Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نيويورك تايمز: “برنامج المصالحة في غزة” يثبّت أقدام دحلان.. ولن ينهي الانقسام ! | القصة الكاملة
    الهدهد

    نيويورك تايمز: “برنامج المصالحة في غزة” يثبّت أقدام دحلان.. ولن ينهي الانقسام ! | القصة الكاملة

    وطن14 سبتمبر، 2017آخر تحديث:14 سبتمبر، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كان “أحمد أبو حرب” شاب فلسطيني ينتمي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” على وشك الزواج عندما أطلق عنصر من فتح النار عليه، وأرداه قتيلاً في مخيم للاجئين بغزة، بحسب صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية.

     

    وقالت الصحيفة، إن الكثير من الضحايا سقطوا خلال الاشتباكات بين حماس وفتح للسيطرة على غزة في يونيو 2007، والتي انتهت بسيطرة حماس على القطاع الذي يبلغ عدد سكانه نحو مليوني نسمة.

     

    وأضافت، والآن بعد عقد من الزمان، بدأت عائلات الضحايا بدفع تعويضات قدرها 50 ألف دولار عن كل قتيل ضمن برنامج المصالحة الجديد الذي نظمه الرئيس السابق لقوات الأمن في غزة محمد دحلان والقيادي المفصول من فتح الهارب إلى أبو ظبي.

     

    وتابعت، إن البرنامج الذي يهدف لرأب الصدع بين الفصائل في غزة، يمثل أيضا مناورة جريئة لدحلان للعودة للمشهد السياسي الفلسطيني بعد سنوات في المنفى.

     

    وبصفته قائد الأمن في القطاع حتى عام 2007، دحلان متهم بتعذيب أعضاء بحماس، وشغل منصب وزير الداخلية في السلطة الفلسطينية حتى وقع خلاف مع عباس الذي يعتبره منافسا خطيرا ومنعه من دخول الضفة.

     

    وأوضحت، أن دحلان حاليًا يحاول تحسين صورته، واستعادة نفوذه في غزة، عن طريق إقامة علاقات مع زعيم حماس الجديد، يحيى سنوار، حيث نشأ الاثنان معًا في مخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة وكانا زملاء في الجامعة.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن أحد الأسباب التي قد تكون وراء استعداد سنوار لقائه، هو أن دحلان يأتي بالمال، ويدعم برنامج المصالحة وتعهد بدعم القطاع.

     

    ونقلت الصحيفة عن “عماد محسن” المتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح بقيادة دحلان قوله:” اليوم اعترفت حماس بأن دحلان رجل قوي في المنطقة”.

     

    والشهر الماضي، نظم برنامج المصالحة سلسلة من الفعاليات العامة في مختلف أنحاء القطاع تجمع عائلات الطرفين المفجعة، وحتى الآن، تلقت أربع عائلات جزء من التعويضات المقررة.

     

    وأوضحت الصحيفة أن البرنامج لن يساعد على إنهاء الانقسام بين فتح وحماس، لكنه محاولة من دحلان لاستعادة موطئ قدم سياسي في الأراضي الفلسطينية، ويعكس انقساما متزايدا داخل حركة فتح.

     

    دحلان يفتقر إلى دعم قادة فتح في الضفة، وتظهر استطلاعات الرأي أنه لا يملك سوى القليل من التأييد بين الناس هناك، بحسب غسان الخطيب، خبير سياسي.

     

    ويرى البعض أن البرنامج أقل جهدًا لإنهاء الخلاف الطويل بين فتح وحماس، أكثر من كونه تحالفا بين سنوار ودحلان.

     

    ونقلت الصحيفة عن “ديفيد هاشم” المستشار السابق لعدد من وزراء الدفاع الإسرائيليين قوله:” هناك تاريخ من الريبة والكراهية والصراع بين فتح وحماس، لكنهم جميعًا نشأوا في نفس البيئة في غزة، إنهم ليسوا غرباء”.

     

    ومع ذلك، ينظر البعض إلى البرنامج على أنه بداية جيدة، وقال “أكرم عطا الله” محلل سياسي في غزة:” إن تحقيق نصف التسوية أفضل من لا شيء.. بعد سنوات من العداء المرير، قطعت الصفقة بعض الحواجز وأعطت الأمل”.

     

    دحلان، التقى سنوار ومساعدوهم عدة مرات في القاهرة خلال العام الماضي، تحت رعاية الحكومة المصرية، التي لها مصلحة خاصة في الحفاظ على الاستقرار في غزة.

     

    وقال صلاح البردويل، القيادي في حماس، :إن” برنامج المصالحة أحد أهم القضايا التي نوقشت في القاهرة، والانقسام الفلسطيني ليس سياسيا فحسب.. لقد أصاب قلب النسيج الاجتماعي الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة.

     

    وقال صبحية حسنات، عضو في حركة فتح:” لقد أهدرنا 10 سنوات في النزاعات الداخلية.. حماس ليست صديقا لكنها الخيار الوحيد الباقي”.

     

    وفي الأشهر الأخيرة، قدمت خمس لجان للمصالحة المحلية قائمة أولية بمنح تعويضات، وشمل ذلك 380 عائلة من فتح و 320 عائلة من حماس.

     

    وقالت الصحيفة، حتى مع دفع فدية 50 ألف دولار، المهمة لن تكون سهلة، حيث قال فؤاد أبو حرب، الذي قتل ابنه أحمد، من فتح، للجنة إنه سيشارك في المصالحة بشرط ألا يعود الرجل الذي قتل ابنه لغزة.

     

    وليس كل فرد في عائلته مستعد للتسامح، وفي الوقت الذي تم فيه إطلاق النار على أحمد أبو حرب، احتجزت فتح اثنين من إخوته الأصغر لمدة ثلاثة أيام وتعرضوا للتعذيب.

     

    وبعض العائلات أصروا على “القصاص”، وقال أبو أسامة هيلس، 51 عاما، إن 22 من أفراد أسرته قتلوا في النزاع، بمن فيهم شقيقه الأكبر شحته الذي قتل عام 2008.

     

    وقال هيلس: “لقد ذبحوا أخي أثناء وجوده مع الأطفال.. وعندما جاءت اللجنة لإقناعه بقبول الأموال، قلنا نسامح الأشخاص الذين يقتلون عن طريق الخطأ، وليس عمدًا”.

     

    ترجمة وتحرير مصر العربية..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الانقسام حماس ضحايا فتح فلسطين قتلى قطاع غزة محمد دحلان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. أبو عرب on 15 سبتمبر، 2017 2:13 ص

      بإختصار شديد،حماس مُدانة وعليها تحمّل أوزارها التي إرتكبتها في غزة،وهذه العلاقة المشبوهة الجديدة مع العميل دحلان تُدين حماس ولا تُنجيها،إذ يفهم معظم أهل غزة أن هذه العلاقة المستجدة تقف ورائها الإمارات وأمريكا والكيان الصهيوني تمهيداً لإبتلاع الضفة بكاملها،وإعلان غزة كدولة للفلسطينيين،ولهذا نسمع هذه الأيام تصريحات صريحة لقادة صهاينة بضرورة إعلان ضم الضفة للكيان العبري،لكن لن يُكتب النجاح لمشروع الدحاميس(المصالحة المجتمعية)لأن الكثيرين عرفوا قتلة أبنائهم و(الثأر)هو الثمن الوحيد الذي يقبلونه ولا يتنازلون عنه،وحماسة حماس لهذا الأمر تأتي من كون معظم القتلى لم يكونوا من الدحاميس،بل قُتلوا على أيدي الدحاميس
      كما سبق لحماس وأن أدانت دحلان وقالت فيه ما لم تقله في إبليس،فإن كل تلك الأوصاف الشنيعة تعود الآن لتنطبق على حماس والدحاميس

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter