتقي قادة السعودية وقطر وعمان والكويت والإمارات لا يبدو أن هناك توجهاً للحل.

    جماعات الضغط

    وينهي بالقول إن الفائز الأكبر من النزاع هم جماعات الضغط الذين حققوا أرباحاً كبيرة من خلال تقديم النصح والاستشارة والإعلانات وإنشاء مواقع على الإنترنت وتنظيم مؤتمرات. ولم يكن اسم “قطاع طرق بيلتوي” مناسباً أكثر من أي وقت مضى ويعتقد محمد بن زايد ومحمد بن سلمان أنهما قادران على مواصلة اللعبة حتى يجبر تميم على تنازلات مؤلمة. وبالنسبة  لجماعات الضغط فيسيل لعابها على مكافآت نهاية العام الحالي وربما عام 2018 أيضاً.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران الأزمة الخليجية الإمارات البحرين السعودية سايمون هندرسون فورين بوليسي قطر مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. راشد on 29 سبتمبر، 2017 1:43 م

      ابوجهل وابولهب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter