Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السلطات الأمنية المصرية تحرم مواطنة قطرية من مناقشة رسالة “الدكتوراة” بسبب التأشيرة الأمنية | القصة الكاملة
    الهدهد

    السلطات الأمنية المصرية تحرم مواطنة قطرية من مناقشة رسالة “الدكتوراة” بسبب التأشيرة الأمنية | القصة الكاملة

    وطن26 سبتمبر، 2017آخر تحديث:26 سبتمبر، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأمن المصري watanserb.com
    الأمن المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكدت المواطنة القطرية ريم عبد الرحمن المسلماني المقيدة ببرنامج الدراسات العليا “الدكتوراة”، تخصص “حقوق بجامعة القاهرة، أنها تقدمت بشكوى إلى لجنة المطالبة بالتعويضات التي شكلها النائب العام القطري لمقاضاة دول الحصار، مؤكدة تعمد السلطات المصرية في منحها تأشيرة دخول لمصر، لمناقشة رسالتها .

     

    وأعربت “المسلماني” عن حزنها العميق لعدم حصولها على تأشيرة دخول لمصر، لتتمكن من مناقشة رسالة الدكتوراه التي أمضت سنوات طوال من عمرها في البحث الأكاديمي، مشيرة إلى انه كان مقرراً مناقشة الرسالة في يوليو/تموز الماضي، وبسبب الحصار تقدمت بطلبها للسفارة اليونانية التي تقوم مقام السفارة المصرية للحصول على تأشيرة أمنية، وعندما استفسرت عن سبب التأخير أفادوها بأنه عليها الانتظار 3 أسابيع لحين الحصول على رد، ولليوم لم تحصل على شيء، مضيفة أنّ هذا التأخير تسبب في ضياع وقت المناقشة، ولن تتمكن من أخذ موعد آخر أو متابعة رسالتها بسبب فرض الحصار وعدم تمكنها من السفر.

     

    وأوضحت أنها درست بالابتعاث على حساب الدولة، وموعد انتهاء بعثة الدراسات العليا في أكتوبر/تشرين أول المقبل، وأنه في حال عدم إكمال مناقشة رسالتها فسوف تنتهي البعثة، وستضطر لإكمال دراستها على حسابها الشخصي، وفي هذه الحالة فإنها مطالبة بتسديد كل الرسوم الجامعية التي دفعتها البعثة لها خلال السنوات الماضية، بسبب غيابها عن موعد مناقشة الرسالة، وآخر مهلة لتسديد رسوم البعثة في يناير/كانون ثاني المقبل.

     

    وأضافت “المسلماني” أنها جهزت رسالتها بالفعل، وقدمت فيها الكثير من البحوث العلمية والشواهد التي تعزز رسالتها، وهي أيضاً تتابع مع الأستاذ المشرف على الرسالة أولاً بأول، وكان ذلك قبل الحصار وخلال الفترة الماضية، إلا أنه بصدور قرار من السلطات المصرية برفض منح الطلاب القطريين تأشيرات أمنية، لم تعد قادرة على ترتيب أمور الاعتذار عن الرسالة.

     

    وذكرت أنه لا يوجد بديل لإكمال رسالة الدكتوراة ومناقشتها إلا في جامعة القاهرة، لأنها أتمت البحوث والمتابعة الأكاديمية مع الأستاذ المشرف على رسالتها، وليس بالإمكان مناقشتها في جامعة أخرى، لذلك قدمت شكواها للجنة المطالبة بالتعويضات أملاً في الوصول لحل مناسب حتى لا تفقد رسالتها وحلم مستقبلها.

     

    وقالت والدموع لا تفارق عينيها: إنني عانيت كثيرا في تحضير رسالتي وكنت في هذه الفترة أتابع علاج والدتي حتى توفيت رحمها الله، وواصلت رسالتي وتمّ تحديد موعد لمناقشتها أمام جامعة القاهرة، وفي التاريخ المقرر لي فوجئت بالحصار يقلب مستقبلي رأساً على عقب.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    جامعة رسالة قطر مصر مواطنة قطرية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. فاطمة محمد on 26 سبتمبر، 2017 12:37 م

      حسبنا الله ونعم الوكيل على السيسي هذا ظلم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter