Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » فيديو » الذكرى الـ 16 لهجمات 11 سبتمبر تثير الجدل حول تفاصيل جديدة وملابسات التنفيذ
    فيديو

    الذكرى الـ 16 لهجمات 11 سبتمبر تثير الجدل حول تفاصيل جديدة وملابسات التنفيذ

    وطن11 سبتمبر، 2017آخر تحديث:11 سبتمبر، 20171 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هجمات سبتمبر
    تغيرت إجراءات أمن المطارات بشكل كبير بعد هجمات 11 سبتمبر 2001
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أحيت الولايات المتحدة الأمريكية الاثنين الذكرى الـ 16 لهجمات الـ 11 من أيلول/ سبتمبر 2001، والتي تبناها تنظيم القاعدة بزعامة أسامة بن لادن.

     

    ​ولقي 2977 شخصا مصرعهم نتيجة هذه الهجمات. وقتل العدد الأكبر من الضحايا (أكثر من 2700 شخص) في نيويورك جراء اصطدام طائرتي ركاب مخطوفتين ببرجي مركز التجارة العالمي.

     

    وقضى 184 شخصا بسبب ارتطام طائرة أميركان إيرلاينز (الرحلة رقم 77) بمبنى وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون).

     

    وفي شانكسفيل بولاية بنسلفانيا، قتل 40 شخصا كانوا على متن طائرة يونايتد إيرلاينز (الرحلة رقم 93) بعد أن سقطت في أحد الحقول، ويعتقد أن خاطفي الطائرة أسقطوها بعد محاولات من الركاب لإعادة السيطرة عليها.

     

    ونفذ الهجمات 19 شخصا من أربع دول عربية، هي السعودية ومصر والإمارات ولبنان. ومن بين المنفذين 15 سعوديا.

     

    واستخدم المهاجمون أربع طائرات ركاب بعد أن خطفوها. اثنتان منها تتبعان لشركة أميركان أيرلاينز واثنتان تتبعان لشركة يونايتد أيرلاينز. وكلتاهما شركتان أميركيتان.

     

    وفي هذا الفيديو الذى نشرته قناة Willubhave Four نقدم التفاصيل الكاملة للحادث ..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • فيديو
    • سرقة تحت القبة.. فيديو لتصرف لا يصدق من برلماني تا…
    • واقعة صادمة لطائرة تهبط دون عجلات.. دارت حول المطا…
    أمريكا اسامة بن لادن القاعدة برجا التجارة هجمات سبتمبر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    بلير خارج اللّعبة.. صفعة دبلوماسية تهزّ خطة ترامب لغزة

    9 ديسمبر، 2025

    غرف الأقنعة وكرسي الأسرار إلى الواجهة.. ماذا تخفي جزيرة ابستين؟

    8 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. زاهي فركس on 11 سبتمبر، 2017 1:28 م

      اذن وبناءا علي هذا التقرير ما هي الدولة التي تدعم الارهاب هل هي قطر و غزة و تركيا ام السعودية و الامارات و مصر ؟ القائد العام لداعش والداعم بالمال و السلاح هو محمد بن زايد ويدرب محمد بن سلمان لكي يكون نائبة .نأمل من العالم استخدام علم المنطق و يفكرون بما يجري علي الارض حيث ان الارهابي الداعشي ابن زايد استطاع شراء ذمم كبار الشخصيات بامريكا بالمال . نتمني ان يصح العالم و اصحاب القرار بالعالم و يتخذوا قرارات صارمة بحق هذة الدولة الفاسقة الفاسدة الداعمة لداعش

      رد
      • حــمــدي آغــا الــقــلــعــة on 12 سبتمبر، 2017 11:17 ص

        حــمــدي آغــا الــقــلــعــة

        الــ(Communication)الأنجلو-أمريكية وسيلة إعلامية مُتطورة جداً ،و هي تستطيع خلق “الحدث” و “الوقائع” و يُمكن تبسيط ميكانزمات عملها كالتالي :(تخطيط حادث مُفبرك مخابراتيا بإتقان”11-8 2001 “مثلاً”+ إلصاقه بجهة محددة بِنِية خبيثة مبيتة لإبتزازها + صب الحادث في قالب درامي + تهويل إعلامي مُمنهج طويل المدى + “إختراع حقائق” جديدة غير مسبوقة بالتتابع تشد الأنفاس!!!…(و هكذا دواليك!…) ،بدأ الأمريكان بأفغانستان بحجة فبركة 11 سبتمر عام 2001 أما “الإختراع ” الثاني الجديد فكانت أكذوبة إمتلاك عراق صدام لأسلحة دمار شامل(نووية و كيماوية) و التعاون مع منظمة “القاعدة”،لتبرير الغزو الأنجلوأمريكي الإجرامي عام 2003 للعراق و تدميره،و تسليمه على طبق من ذهب لملالي إيران بدون أن يطلقوا و لو رصاصة واحدة !…

        رد
    2. وليد الجعفي on 12 سبتمبر، 2017 10:26 ص

      هذا الفيديو لا يُضيف جديداً،

      – من ضمن مجموعة الـ 19 من “إنتحاريي 11-8-2001” المفترضين في “غزوة مانهاتن!”حسب “رواية” الأمريكان نقلا عن إبن لادن الذي نفاها حينئذ، شكل السعوديون أغلبية و 2 من الإمارات و 1 من لبنان و 1 من مصر…،التساؤل المطروح ، كم دفعت السعودية و الإمارات منذ عام2001 في عمليات إبتزازهما من طرف مافيا الحزبين، الجمهوري و الديموقراطي و اللوبي اليهودي و رؤساء دوائر المخابرات المتنفذين و مديري وسائل الإعلام ، خوفاً من نشر الــ 28 صفحة من التقرير “السري” المشهور عن تلك الواقعة “المُفبركة” ?

      رد
    3. وليد الجعفي on 12 سبتمبر، 2017 10:27 ص

      كل أحداث 11-8-2001 تم تخطيطها و تنفيذها من طرف مخابرات CIA الأمريكية و بتعاون وثيق مع مخابرات “موساد” الإسرائيلية . الإختراقات المخابراتية لمنظمة “القاعدة” قديمة نسبياً و منذ بداية تكوين كتائب المجاهدين العرب في أفغانستان عام 1980.

      رد
    4. الوهراني on 12 سبتمبر، 2017 10:56 ص

      – “أحداث 11-8-2001” حسب دعاية الأمريكان و “غزوة مانهاتن!”حسب “رواية” أخرى مُعربة، تم نسف مصداقيتهما،و أصبحتا محل شك مُريب لكل من يبحث عن حقيقة ما جرى فعلاً.
      -1- كيف لربابنة طائرات مبتدئين لم يحصلوا حتى على رخص لقيادة طائرات تدريب صغيرة بمحرك صغير واحد و لم يُكملوا حتى تدريباتهم الكاملة عليها،أن يقودوا طائرات “بوينغ” ضخمة و يوجهوها بدقة الطيارين المحترفين ( الذي يستوجب عملياً التوفر على أكثر من 500 ساعة طيران كمساعد طيار مُتمرس) نحو أهدافها في البُرجين ؟،
      و كيف تم إستهداف مقر وزارة الدفاع في البنتاغون المنخفض جداً و الذي يحتاج بالإضافة إلى مهارة ربان الطائرة إلى توجيه أوتوماتيكي – إليكتروني من جهاز متبث على مبنى البنتاغون ذاته يبث إحداثياته بدقة؟.و كانت فضيحة كبيرة إذ لم يتم العثور على أي حطام يشير إلى أي طائرة بوينغ إستهدفت مبنى البنتاغون!!!…
      -2- كيف تمكن “قراصنة الجو الـ 19” من تنفيذ خططهم “الجهنمية” و حالة الطوارئ في قطاع الدفاع الجوي الأمريكي كانت مُعلنة سابقاً ،و تم إشعار المعنيين في قطاع الدفاع الجوي بخطف الطائرة الأولى بعد 17 دقيقة من وقوعها فقط ؟.
      -3- كيف يمكن أن ينهار البُرجان الأول و الثاني بكيفية عجيبة تحاكي التدمير المُتحكم فيه عن بعد بالمتفجرات، في عمليات مدنية روتينية لهدم و إزالة العمارات القديمة ؟ ،
      و كيف تهدمت العمارة الثالثة رغم أنها لم تمسسها أي طائرة مُختطفة إطلاقا ؟
      -4- كيف لأبراج مُشيدة طبقا لأعلى المواصفات المعمارية الحديثة التي تدعمها مركزيا و تتأسس على بنية هيكلية حديدية صلبة و خراسانية متينة أن “تنصهر” بسهولة و “تذوب كالسكر” في الماء في لحظات !..نتيجة زعم متهافت بأنه وقود متسرب من الطائرات التي إصطدمت بالبُرجين؟…

      – يمكن الإشارة إجمالاً ،أن تقنيات تسيير الطائرات عن بعد لاسلكياً إقلاعاً و هبوطاً و طيراناً في الجو، كانت متقدمة قبل 11سبتمبر 2001. و أن البرجين كانت بداخلهما أجهزة تُحدد بدقة إحداثياتهما للطائرات المُراد الإصطدام بهما…
      و كل تلك “الفبركة” لا تحتاج لا إلى “إنتحاريين” و لا إلى “مُختطِفين”…و كله تم بفضل التيكنوجيا الرفيعة الأمريكية.

      رد
    5. رحال on 17 سبتمبر، 2017 11:36 ص

      اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يصدقك البهائم من العربان ويروجو لمزاعمك ويتراشقو التهم في قضيه ثبت بطلانها وفضح ابطالها من الموساد وشركات تأمين وضباط cia ورئيس معتوه افصح عن الخبر قبل ان يعلم باي تفاصيل ، فكان لا بد من دعم هذا المخطط القذر لاجتياح افغانستان ومن ثم العراق بحمله اعلاميه ضخمه لتبرير ما سوف تقوم به دولة الارهاب الامريكيه بحق كل ما يمت للاسلام بصله ولا ننسى هنا تسربات سنودن التي فضحت مراسلات سفير السعوديه المقبور ابو رجه الذي الح على حكومة بوش اكثر من مره بضرورة القيام بعمل عسكري لتغير النظام العراقي ، وان المهلكه مستعده لتحمل نفقات هذا العمل الخسيس ،وكل متابع يعلم الدور القذر لدول البعارين في تدمير وقتل الشعب العراقي وكيف بدئ التآمر منذ اللحظه الاولى لنهاية الحرب العراقيه المجوسيه باغراق السوق العالمي بالنفط لضرب عصب الاقتصاد العراقي المنهك ان ذآك من حرب المجوس الحاقدين . بالتخطيط مع بني صهيون وحلفائهم المجوس كما صرحة قياداتهم اكثر من مره ان لولا التعاون الايراني لما استطاعة امريكا ان تضع قدمها في افغانستان او العراق وقتها

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter