Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الإمارات ترفع الإقامة الجبرية عن أحمد علي عبدالله صالح ونجل الرئيس السابق يغادر إلى عمان
    الهدهد

    الإمارات ترفع الإقامة الجبرية عن أحمد علي عبدالله صالح ونجل الرئيس السابق يغادر إلى عمان

    وطن23 سبتمبر، 2017آخر تحديث:23 سبتمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سلطنة عمان watanserb.com
    سلطنة عمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكدت مصادر دبلوماسية مطلعة أن السلطات الإماراتية رفعت الإقامة الجبرية عن العميد أحمد علي عبد الله صالح، النجل الأكبر للرئيس اليمني المخلوع “صالح”.

     

    وقالت المصادر في تصريحات لصحيفة “المشهد اليمني”: إن نجل الرئيس السابق غادر أبو ظبي بشكل غير معلن لزيارة أسرته المقيمة في العاصمة العمانية مسقط، مشيرة إلى أن صالح الابن قضي عدة أيام في السلطنة قبيل عودته مجددا إلى العاصمة الإماراتية.

     

    ولفتت المصادر إلى أن رفع الإقامة الجبرية عن نجل صالح جاء تنفيذا لتوجيهات مباشرة أصدرها ولي عهد أبو ظبي ونائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.

     

    وكانت دورية “إنتجلنس أونلاين” الفرنسية المعنية بشؤون الاستخبارات قد تحدثت في شهر تموز/يولوي الماضي عن ما وصفته بـ”مخطط سعودي إماراتي يسعى للإطاحة بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي”.

     

    وقالت الدورية إن هذا المخطط سيتم من خلال التواصل مع أحمد علي عبد الله صالح نجل الرئيس المخلوع وقائد الحرس الجمهوري السابق المقيم في العاصمة الإماراتية أبو ظبي (27|6)  لمقابلة أحمد علي عبد الله صالح.

     

    وتحدثت أنه تم اختيار نجل صالح لقيادة مفاوضات لتشكيل حكومة يمنية جديدة بعد أن تلقى مباركة الرياض بانتقاله إلى صنعاء من أجل إجراء مشاورات.

     

    وأوضحت الدورية أن الرئيس المخلوع علي صالح أرسل مبعوثا إلى الرياض، وبعد استقباله تم إرساله إلى منطقة ظهران الجنوب لإجراء محادثات هناك.

     

    وأضافت الدورية الفرنسية أن ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد يدفع من أجل تسريع الإطاحة بعبد ربه منصور هادي بعد أن أقنع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بذلك.

     

    وقالت الدورية في عددها الجديد إن “المملكة العربية السعودية باتت أكثر اقتناعا تجاه تغيير موقفها من الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح وإعادته وعائلته إلى السلطة مع صعود الأمير محمد بن سلمان لمنصب ولي العهد”.

     

    وبحسب مصادر خاصة نقلت عنها الدورية فإنه ومنذ تعيين الأمير محمد بن سلمان في منصب ولي العهد  أصبحت الرياض أكثر انفتاحا على فكرة عودة الرئيس اليمني السابق وعائلته إلى السلطة التي سيطر عليها طويلا.

     

    وكشفت عن أن طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن القومي تمكن من إقناع محمد بن سلمان بإسقاط الدعم عن حليف السعودية الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، والذي يمكن أن يعيد خالد بحاح نائب الرئيس الذي أقاله هادي بداية عام 2016.

     

    يذكر أن مجلس الأمن الدولي أدرج علي عبد الله صالح ونجله الأكبر أحمد في قائمة العقوبات الأممية، التي تشمل المنع من السفر وتجميد أرصدتهما، بجانب مسؤولين حوثيين، منذ العام 2015.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات الرئيس اليمني المخلوع صالح اليمن سلطنة عمان علي عبد الله صالح
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. هزاب on 25 سبتمبر، 2017 2:15 ص

      الحمد لله رب العالمين كل يوم يفضحهم الله أكثر وأكثر يتنازعون على العروش ويتفقون على تدمير الشعوب ! يتنازعون على العمالة للغرب أي كان أمريكا وفرنسا وبريطانيا ويتفقون على هلاك بلدانهم ومستقبل الشعوب المغلوب على أمرها ! بالأمس مسقط وعمان ضد محمد بن زايد ! وكتائب من الجيش العماني إلى الجنوب لحماية الحدود من مؤامرات آل نهيان ! وتجنيس العطاس وابن عفرار للوقوف أمام أبوظبي !! و….. اليوم يستقبلون المجرم ابن المجرم سليل عفاش ! طائعين ومنذلين ! تعرفون لماذا ؟ أولا لأنهم سينفذون كل ما يملى عليهم من قبل ترامب وثانيا لأنهم يكرهون تحرر الشعوب من الطغاة ! لذا لا تصدقوا ولا ليوم بأن حكام الخليج يختلفون في مسألة تدمير الشعوب العربية ! فقط يختلفون في أمور شخصية ! مسقط وأبوظبي تتمنيان وتعملان من فترة بعيدة للإنفصال اليمن فقط أبوظبي متهورة ومسقط تعمل بخفاء وتحاول لعب دور الوسيط وهي تنفذ ما فصلت له بريطانيا وإيران مرة مع الحوثي لينهك اليمن والشرعية وتارة أخرى وزيرهم اللا مسؤول يستقبل عبدربه في نيويورك بمعسول الكلام !! وعمان والامارات من أكثر البلدان خوفا من الثورات وحزنا على سقوط طغاة العرب في القاهرة وتونس وليبيا واليمن وفي سوريا ظلت مسقط وأبوظبي أكثر الدول تواصلا مع نظام الطاغية بشار ومثلما استقلبت أبوظبي عائلة بشار وأموال الشعب السوري المنهوبة استقبلت مسقط أموال الشعب المصري المنهوبة واستقلبت أموال الشعب الليبي المنهوبة وعائلة المجرم القذافي ! وفي اليمن روجت مسقط وأبوظبي المبادرة الخليجية التي هي أول المزالق لدمار اليمن حتى لا تنجح الثورة اليمنية بشعبها الأبي ! وفي الظاهر المساعدات وفتح الباب للتبرعات وفتح المستشفيات لليمنيين الجرحى ! وعلى لسان مبعوث الأمم المتحدة في اليمن مسقط وأبوظبي من أكثر المؤيدين لإنفصال اليمن ! وتاريخيا عمان كانت تشجع بقاء اليمن الجنوبي مشيخات وسلطنات متفرقة على حساب بلد واحد مقابل ضم اقليم ظفار عام 1896م التي هي ليست أرض عمانية في كل الأحوال ! وفي حرب اليمن عام 1994م انحازت عمان لجانب اليمن الجنوبي أي الانفصاليون رغم العرس الكبير والاحتفاء بتوقيع اتفاقية الحدود مع اليمن عام 1992م التي عدها العمانيون اعجاز ! وفي الخفاء كانوا يطعنون على عبدالله صالح ويتبنون وجهة النظر علي سالم البيض !! هي السياسة ومكائدها والدور الدولي المفصل للأذناب الخليجية ! ودعهم يتفاخرون بعدم التدخل في الشؤون الداخلية والحياد والوسطية!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter