Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بشائر المستقبل ليست جيدة.. الغارديان: ابن سلمان مصاب بجنون العظمة وتهوره يقود المملكة إلى الهاوية | القصة الكاملة
    تقارير

    بشائر المستقبل ليست جيدة.. الغارديان: ابن سلمان مصاب بجنون العظمة وتهوره يقود المملكة إلى الهاوية | القصة الكاملة

    وطن19 سبتمبر، 2017آخر تحديث:19 نوفمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الديوان الملكي watanserb.com
    الديوان الملكي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار صعود “محمد بن سلمان” لمنصب ولي العهد في السعودية، في يونيو/حزيران الماضي، العديد من الأسئلة لدى مراقبي شؤون المملكة الصحراوية. هل هو إصلاحي مستعد لتحديث مملكته، أم هو قادم بنظام قمعي، أم هو من هذا النوع من الزعماء الذي يؤدي صعوده إلى السلطة إلى زعزعة استقرار المنطقة؟ ومما لا شك فيه، أن الأمير البالغ من العمر 31 عاما، استطاع الاستحواذ على قوة عظمى داخل المملكة، وقد هيمن تماما على السياسة الاقتصادية والدبلوماسية والمحلية.

     

    ويذكر أن ولي العهد هو أيضا مهندس المستنقع الدموي للحرب اليمنية، وهو محور أساسي في الصدع الحالي الذي أصاب الصف الخليجي من خلال الأزمة مع قطر المجاورة. ولا يتمتع والده، الملك «سلمان»، البالغ 81 عاما، بصحة جيدة، فهو يمشي بعصا ويعاني من فقدان التركيز في الاجتماعات.

     

    ومن خلال تمكين ابنه السابع، كأصغر وريث في التاريخ السعودي، فقد كسر العاهل المريض عقودا من التقاليد.

     

    وإذا كانت الأشهر القليلة الأولى دليل على ما هو آت، فإن بشائر المستقبل ليست جيدة. وكان انقلاب القصر الذي قاده «محمد بن سلمان» غير دموي. وفي لعبة العروش التي جرت في الصيف، تم إسكات أعمامه ومنافسيه الأقوياء أو تم وضعهم قيد الإقامة الجبرية. ويمكن استخلاص المشهد داخل البلاط الملكي السعودي من خلال التقارير الصادرة من داخل الديوان، حين تم الادعاء بأن المنافس الرئيسي الآخر على العرش وولي العهد المبعد «محمد بن نايف» كان لديه مشكلة مع المخدرات.

     

    وفي الأسبوع الماضي، شنت السلطات السعودية حملة ضد المعارضة، واستهدفت المفكرين الإسلاميين، والنقاد من العامة، والمنافسين السياسيين. وتم احتجاز اثنين من رجال الدين البارزين لعدم إعلانهما تأييدا علنيا لموقف ولي العهد تجاه قطر. وكلاهما مشهور لدى الجمهور السعودي، مع ملايين من المتابعين في تويتر.

     

    كما تم منع صحفي آخر من كتابة أعمدة الرأي، في حين تعرض نشطاء في مجال حقوق الإنسان لعقوبات بالسجن لمدة 8 أعوام بسبب حملات سلمية. وأيا كان عنوان العام، فإن هذا التعصب ضد المعارضة يكاد يشي بجنون العظمة.

     

    وإذا كان هناك وقت يجب على المجتمع السعودي أن يناقش فيه كيفية المضي قدما، فمن المحتمل أن الأمر ملح الآن. وكانت المملكة العربية السعودية مهد الحرك والجهادية، ما جعل استقرارها مصدر قلق عالمي.

     

    ومن الناحية الداخلية، تعم الفوضى المملكة. والمملكة هي أكبر مصدر للنفط في العالم، مع احتياطيات تبلغ نحو 260 مليار برميل، لكنه اقتصاد بقدم واحدة. وانخفضت أسعار النفط من أعلى مستوياتها في عام 2014، مما اضطر الرياض إلى إنفاق نحو 200 مليار دولار من احتياطيات النقد الأجنبي لتغطية العجز.

     

    وردا على ذلك، قام ولي العهد بإعلان برنامج للخصخصة وتخفيض الدعم لتحقيق التوازن. ولكن هذه التحركات هددت العقد الاجتماعي طويل الأمد بين الأسرة المالكة ورعاياها، وأغلبهم دون سن الـ 35.

     

    وعلى الساحة العالمية، اضطرت المملكة إلى التراجع بسبب الأحداث وكذلك لعدم تمتعها بالكفاءة اللازمة. وتعد الحرب في اليمن، التي تكلفت المئات من أرواح المدنيين، والحصار المفروض على قطر، نتيجة لقرارين استنزافيين، محاولة الحد من نفوذ إيران في العالم العربي، والتخلي عن أي شكل من أشكال الإسلام السياسي. ولم يسفر ذلك عن نجاح كبير.

     

    وبدلا من ذلك، سبب كلاهما إحراجا لولي العهد. وتعمل الرياض الآن على التقارب مع القيادة العراقية، وخاصة تلك القريبة من إيران. وقد انسحبت من سوريا، تاركة مستقبل ذلك البلد في أيدي موسكو وأنقرة وطهران.

     

    وتواجه الرياض الآن خيارا صعبا في أفغانستان، بين حليفتها باكستان و«دونالد ترامب»، الذي يحاول ولي العهد تصوير نفسه كنسخة شبابية منه. وفي نهاية المطاف، لدى ولي العهد رؤية بالفعل. لكن تهوره وافتقاره للحكمة يحول تلك الرؤية إلى سراب.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير الخليج الجديد


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاسرة الحاكمة الرياض السعودية الملك سلمان محمد بن سلمان محمد بن نايف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. سامي on 19 سبتمبر، 2017 4:33 م

      الى جهنم وبئس المصير هو والمملكه.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter