Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » دبلوماسي أمريكي: التطبيع السعودي الإسرائيلي “شرطا” لتسوية الصراع مع فلسطين | القصة الكاملة
    الهدهد

    دبلوماسي أمريكي: التطبيع السعودي الإسرائيلي “شرطا” لتسوية الصراع مع فلسطين | القصة الكاملة

    وطن18 سبتمبر، 2017آخر تحديث:18 سبتمبر، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التطبيع watanserb.com
    التطبيع
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الدبلوماسي الأميركي السابق دنيس روس إن إحداث انطلاقة في الجهود الهادفة لتسوية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني سلميا يتوقف على مبادرة السعودية بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل.

     

    وأضاف روس، الذي عمل مبعوثا لـ”عملية السلام” في عهدي الرئيسين بيل كلنتون وباراك أوباما أن الخطوة الأولى التي يتوجب على السعودية القيام بها تتمثل بوجوب “إرسال وفد رسمي بشكل علني لزيارة إسرائيل”.

     

    وأوضح “روس” خلال كلمة ألقاها أمام المؤتمر السنوي الذي نظمه “مركز عرفا” في مستوطنة “كتيورا”، القريبة من إيلات، ونقل أهم ما جاء فيها موقع صحيفة “جيروسلم بوست”، أن التسوية التي سيتعاون السعوديون والأميركيون في دفعها قدما يجب أن تضمن اعتراف الفلسطينيين بأن “اليهود هم الشعب صاحب الحق الحصري في تقرير المصير” في هذه البلاد.

     

    وأوضح روس، وهو يهودي تولى أيضا إدارة مؤسسات تابعة للوكالة اليهودية، أن مبادرة السعوديين لإبراز العلاقة مع إسرائيل للعلن “يعد شرطا لإنقاذ عملية السلام من الجمود الذي تعاني منه”، مشددا على أن “الغطاء العربي مهم جدا لإقناع كل من إسرائيل والفلسطينيين بالمضي قدما نحو التوصل لتسوية للصراع”.

     

    واستدرك قائلا إن إسرائيل لا يمكنها أن تقدم أي تنازل للفلسطينيين في حال لم يقدم السعوديون على تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل.

     

    ودعا روس الإدارة الأميركية إلى توظيف مخاوف السعودية من تبعات انسحاب واشنطن من المنطقة، من أجل الضغط على الرياض للموافقة على تطبيع علاقاتها مع إسرائيل.

     

    وأضاف: “يتوجب أن يشعر السعوديون بأن الولايات المتحدة ترى في هذا الأمر مصلحة كبيرة، فلدى السعوديين خوف كبير من إمكانية أن تنسحب أميركا من المنطقة وتتنصل من مهمة احتواء إيران”.

     

    وأردف قائلا: “القادة العرب المتحالفون تاريخيا مع الولايات المتحدة كانوا ينطلقون من افتراض مفاده أن واشنطن لن تتخلى عنهم وستضمن أمنهم، ويتملكهم الخوف حاليا من إمكانية أن تتوقف الولايات المتحدة عن لعب هذا الدور”.

     

    وحسب روس، فإنه في حال نجحت الولايات المتحدة في طمأنة حكام الدول السنية، وتحديدا السعودية، بأنها لن تتخلى عنهم، فإنه سيكون بإمكانها أن تطلب منهم تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل.

     

    وأوضح أن شروع السعودية في تنظيم زيارات رسمية لإسرائيل سيمثل دفعة قوية لعملية التسوية، وسيساعد قادة تل أبيب على تقديم تنازلات من أجل التوصل لحل للصراع.

     

    وأكد روس أن إدارة ترامب نجحت في دفع كل من السعودية وإسرائيل لتعزيز التعاون بينهما، ولا سيما في كل ما يتعلق بمواجهة البرنامج النووي الإيراني”، مشددا على أن التعاون السري بين الرياض وتل أبيب “لم يكن في يوم من الأيام أعمق مما هو عليه الآن”.

     

    لكن “التنازلات” التي يطالب روس إسرائيل بتقديمها مقابل التطبيع السعودي تبدو أبعد ما تكون عن تلبية الحد الأدنى من المطالب الفلسطينية.

     

    وحسب الدبلوماسي الأميركي السابق، فإنه سيكون بوسع إسرائيل مواصلة التطوير والبناء في التجمعات الاستيطانية الكبرى في أرجاء الضفة الغربية وتجميد البناء خارج هذه التجمعات، إلى جانب سماح تل أبيب للفلسطينيين بالبناء في المناطق الريفية في الضفة الغربية، والتي تم تصنيفها حسب اتفاق أوسلو مناطق “ج”.

     

    وشدد روس على أن الحل الذي يمكن التوصل إليه حاليا هو حل تدريجي ومؤقت، مشددا على أن الحديث عن إمكانية تحقيق حل كامل للصراع “مجرد وهم وتضليل”، بسبب “الفجوة النفسية التي تفصل الفلسطينيين والإسرائيليين”.

     

    وحذر من تبعات المبالغة في تعليق الآمال على التحركات التي يمكن أن تقدم عليها إدارة ترامب لحل الصراع.

     

    وأعاد للأذهان أن كلا من الإسرائيليين والفلسطينيين يرون أنه من “المستحيل أن يقبل كل طرف بعض مطالب الطرف الآخر”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الرياض السعودية تسوية تطبيع تل ابيب فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ن on 18 سبتمبر، 2017 8:18 ص

      ايوا اضحكوا عليها بالتسوية, يزي اللي بتحجج في وسخه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter